قوى سياسية تصدر بيانات بمناسبة ذكرى ثورة اكتوبر
وأصدرت قطاعات الشباب والطلاب في عدد من القوى السياسية بيانات بمناسبة الذكرى السنوية لثورة أكتوبر.
وجددت الأحزاب دعوتها لمواصلة الحراك الجماهيري لاستعادة الديمقراطية.
من جهة أخري حيا الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بزعامة مولانا محمد عثمان الميرغني ذكرى ثورة أكتوبر المجيدة وتمسك الحزب بمبادئ الديمقراطية والحرية.
وأبلغ وليد بكري، مقرر لجنة الإعلام بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بأن الحزب حيا الذكرى السنوية لثورة أكتوبر المجيدة، مؤكداً تمسك الحزب الاتحادي وجماهيره بمبادئ أكتوبر المجيدة وطريق الشهداء الذين بذلوا دماءهم مهراً للحرية ومن أجل تحقيق تطلعات الشعب السوداني.
ودعا وليد جماهير الشعب السوداني إلى تكثيف النضال والعمل الجماهيري لاسترداد الديمقراطية والحرية والسلام في الوطن، وقال إن ذكرى أكتوبر عبرة وعظة ودليل على مقدرة الشعب السوداني المعلم على هزيمة الطواغيت والأنظمة الشمولية والدكتاتورية، وأن لا مخرج للوطن إلا باستعادة الديمقراطية .
صحيفة أخبار اليوم
أحمد سر الختم ـ محمد الحلو[/JUSTIFY]
القرشي قتل برصاص الغدر والخيانة من الشيوعيين لإشعال نار الفتنة لأن المباحث الجنائية أثبتت في ذلك الوقت بأن الرصاصة التى قتلته لم تكن لدي الشرطة نوع منها وغير مستخدم من قبل قوات الشرطة ، وأكيد هذا مكر الشيوعيين اللئام ” ومما تجد كلمات مثل النضال والرفاق أعرف أنهم شيوعيين وحكاية تغيير الحكومة ليهم لحسة كوع لأنهم يعرفون تمام المعرفة رأي الشعب السوداني “المسلم المتدين المثالي ” فيهم شنو؟ والحكومة تشموها قدحة في أي زمان لن يحدث هذا ونظام الإنقاذ الحالي ده رغم السوء والفساد أفضل مليون مرة مما هو قادم وفي حالة تغييره بالقوة “لا سمح الله” سوف يذبح الشماليين والعرب ويعلقون من عراقيبهم على أبواب منازلهم وأولهم سيكون الترابي والصادق والميرغني وأبوعيسى وكل الوجهاء في المجتمعات وكل رؤوساء الأحزاب السياسية ونواب البرلمانات وسوف تحرق منازلهم على رؤوسهم وسوف تغتصب الحرائر وتتنتهك العروض “لأنهم يكنون كل العداء والحقد على كل ما هو عربي ” وأفهموها ياجماعة ” نظام الإنقاذ ده بالنسبة لهم رحمة ورحمة كبيرة وهم يريدونا أن نصبح مثل العراق وأفغانستان وسوريا حالياً وهذا لن يحدث إلا على جثة آخر إمراة حرة وطفل رضيع “
ايها الكوز التغيير قادم … قادم وهذه هى نواميس الكون ان كنت تعرف ذلك
على دماء وأشلاء الشهداء على الكراسي تربعتم وللمبادئ لم تراعوا فتنازعتم وإختلفتم فذهبت ريحكم..وهكذا في أبريل وفي قادم الثورات ..للديمقراطية في أحزابكم مارسوا ولا تجعلوها وراثة علموها أتباعكم ليفلح الجميع.