البشير يطلب تأشيرة دخول لحضور اجتماعات الجمعية العامة

ويعني بعد يسلم نفسه تقوم الجنائية تقول ليهو : خلاص طوالي على أمريكا ؟!

لعنة الله على أمريكا ومن دار في فلكها

الريس عداهو العيب ….

والدايرنو يسافر ….أها كدي سفر ماااافي وكية للعزال

العداله العوراء تتحدث عن نفسها!!وتفضحها برؤياها القاصره التي لاتري الا تلفيق الاتهامات للاخرين!! وتتناسي جرائهما ضد الانسانيه التي تقتل وتشرْد وتهجّر وتجرّح فيها بني البشر بمئات الالوف بل وبالملاين في دول العالم المستقله ذات السياده في انتهاك واضح لابجدياات القانون الدولي!! فما حدث في دولتان اسيويتان فقط من جرائم يندي لها جبين الانسانيه خجلا من جرائم لايزال مرتكبيها طلقاء لايوجهه اليهم الاتهام احد!! لا من جهه عدليه دوليه اوقانونيه محليه او عالميه كمحكمه الجنايات الدوليه التي اصابها الصمم والبكم والعمي تجاه مجرمي حروب الاقوياء ضد الضعفاء!! او مجلس الامن او حتي الامم المتحده التي تحولت بسبب الاستبداد والتسلط الي جهاز منحاز للاقوياء فقط ولاسلطه لدول العالم الثالث فيه!! ماحدث في السودان من صراعات(قبليه مسلحه) مات فيه الاف البشر في جوهره صراع حول الموارد (الماء والعشب)وهي بطبيعتها متناقصه بفعل التحولات المناخيه التي تسببها الدول الصناعيه المتقدمه من تلوث للبيئه واشتداد الصراع عليها بين الرعاه اصحاب القطيع الحيواني والمزارعين اصحاب الارض!!هذا بالاضافه الي ضعف سلطه الدوله ومعالجاتها الخاطئه للمشكله في بداياتها!! والتي كانت من الممكن علاجها بتوسيع حفر كميه من ابار المياه ونزع ومصادره الاسلحه من ايدي القبائل المتصارعه!! وعدم قبول التدخل الدولي في مشاكل البلد الداخليه !!ولكن الصهيونيه التي تطمع مافي (باطن ارض) دارفور اججت الصراعات القبليه وسلحت حركات الهامش لخلق التناقض بين الدوله والمتمردين عليها فزاد الهرج والتمرد والتقتيل وخرجت المساله من قبضه الحكومه الي صراع موارد بين دول كبري ولايزال محتدما!! كذلك التلفيقات ضد حكومه الانقاذ ورئيسها البشير واتهامه بقتل مواطنيه في قمته لم ينتهي.
اذا كان هناك خطأ في دارفور فهو خطأ اداري ناشئ عن ضعف موارد ماليه واداريه لحكومه السودان!! زاده جشع الدول الكبري وتصارعها لنهب موارد دافور اشتعالا ولكنه لايرقي الي غزو دول مستقله ولايقارن بتقتيل وتهجير الناس من بلدانها وتدمير بنائها التحتي وتفجير صراعتها الاثنيه والدينيه والطائفيه لكي تدور في تخلف وصراع دائمين !!
العداله لابد ان تحاكم من اخطأ ولاتكون انتقائيه تحاسب الضعفاء وتلفق لهم التهم وتبرئ الاقوياء وتعفو عن جرائمهم المخجله !! وإلا تكون عداله عوراء او حتي عمياء لاتري وطرشاء لاتسمع و بكماء لاتتكلم !! وهذا هو الظلم بعينه لا العداله التي قامت بحقها السموات والارض والتي تدوم بطبيقها الحضارات وتسود بفعلها الامم. والله من وراء القصد.. ودنبق.

انتو يا امريكا ويا جنائيه يا كلاب يا رمم ومال العملوا حسني مبارك في شعبه وبشار الاسد وعلى صالح اليمن واخيرا السيسي ده كلووووووووا شنو ؟؟؟!!!! وامّا بالنسبه للرئيس البشير هو لم يقتل احد ولكن هي مجرد فتنه زرعتها اسرائيل وامريكا مع بعض السودانيين وبعض الذين يدّعون انهم سودانيين يحملون الجنسيه السودانيه من بعض الدول المجاورة لسودان اصبحوا متمردين ومعارضين لحكومة السودان وهم الذين يرسلون جنودهم ومعداتهم القتاليه الى دارفور وغيرها ليرموها في البشير بأنه هو الذي فعل كل هذا القتل والدمار !!! نحن ما طير
ولأي معلق هنا لو ما عاجبوا كلامي ده يشتم ويلعن زي ما عايز من هنا لي هناك لمن يقول بس

اصبحت جنائية البشير هى الثغرة التى ياتينا منها كل من يريد استعباد السودان, مرة المصريين ومرة الامريكان ومرة الافارقة. وطبعا كلهم عارفين انو حكومة السودان دى المصالح الشخصية عندهم اهم حاجة

الراجل دا سكران كل يوم يجينا بتقليعات جديدة اعطيك حلين وسط اطلب من الامم المتحدة ان تعمل اجتماعات القمة في الخرطوم او الانسحاب من الامم المتحدة فيتخل لي الاقتراح الاول يروق الي تطلعاتك

[SIZ[B]E=5]كل التعليقات الجوفاء الفوق دي والصادرة من ناس الجهاد الالكتروني لا تغير من حقيقة واحدة وهي ان هذا البشير قتل شعبه ومازال يقتل ،، قسم بلده ومازال يسعى لمزيد من التفتيت ،،، سرق أهله وفتح البلد لعصابات المؤتمر الوطني لمزيد من النهب والسرقة ، هذا الرجل مجرم هارب وجب القصاص منه من أجل هذا الشعب المسالم و المسكين المغلوب على أمره !! فأذا تعذرت محاكمته وعصابته من قبل العدالة السودانية نسبة لتشريده وتدميره للجهاز القضائي السوداني النزيه والمحايد فعلى العدالة الدولية القيام بذلك شاء ام أبى [/SIZE][/B]

[FONT=Simplified Arabic][SIZE=7]صدقونى معادات امريكا خير من صداقتها لا منها ولا كفاية شرها وكمان يا وزير الخارجيه اطردوا المبعوث الامريكى دا شخص غير مورغوب فيه وما عايزينعايزين اى مبعوث من طرفهم كلهم جواسيس ويهود وانجاس مناكيد [/FONT][/SIZE]

علقت أمس أن ناس المراسم فشلوا مرتين في تنسيق سفر الرئيس،ومن باب أولى أن يفشلوا في تنسيق رحلة يقطع فيها الرئيس الأطلنطي، وهاهم يقعون في الخطأ من جديد، مثل ظرف الرئيس كان يتطلب إجراء إتصالات دبلوماسية مقدما، والحصول على ضمانات من أمريكا والأمم المتحدة قبل أن يتقدموا رسميا بطلب التأشيرة ورغم ذلك فلنتساءل:-
1- ماذا لو رفضت أمريكا منح التأشيرة، وهي لا تملك حق أن ترفض ولكنها ستقيد حركته في محيط مبنى الأمم المتحدة.
2-إذا وافقت أمريكا منح الرئيس التأشيرة، هل سيسافر؟ هل نملك الامكانيات لتأمين سلامته؟
3- إذا سافر الرئيس وحصل أن اسقطت طائرته، أو اختطفت، أو أختطف الرئيس، هل وضعنا الخطة الاحترازية للتعامل مع ذلك؟ بل هل نملك العقلية والدبلوماسية والارادة السياسية التي تمكنا من التصرف في مثل هذا الظرف.
4- عندما سافر الرئيس نميري – عليه رحمة الله – لأمريكا في آخر عهده كان وزير دفاعه مقبولا للناس، فطلبه الناس باستلام الحكم، فياترى هل نقبل أن يقوم وزير الدفاع الحالي بنفس الدور؟؟

الله يستر

حركة زكية جدا اخيرا بقيتوا تفهموا سياسة طبعا هو متأكد ان امريكا ما حتديه تأشيرة بنائا علي التزاماتها الدولية لذا تقدمت الحكومة بهذه الخطوة لتثبت للعالم بأنهم لا يبالون ولا يخشون شيئا أما إذا منحته الحكومة الامريكية التأشيرة فسوف يتحججون بأي شئ حتي لا يذهب ………… أفهموها يا ناس ………..

النظام السوداني اكتسب خبره كبيره في تعامله مع امريكا والبشير ليس بهذه الحماقه والسزاجه .اعتقد ان الحكومه السودانيه تنتظر رد فعل امريكي ‘رسمي ‘ لتتعامل بموجبه ‘رسميا’ بمبدأ المعامله بالمثل مع الدبلماسيه الامريكيه تجاه السودان خصوصا مبعوث اوباما الجديد الذي بدأ مهمته مباشرة بالتدخل في مشكلة ابيي.

عليك أن تنتهج نهج المرحوم عبد الخالق المحجوب وترسل لهذا المقر أقل درجة في وزارتك وكفي