[JUSTIFY]دفعت ضغوط نفسية يعاني منها طالب بمرحلة الأساس بسبب زواج والدته من رجل آخر إلى إقدامه على الانتحار بنصبه لمشنقة من حبل بسقف الحجرة التي يقيم فيها بمنزل زوج والدته بحي بمدينة القضارف، وأكدت معاينة أفراد المنزل الطالب الذي لم يتجاوز الـ(21) عاماً وهو معلق من أعلى السقف وفاته مما استدعى زوج والدته لإبلاغ الشرطة بالمنطقة لاتخاذ الإجراءات التي تستلزمها طبيعة الجريمة التي حدثت، وعلمت المصادر أن الشرطة بالمنطقة اتخذت الإجراءات الفنية اللازمة بعدما أنزلت الجثة من أعلى السقف وفك الحبل البلاستيكي الذي وثق به الطالب عنقه قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، وأحيلت الجثة إلى المستشفى للتقرير حول الأسباب التي أدت إلى الوفاة ودون بلاغ بوحدة حماية الأسرة والطفل بالمنطقة تحت المادة (15) من قانون الإجراءات الجنائية والمتعلقة بالوفاة في ظروف غامضة.صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]
هذه حقيقة قيل ليس الفقر ولا أي شيء أشد غسوة للرجل إلا عندما يكون شاب في متقبل العمر وهو جالس مع إصدقائه ويسمع زغرده ويعلوا صوت بقية الصبية يقولوا أم فلان تزوجوها قيل هذا اصعب الشدائد عند اهل السودان لذلك مع حلاله تجد نسوة كثيرة يقسمن بأن لا يتزوجن راجل على إبنائهن
مع ما قام به هذا الشاب حرام وزواج إمه حلال إلا إنه طبق الشهامة السودانية على نفسه
21 سنة ومازال في الاساس دى كيف يفهموها
عندما توفى يزيد بن معاوية ترك ابنه خالد فى باكورة الشباب .تزوج مروان بن الحكم بارملة يزيد ( ام خالد ) كان مروان يرمى الى ان يحول الخﻻفة ﻻبنائه وليتسنى له ذلك كان لابد له ان يبعد خالدا.كان خالد معجبا بنفسه وكانت له مشية خاصة يظهر فيها هذا اﻻمر . ومن خطة مروان للتقليل من شان خالد ان يهينه امام الناس بان يذكر بانه ينام مع امه ويفعل ويفعل اتى خالد غاضبا ﻻمه وذكر لها ما قاله مروان فطمانته بانه لن يقولها ابدا . عندما جاء مروان كانه احس بشئ فسالها هل قال لك خالد شئيا ولكنها قالت له ان خالد يحبك وﻻ يذكرك اﻻ بخير
ذكرك اﻻ بخير فاطمان فانتظرت الى ان نام واستعانت بجواريها وكتمن على نفسه بالوسائد ( المخدات) الى ان مات