تلفزيون إسرائيل : الوحدة «13» ضربت السوناتا والبرادو واليرموك
«تفاصيل »
كشفت القناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلي أن الضربات الإسرائيلية التي تتم بالسودان تنفذها وحدة تابعة لجيش إسرائيل فرع «الكوماندوز البحريّ» تسمى الوحدة «13»، وأضافت الموقع إنّه تمّ تعيين قائد جديد لوحدة الكوماندوز البحريّ، والمعروفة باسم الوحدة«13»، والقائد الجديد هو الضابط الذي قاد الاعتداء الإسرائيليّ على سفينة الحريّة « مرمرة» التركيّة «مايو» عام 2010، وقال الموقع إن هذه الوحدة شكلها وقادها الرئيس الأسبق لجهاز «الشاباك» عامي ايلون، الذي كان قبل ذلك قائدًا لسلاح البحرية، وقد تولت هذه الوحدة القيام بعدة عمليات في عدد من الدولة العربية، ولفت الموقع إلى أن أنموذج الوحدة أقيم اعتمادًا على وحدة عسكرية بريطانية سريّة.
وقد قامت إسرائيل في يوم 23 أكتوبر من العام الماضي بضرب مصنع اليرموك في قلب الخرطوم، ورغم أن السودان كان قد شرع رسميًا في مقاضاة إسرائيل قانونيًا لدى مجلس الأمن الدولي بسبب العدوان لكن يبدو أن الملف تاه وسط ملفات وزارة الخارجية ولم يجد حظه، وبمرور عام خلال الشهر الماضي على العدوان كان من الأجدر لوزارة الخارجية أن تصدر بياناً صحفياً على الأقل لتذكير الشعب بالحادثة «لا» أن تهمل القضية برمتها، خاصة وأن القصف لم يكن الأول ولن يكون الأخير. فقد قصف من قبل شرق السودان عدة مرات خلال السنوات الماضية بواسطة نفس الوحدة الإسرائيلية، هذا بخلاف تعرّض «17» صياداً سودانياً على متن أربعة قوارب للصيد بالبحر الأحمر إلى قصف قاتل، بمنطقة تلاتلا في المنطقة الواقعة شرق طوكر وجنوب سواكن، في عام 2009م.
من جانبه علق الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة العقيد الصوارمي خالد سعد على التقرير بأن التقرير الذي ذكر إن صح فإن على المجتمع الدولي أن يتحرك وإن لم يكن صحيحاً فعليه أن يتحقق منه، ويقول الصورامي لـ «الإنتباهة» إن هذا التقرير يمعن في العدائية وإذلال وإهانة الشعوب، ويعد استفزازاً لمقدراتها، وأن هذه الأعمال تدار في جنح الظلام، أما إذا كان الحديث كما ذكره التقرير الإسرائيلي فإنه سطو مسلح وليس عملية سرقة، بالتالي فإن هذه القضية خطرة جداً لأنها استخفاق بالشعوب والتي تبرهن غياب العدالة الدولية.
وبالعودة للتقرير فإن الوحدة الإسرائيلية المختارة التابعة لسلاح البحرية الإسرائيلي تعتبر وحدة خاصة وسرية، رغم أن الصور التي تحصلت عليها «الإنتباهة» للوحدة مع الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز، هذا بجانب أن الجيش الإسرائيلي أصدر تعليمات صارمة بعدم الكشف عن عمل هذه الوحدات أوْ عن هوية الأشخاص الذين يخدمون فيها، وأشار التقرير إلى أن هذه الوحدة تعمل بالتنسيق الكامل مع جهاز الأمن العام«الشاباك»، الذي يقوم بتوفير المعلومات الاستخبارية اللازمة طبقاً للمعلومات التي يقدمها عملاؤه من العرب.
أما أكثر نقطة مؤثرة في تاريخ الوحدة «13»عندما منيت بأكبر هزيمة تعرضت لها حينما تعرضت لأكبر كمين أدى لتصفيتها. وكان الكمين الذي حاولت الوحدة الإسرائيلية أن تنصبه في الأصل لعناصر من قوات «حزب الله» اللبناني، عندما تحول الكمين ضدهم واحترق الجنود وتقطعت أجسادهم. والفيديو الذي التقطته إحدى السفن العسكرية الإسرائيلية عند إنزال الجنود إلى المراكب المطاطية حتى وصلت إلى لبنان، والذي بث لأول مرة يصوِّر أفراد الوحدة «13» وهم يجهزون أنفسهم ويهمون فرحين للقضاء على عناصر حزب الله اللبناني، لكن كانّت الإصابات هذه المرة عليهم مباشرة ووسط صفوفهم حيث سقط «40» جنديّاً بين قتيل وجريح من الوحدة.
صحيفة الإنتباهة
المثنى عبد القادر
ع.ش
بصراحة ما عاد الوضع زي اول . اسرائيل اذا ضربت مصنع اليرموك معاها حق عايزة تحمي نفسها من العاملين فيها قوة كبرى وبدعموا حماس . يعني عايزين اسرائيل تجي وترجوا من ناس المؤتمر الوطني الرحمة ؟؟؟ جماعتنا ما بعرفو أ ب ت ث في السياسة . والسياسة مصالح . مفروض تلعب لصالح شعبك لغاية تتمكن . مش انت جيعان وجسمك هذيل وعامل فيها عنتر . هسة ينط ليك واحد عامل فيها صحابي ويقول ليك الاسلام . الرسول ( ص ) كان بتعامل مع اليهود . يعني انتوا احسن من الرسول ( ص ) ؟؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
لا يهم كثيرا ان اسرائيل تضرب فى قاع
السودان او داخل السودان ….
المصيبة كيف يتم الضرب ؟؟؟؟
يتم الضرب والدقه بمساعدت عنصر
يكون متواجد مكان الحدث ….
حتى تاتى الضربة ناجحه ..
المشكلة الكبرى مين الخائن فى الفلم ؟؟؟
مهما تكن قوة امريكا او اسرائيل لايمكن
اصابة الهدف بدون مساعده …
وطنـــــــــــــــــــــــــى
من جانبه علق الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة العقيد الصوارمي خالد سعد على التقرير بأن التقرير الذي ذكر إن صح فإن على المجتمع الدولي أن يتحرك
ان صح
تعني هذه الجملة ان قواتنا الباسلة ووزير دفاعنا بالنظر حتي هذه اللحظة غير متأكدين من أين أتتهم الضربات
وهي تعني اننا جالسين في العراء او بمعني أصح ام فكو للأعداء والمتربصين حسب قولهم
يفلحون في ردع المتظاهرين السلميين
بالنسبة لهم تأمين الجبهة الداخلية اهم لأهميته في بقاءهم في السلطة
اما تأمين الجبهة الخارجية وسيادة الوطن فليس من واجباتهم
ويكفي مذلة رئيس الدولة ورمز السيادة أينما ذهب
من يهن يسهل الهوان عليه
ويكفي ما وصلنا اليه من ذل وهوان
ياهو دا السودان
اليهود كضابين ومصنع اليرموك دمر بسبب انفجار أنبوبة لحام، والمكضب يسال مسيلمة الكضاب القوي الأمين والرائد الذي لا يكذب أهله والي الخرطوم الهاملة والقاعدة ام فكو المدعو عبدالرحمن الخضر. وبرضو ما في مانع نستشهد بتصريحات وزير الدفاع بالنظر لما الطيارة جأت طافية أنوارها والناس في صلاة العشاء؟؟ لاحظ الصلاة دخلت كيف؟
طالما اسرائيل اعترفت بضربها شرق السودان ومصنع اليرموك
فانها لن تنجو من غضب اسد افريقيا الذي توعدها بالرد في الزمان والوفت المناسب فلتنتظر ما ينتظرها
ولولا ان اسرائيل اطفات انوار طياراتها كاجبن ما يكون لتم اسقاطها ولولا اننا كنا نعتقد ان الموضوع ماس كهربائي من مكنة لحام وان الطائرات جات في الوقت الذي كان فيه مراقبي في صلاة العشاء وقيام الليل لما خرجت سالمة ومازالت الدعوة للصهاينة ان ينازلونا ارضا بالسواطير لو هم رجال صحي
ستكون نهاية اسرائيل على يد اسد افريقيا وهي لا تعلم الا القليل عن هذا الاسد عندما يغضب
واحسن لاسرائيل ترعى بقيدها
لكن يبدو أن الملف تاه وسط ملفات وزارة الخارجية ولم يجد حظه،
يا اخوي اكيد في مقايطات لرجال الانقاذ و اوكامبو و هلم جرا.
والراجل الإقتح خشمه “فمه” بكلمة وإلا ……. ” أها ياناس الحكومة ورونا شطارتكم وما يكون كوراكم داك في الفارغ آهو أسرائيل أعلنتها ليكم صراحة وورونا شطارتكم …..