إقرار الذمة المالية لمرسي + صورة
كما تضمن الإقرار اسمي زوجة مرسي السيدة نجلاء إبراهيم، ونجله القاصر عبد الله، وأكد أن العقار الذي يسكن فيه هو العقار الوحيد المملوك له.
وتضمن أيضاً أن السيارة التي يملكها هي باسم زوجته، ماركة ميتسوبيشي لانسر موديل 2007 بقيمة 50 ألف جنيه.
يملك منزل واحد فقطإلا أن اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية ما رددته بعض وسائل الإعلام منسوباً لمصادر قضائية بجهاز الكسب غير المشروع، عن أن اللجنة لم تتلق من الرئيس محمد مرسي إقراراً بتفاصيل ذمته المالية عند تقديم أوراقه إلى اللجنة، تمهيداً لخوضه سباق الانتخابات الرئاسية عام 2012.
من جهتها أكدت مصادر رفيعة المستوى باللجنة أنها لا تقبل أي تشكيك في نزاهة وكفاءة عملها سواء في مرحلة الانتخابات الرئاسية السابقة، أو ما تلاها من إجراءات، وعلى رأسها نظر الطعون التي أقامها المرشح الرئاسي السابق أحمد شفيق لإلغاء نتيجة فوز محمد مرسي بالرئاسة.
م.هـ
ما تفرحوا ساى ده وهو خاشى لو كان قعد 25 سنه فى الحكم كان ح تشوفوا العجب زى…..
ان بعض الظن اثم
لا تعجب يا أخي على المدعو ازرق وامثاله ٠ هذا هو زمان التريقه والإستخفاف بالمسلمين والاسلاميين حتى من من يحسبو مسلمين …الناس فى عقولها الباطنه ( المبرجمه ) تفرح وتهلل اذا فٌشَّل ( بضم الفاء) الاسلاميين وتظل تبحث عن تفشيلهم اذا نجحوا في خطوة ما حتى يأتى الفشل الأكبر ‘ فيشمتو’ ويظلوا يبحثوا عن ما يبرر اخطاء الجهه المعارضه للإسلاميين ولو كانت متواصله وغير منطقيه حتى يثبتوا لأنفسهم إيجابيات وهميه. لذلك اذا نجح الإسلامى فهو فاشل وإذا تعثر فهو ايضا فاشل فى نظرهم. تلك أُمة يبرمج عقلها الباطن إعلام العدو كيفما أراد حتى اصبح الإنسان آله جردت من العقيده يبرمجها الإعلام ويوجهها حيثما شاء كما هو الحال فى فلم ال Matrixالفلم الذي يوضح الكيفيه التي يصاغ بها و يساق إليها العالم حاليا وذلك بالتحكم علي عقل البشريه الذي تبرمجه آله رقميه (الاعلام في الواقع) وتلقي به فى الصراع بين الخير والشر حيث يسود مبدأ : من ليس معى فهو ضدي .
حمروشى, ومنو القال ليك البشير اسلامى. هو اى واحد يربى دقن ولا يرفع شعار الاسلام معناه اسلامى. ولا انتو خلاص فرحانين لقيتوا ليكم حاجة تعادوا بيها الاسلام. ياخى مرسى دة اختوا ماتت فى مستشفى عام وهو رئيس. مرسى لم يزور السودان الا اخيرا لانه كان يعرف ان الكيزان اسلاميين تقليد صناعة تايوانية. والله كمان العلمانيين, اوسخ من قتل ونهب وعذب فى العالم, اصبحوا يشتمون الاسلاميين ويضعونهم كلهم فى خانة واحدة. الله ينتقم منكم ياناس نافع, بقى اليسوى والمايسوى يشتم الاسلاميين. اقسم بالله انى لا انتمى لحزب, ولكنى متابع بدقة لحالة اردوغان ومرسى. صدقونى امثال هولاء من يحتاجهم السودان. سنزيل الكيزان, لكن لن تعود البارات ياعلمانيين, ولن يحكمنا السادة ولا امثال عرمان, هذا فى احلامكم