النتيجة ارتفاع تسعيرة المواصلات و النقل مما بترتب علية من رفع الاسعار
من مواد غدائية و خلافه و ارتفاع فى ضغط دم الشعب الحائر المطحون و غلبتوا
الحيلة .. و حنسمع كتير من عبارات الابتلاءات و سوف نعمل و نعمل و الكلام
الاستهلاكى ..
لقد حان أوان وموعد ثورة الجياع والفقراء والضعفاء ” على الشعب السوداني الفضل الإنتفاضة والثورة ضد هذا النظام والتخلص منه وأن يكون مصيرهم كمصير أخوان مصر بل أسوأ ” وأكيد سوف تكون هنالك مذابح ومجازر من قبل الشرطة وجهاز الأمن والإحتياطي المركزي لأن المسألة بالنسبة للإنقاذيين مسألة حياة أو موت لأنهم يعرفون مصيرهم إذا تغير النظام ” ولكن الإفراط في إستخدام القوة والعنف ضد المتظاهرين العزل سوف يدعو إلى تدخل المجتمع الدولي وجمعيات حقوق الإنسان لحماية المواطنين من بطش حكومة الإنقاذ وستطلب تدخل المجتمع الدولي و الأمم المتحدة وخلال وقت قصير جدا جدا سوف يجتمع مجلس الأمن الدولي ويقرر في اللحظة إرسال قوات دولية بقيادة الولايات المتحدة لحماية الإنسان في السودان وسوف يتم التدخل ويتم القضاء على نظام الإنقاذ وسوف يكون مصير الكيزان مثل مصير كيزان مصر وأسوأ لأنهم ليس لهم أي صديق أو وجيع والعالم كله ضدهم ولن يجدوا بلد ترحب بهم ” هذا هو السيناريو الذي سوف يحدث والعالم كله في إنتظار الفرصة الذهبية هذه “
هو انت لسه مارفعت ياباشا ؟؟ مارفعت لسه ياريس ؟؟؟!!! …. يلا سريع اتفضل ارفع حالاً منتظر ليه ؟؟؟؟!!! اصلاً الشعب السوداني من يوم انتو جيتوا إتعود علي الرفع …. شي رفع في السوق ورفع في المواصلات وهسي كمان بالمره الرفع دخل البيوت عديييل … حتي زاتو الشعب اتعود بقي مابيقدر يقوم بواجباتوا اليوميه من غير رفع …
النتيجة ارتفاع تسعيرة المواصلات و النقل مما بترتب علية من رفع الاسعار
من مواد غدائية و خلافه و ارتفاع فى ضغط دم الشعب الحائر المطحون و غلبتوا
الحيلة .. و حنسمع كتير من عبارات الابتلاءات و سوف نعمل و نعمل و الكلام
الاستهلاكى ..
لقد حان أوان وموعد ثورة الجياع والفقراء والضعفاء ” على الشعب السوداني الفضل الإنتفاضة والثورة ضد هذا النظام والتخلص منه وأن يكون مصيرهم كمصير أخوان مصر بل أسوأ ” وأكيد سوف تكون هنالك مذابح ومجازر من قبل الشرطة وجهاز الأمن والإحتياطي المركزي لأن المسألة بالنسبة للإنقاذيين مسألة حياة أو موت لأنهم يعرفون مصيرهم إذا تغير النظام ” ولكن الإفراط في إستخدام القوة والعنف ضد المتظاهرين العزل سوف يدعو إلى تدخل المجتمع الدولي وجمعيات حقوق الإنسان لحماية المواطنين من بطش حكومة الإنقاذ وستطلب تدخل المجتمع الدولي و الأمم المتحدة وخلال وقت قصير جدا جدا سوف يجتمع مجلس الأمن الدولي ويقرر في اللحظة إرسال قوات دولية بقيادة الولايات المتحدة لحماية الإنسان في السودان وسوف يتم التدخل ويتم القضاء على نظام الإنقاذ وسوف يكون مصير الكيزان مثل مصير كيزان مصر وأسوأ لأنهم ليس لهم أي صديق أو وجيع والعالم كله ضدهم ولن يجدوا بلد ترحب بهم ” هذا هو السيناريو الذي سوف يحدث والعالم كله في إنتظار الفرصة الذهبية هذه “
هو انت لسه مارفعت ياباشا ؟؟ مارفعت لسه ياريس ؟؟؟!!! …. يلا سريع اتفضل ارفع حالاً منتظر ليه ؟؟؟؟!!! اصلاً الشعب السوداني من يوم انتو جيتوا إتعود علي الرفع …. شي رفع في السوق ورفع في المواصلات وهسي كمان بالمره الرفع دخل البيوت عديييل … حتي زاتو الشعب اتعود بقي مابيقدر يقوم بواجباتوا اليوميه من غير رفع …
انشاء الله يوم المؤتمر الصحفى يجيهو صاروخ يحرقو حرق ومايلقو منو اى حاجه