[JUSTIFY]أثناء كلمة المشير عمر البشير رئيس الجمهورية في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر اتحاد الشباب السوداني بقاعة الصداقة امس ” الأحد ” قاطعت الرئيس امرأة خمسينية بصوت عالي قائلة : ” سيدي الرئيس انت رجل عادل وأنا عايزة لي منك (100) متر اسكن فيها وأولادي ” ، صوتها جعل الرئيس يتوقف عن الكلام ، فواصلت : ” أنا ام لـ (8) يتامى” حيث لم تقنعها مداخلات أفراد المراسم بالصمت .صحيفة اليوم التالي
ع.ش
[/JUSTIFY]
هل من مجيب لها ولامثالها
و الله لو سمحه و قالت دايره عريس كان نجحت
البشير راجل ضكر ماعندنا فيهو كلام والمال مال الله
لازم تكون في كافوووووو …….
اطالع اليوم في صحف احدى الدول العربية عبر الشبكة العنكبوتية اعلان عن الرغبة في بيع عمارة مربع 9 كافوري مكونة من 8 شقق ديلوكس السعر المطلوب مليون دولار. هذا شئ عادي وطبيعي وصاحبها ربنا يرزقه ويبارك له في بيعتها وانشا الله ما تكون بيعة اضطرارية ..الى هنا عادي يفتح الله ويستر الله ربنا خلق التفاوت في الارزاق لحكمة يعملها هو الخالق.
اين المشكلة يا ابو احمد إذن:
المشكلة اننا بلد يتمتع بمساحات شاسعة واراضي واسعة ممتدة ومصانع اسمنت وطوب وغابات الا ان المواطن تجده يعاني الامرين من اجل الحصول على قطعة ارض سكنية والسبب ايضا الفساد في توزيع الاراضي السكنية لماذا لا يملك كل سوداني بموجب شهادة الميلاد وبمجرد ولادته قطعته السكنية مرة واحدة في العمر …
هل أخطأ عمر لأنه لم يملكها أرض ..ام أصبت إمرأة
لو كان عادل لما احتجت لمقاطعته اثناء القائه كلمة في مؤتمر ، ولكان نلت حقك في السكن عبر القنوات المختصة ، فالحاكم العادل يختار معاونيه من خيرة الرجال وأفضلهم قدرة وكفاءة وليس من الفاسدين والفاشلين واللصوص أين هو من عمر بن الخطاب الذي كان يتفقد احوال المسلمين وينام في تحت ظل شجرة بدون حراسة يقول الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( لو عثرت بغلة في العراق لسألني الله تعالى عنها : لِمَ لم تمهد لها الطريق يا عمر )
في النهاية اداها الـ 100 متر ولا عمل نايم ؟
المفروض يدوها لخاطر اليتامى لكن هى لا تستاهل .. كيف تطلب
فقط 100 متر ! و ربع السودان البشير تنازل عنه و ملايين الامتار
مسكوت عنها بعد احتلالها من مصر و الحبشة و بقيت دول الجوار ..
البشير مافيه كلام لكن الكيزان هم الخاربين
البلد نحن املنا فى البشير ينظف الكيزان من البلد
كسره
لى كم يوم لم ادخل الموقع عشان صورة سراج
والحمد لله شلتوها