سياسية

حصار وزير المالية بمنزل «نهار»

[JUSTIFY]لفيف من كبار المسؤولين تقدمهم نائب الرئيس الحاج آدم يوسف ومساعدو رئيس الجمهورية وعدد من كبار الوزراء والأحزاب القومية بمن فيهم الإمام أحمد المهدي وجماهير أبناء دارفور احتشدوا أمس في منزل وزير الطرق والنقل والجسور الدكتور أحمد بابكر نهار بضاحية كافوري عقب عودته من رحلة استشفائية من ألمانيا، وشارك كذلك الحشد أحزاب المؤتمر الشعبي في مقدمتهم الشيخ إبراهيم السنوسي والقيادي يوسف لبس وقيادات الوطني في مقدمتهم بروفيسور إبراهيم غندور ووالي الخرطوم د. عبد الرحمن الخضر ومحافظ بنك السودان د. محمد خير الزبير. وخلال الحشد حُوصر وزير المالية والاقتصاد الوطني علي محمود بعدد كبير من الأسئلة حول قضية رفع الدعم عن المحروقات مما حدا به لمغادرة المنزل، وظل يردد للمستفسرين بأنه سيرجع إليهم، لكنه لم يعد.

صحيفة الإنتباهة[/JUSTIFY]

‫5 تعليقات

  1. وعدهم بأنه سيرجع ولم يعد حتى الان .. !!

    [SIZE=5]علامات المنافق ثلاثة ..[/SIZE]
    إذا حدّث كذب ..
    وإذا وعد أخلف ..
    وإذا أؤتمن خان ..

  2. (( وخلال الحشد حُوصر وزير المالية والاقتصاد الوطني علي محمود بعدد كبير من الأسئلة حول قضية رفع الدعم عن المحروقات مما حدا به لمغادرة المنزل، وظل يردد للمستفسرين بأنه سيرجع إليهم، لكنه لم يعد))….. وهذا دليل قاطع على أن المعالجة التي ينوي أن يفرضها وزير المالية معالجة ( مُعوّجة) وغير سليمة وهو يعرف أنها غير سليمة وكما قلت دليلي على ذلك< هروبه من محاصرة الأسئلة> والتي كانت موجهة من الذين إجتمعوا في زيارة المريض هم من كبار المسؤولين في المؤتمر الوطني وشخصيات هامّة في المجتمع ، فإذا كانت المعالجة سليمة لما”هرب” من مواجهتهم. لأن أي إنسان يستميت في الدفاع عن وجة نظره إذا كانت سليمة ولا يهرب من النقاش حولها. فلماذا [COLOR=#FF003E]هرب وتهّرب[/COLOR] ……[COLOR=#00FF15]وخرج ولم يعُد0[/COLOR]( وهذا إسم مسلسل خليجي فكاهي قديم)

  3. (( وخلال الحشد حُوصر وزير المالية والاقتصاد الوطني علي محمود بعدد كبير من الأسئلة حول قضية رفع الدعم عن المحروقات مما حدا به لمغادرة المنزل، وظل يردد للمستفسرين بأنه سيرجع إليهم، لكنه لم يعد))….. وهذا دليل قاطع على أن المعالجة التي ينوي أن يفرضها وزير المالية معالجة ( مُعوّجة) وغير سليمة وهو يعرف أنها غير سليمة وكما قلت دليلي على ذلك< هروبه من محاصرة الأسئلة> والتي كانت موجهة من الذين إجتمعوا في زيارة المريض هم من كبار المسؤولين في المؤتمر الوطني وشخصيات هامّة في المجتمع ، فإذا كانت المعالجة سليمة لما”هرب” من مواجهتهم. لأن أي إنسان يستميت في الدفاع عن وجة نظره إذا كانت سليمة ولا يهرب من النقاش حولها. فلماذا [COLOR=#FF003E]هرب وتهّرب[/COLOR] ……[COLOR=#00FF15]وخرج ولم يعُد0[/COLOR]( وهذا إسم مسلسل خليجي فكاهي قديم).
    هذه المرة التانية أرسل تعليق يا جماعة!!في غلط؟