إنفجار بطارية موبايل يهشم وجه مواطن بالحاج يوسف

من استرخص اللحم عذبه الله بالمرق . لا شك ان اخو البنات اشترى البطاريه من باعة الشوارع في السوق العربي. وطبعا ديل عندهم حصانه من السلطات البلديه والمحلية والتجارة لأدخال ما يحلوا لهم حتي لو كان متفجرات تي أن تي بس يدفعوا كويس لمراقبين البلديات.

الظاهر عليهو متضا من مع ناس غزة …..والبطارية اسرائليةززز;( ;( ;( ;( ;( ;( ;(

و الله خوفتونا .. تشتروا الموبايل حقى ؟

يا اخونا كلم بتعرفوا حلة الضفط ( او ما يسمى بالبريستو ) بالعامية الفرنسية السودانية ، وتعرفون كم يكون ضغطها في مرحلة الغليان ونضج الطعام ففي احدي المرات كانت احدي الجارات تضع فولا ويبدو ان نوع الحلة كانت من النوع الغير جيد فهي صناعة ايرانية وعند اكتمال الضغط الذي تتحمله الحلة وبدأت زيادة الضغط طار الغطاء فوصل الفول الى السقف ووقع الغطاء جانبا فاذا ما قارنا هذا الانفجار بانفجار الموبيل المذكور يكون كانفجار هيروشيما لقدحة كبريت ، هذا الموبايل يعني يمكن ان يتخدم في التفجيرات الارهابية لانه كان على المنضدة ولم يكن يتحدث منه فحدث ما حدث للشخص يعني لو كان يتحدث لطير رأسه م عنقه . وبذلك نكون قد قدمنا سلاحا جديدا للارهاب فاذا اردت اتقتل شخصا عليك البحث عن هذا الجوال
المنطق ان البطارية والجوال كلها يمكن تدخل في فم الشخص فكيف بقطع وشظايا تفعل كل هذا وكيف وصلت القطع للثة هل كان هذا الشخص فاتحا فمه ؟؟ ثانيا ذكر انه وضعه على الطاولة فكيف وصل الى فمه
دكتور الاسنار الجديد لو ما كا عضلاته قوية يستحيل ان يقلع ضرس سليم فتخيلوا معي جوال حجمه لا يزيد حجمة عن 10 سم ْ× 4سم اصتكدم بالسقف وتهشم ويفترض ان اكبر قطعة منه ان لايزيد حجمها عن 5×5 سم وبعدها استعملوا المنطق ان كان ذلك ممكنا .
هذه الحاج يوسف اصبحت بلد العجائب مرة شاب يخترع مكيف يعمل بدون كهرباء ومرة حيون غريب ومرة جوال طائر ولا انسى انه مرة ذكر ان اهل الحاج يوسف رأوا اطباقا طائرة وكذلك مرة ان هناك حيوات غريبة تهاجم اهالي الحاج يوسف .
بكرة الخبر الجديد (من صحيفة حكايات) امرأة تلد طفلة نصفها بني ادم والنصف الاخر معزة .. وقد تم نقل المرأة الى المستشفى حيث فارق المولود الحياة هذا وقد تم تشريح الطفل ووجد به جينات غير معروف النسب وهذا يحدث لاول مرة
.والله اصبحنا زي البهائم نصدق اي شي ..