رئيس لجنة الطاقة بالبرلمان يسخر من إمكانية تحريك المعارضة للشارع
2013/09/16
1
[JUSTIFY]قلل رئيس لجنة الطاقة والتعدين بالبرلمان «عمر آدم رحمة» ما تردد على لسان بعض القانونيين حول ضرورة مصادقة البرلمان لقرار رفع الدعم عن الحروقات باعتبار أن القرار صدر وفقاً لقانون الاعتماد المالي، مما يعطي الحق للمالية والجهاز التنفيذي تطبيقه. في وقت توقع أن ترفع وزارة المالية بالقرار مع تقرير موازنة الدولة الجديدة للبرلمان، وطالب أجهزة الدولة بوضع آليات وإجراءات لمراقبة السوق، واتهم التجار باستغلال مثل هذه القرارات برفع الأسعار أكثر مما ينبغي. وسخر رحمة في تصريحات صحفية بالبرلمان أمس من إمكانية تحريك أحزاب المعارضة للشارع، وقال إن الشعب صبر على قرارات كثيرة وخطيرة تتعلق بمعيشته اقتناعا منه بسياسات المؤتمر الوطني، ووصف رحمة دعم الموازنات بأكبر تشويه للاقتصاد، وقال:» أن تأتي موازنة دون دعم أمر طبيعي، لكن الظروف تقتضي الدعم بالتشديد في تسديد القيمة المضافة». إشارة إلى التهريب الضريبي الذي قال إنه واضحاً. وتابع :إن الدعم يؤدي إلى فساد الاقتصاد» مبررا تطبيق رفع الدعم للاصلاح الاقتصادي.
نقول للسيد/ عمر آدم رحمة : المرة دي الشعب لم ولا ولن ينتظر المعارضة لكي تحركه ، خلاص سوف يخرج من تلقاء نفسه وبطريقة عفوية وستكون ثورة عارمة وغضبة شديدة لأنه خلاص الشعب زهج منكم ومن قرفكم وليس لديه ما يخسره “وعلي وعلى أعدائي ” والناس ماتت من الفقر والمرض والجوع وكرهتو الناس السودان ولكم يوم وقريبا جدا وستكون نهايتكم بإذن الله أسوأ من أخوان مصر ورفع الدعم هذه المرة لن يمر مرور الكرام وسترون ” كل مرة رفع الدعم للإصلاح الإقتصادي والحال يكون أسوأ مما كان عليه ” الدولار من 2.2 جنيه قبل أن يتولي وزير المالية الحالي منصبه هذا ” نحن نشك في أنه طابور خامس وماسوني عديل كدي” إلى أن وصل 7.3 جنيه ولسع مامعروف يصل كم في ظل هروب ثروة الكيزان التى تم تحويلها للدولار للخارج خوفا من الثورة والغضبة الشعبية القادمة
نقول للسيد/ عمر آدم رحمة : المرة دي الشعب لم ولا ولن ينتظر المعارضة لكي تحركه ، خلاص سوف يخرج من تلقاء نفسه وبطريقة عفوية وستكون ثورة عارمة وغضبة شديدة لأنه خلاص الشعب زهج منكم ومن قرفكم وليس لديه ما يخسره “وعلي وعلى أعدائي ” والناس ماتت من الفقر والمرض والجوع وكرهتو الناس السودان ولكم يوم وقريبا جدا وستكون نهايتكم بإذن الله أسوأ من أخوان مصر ورفع الدعم هذه المرة لن يمر مرور الكرام وسترون ” كل مرة رفع الدعم للإصلاح الإقتصادي والحال يكون أسوأ مما كان عليه ” الدولار من 2.2 جنيه قبل أن يتولي وزير المالية الحالي منصبه هذا ” نحن نشك في أنه طابور خامس وماسوني عديل كدي” إلى أن وصل 7.3 جنيه ولسع مامعروف يصل كم في ظل هروب ثروة الكيزان التى تم تحويلها للدولار للخارج خوفا من الثورة والغضبة الشعبية القادمة