الآلاف من المتظاهرين بالخرطوم يرددون الهتاف القديم : لن نطيع الأمريكان
نصب الآف المتظاهرين من فئات الطلاب والنساء بالخرطوم خيمة الإعتصام أمام مقر السفارة الأمريكية بالخرطوم إحتجاجاً علي العدوان الإسرائيلي علي قطاع غزة الذي يدخل يومه الحادي عشر بعد أن أوقع أكثر من 500 شهيداً فلسطينياً ،وردد المتظاهرون مع الفرقة الإنشادية الألحان الأولي لثورة الإنقاذ الوطني منذ قيامها (لن نزل ولن نهان ولن نطيع الأمريكان) . وشهدت قاعة الصداقة صباح أمس إنطلاق النفرة النسائية الكبري لدعم الأرامل واليتامى والمستضعفين بغزة، حيث تبرعت النساء بالحلي الذهبية والمجوهرات والاموال وشرفت اللقاء النسوي الشيخة فاطمة الأمين حرم نائب رئيس الجمهورية والأستاذة سامية محمد أحمد وزير الشئون الإجتماعية ورجاء حسن خليفة الأمين العام لإتحاد المرأة وسعاد الفاتح عضو المجلس الوطني ، وتتوجه اليوم الي مطار العريش طائرة الإغاثة السودانية التي جهزتها منظمات المجتمع المدني بالمواد العينية والدواء لإسعاف الجرحي الفلسطينيين . وكانت السفارة المصرية بالخرطوم قد رفضت الخروج لتسلم مذكرة حملة نساء السودان لنصرة غزة بحجة عدم تصديق السلطات للمسيرة ، وبحسب صحيفة آخر لحظة سلمت رجاء حسن خليفة الأمين العام لإتحاد المرأة السودانية مندوب السفارة الأمريكية المذكرة الإحتجاجية .
حكومتكم شغاله قرف مع الامريكان … وراكعين ليهم تحت ارجلهم …. والله انتو مساكين ما جايبين خبر …………بس افلحو للمسيرات :lool:
ابدا سمعتو بمجرد ادانة فلسطينية او خروج بمسيرة ادانة لما تم قصف مصنع الشفا بالخرطوم من قبل الامريكان ديل لما لجأو للسودان زمان وودوهم شندى هربوا وطلعوا ونبزونا وشالو حالنا انا لست مع اسرائيل واليهود بل امقتهم ولا اشمت على الفلسطينين هم ابطال وهو قدرهم ولكن يحز فى نفسى معاملتهم لنا عموما عملتم بأصلكم ولعل الشعوب تتعلم منكم
الله يكون في عون الشعب الفلسطيني وعون العرب والمسلمين كااافه لانه البيحصل ليهم ده وصمة عار في جبين كل مسلم بيشهد ان لا اله الا الله ووصمة عار في جبين كل الانسانية البتشوف البيحصل ده. وصدقوني نحن ما ح نمشي لي قدام طالما بنفكر بالطريقة دي طريقة رد الفعل عشان هم عملو كدا لازم نحن نعمل كده
يا جماعة خلو دايما قولكم وعملكم لوجه الله تعالى
نحن لوفكرنا بنصرتهم ما عشان هم وقفو معانا في اي محنة اصابتنا ولا لا نحن ح نقيف عشان ديل اخوان لينا ومسلمين وبيشهدو بوحدانية الحق لو ما كان بدافع انساني وكفى