جرائم وحوادث
حجز قطع أراضٍ وآليات وعربات لمتهمين في قضية شركة الأقطان
مؤكداً إصدار الخُريف شيكاً بأكثر من مليون ريال سعودي متبقي نصيب الأقطان في عملية بيع معدات ري حديثة. وأكد العبيد وجود مخالفات حول تنفيذ عقد مقاولة عن طريق الباطن بين شركة الأقطان ومصرف المزارع بمبلغ «40» مليون جنيه للقيام بتحضيرات للأراضي الزراعية ورش جوي. وكشف عن مخالفات تتعلق بإنشاء محفظة لتمويل زراعة القطن بين بنك النيلين والأقطان بمبلغ «46» مليون جنيه تسلمتها شركة متكوت وسددت للأقطان مبلغ «42» مليون جنيه، وأوضح تحويل مبلغ «84» ألف جنيه لشركة آزر بخصوص أعمال فلاحية بمشروع الرهد، مبيناً أن المتبقي مبلغ «3» ملايين جنيه لم تُسدد. وأكد وجود مخالفات في تعلية فواتير أسعار جرارات سام الإيطالية.
صحيفة الإنتباهة
محمد عبد الحميد
بالله عليكم واحد يكون فاهم.. يوريني ما علاقة شركة الأقطان بزراعة القطن في السودان .. حليل زمن الرجال البزرعوا القطن !! حليل زمن محالج القطن ومصانع النسيج !! ممكن نضيف حكاية القطن دي لمستوى الكورة الكان زمان والبسموه (( الزمن الجميل )) إذا ده كان حجم الفساد في شركة واحده .. وكل مرة تظهر فضايح بالكوم !! الله يستر على المؤسسات الباقية .. والله يستر على الوطن كلو .. زمان واحد حكى قصة (( ربما تكون حقيقية .. والله أعلم )) وقال في دولة الصين تم بناء كوبري وبعد فترة إنهار جزء من الكوبري قامت الحكومة الصينية جابت المهندسين الشيدوا الكوبري وضربوهم كلهم بالرصاص … لعب مافي ده الشغل.. تقول لي شركةأقطان!! تقول لي زراعة القطن(( المورث محوريا)) أنا عايز أعرف مخرجات وزارة الزراعة للمواطن البسيط شنو ؟؟ خلي المسئولين يمشوا السوق المركزي ويسألوا عن أسعار الخضروات بكم ؟؟ البرسيم وأبو سبعين بكم ؟؟ كيلو اللحمة بكم ؟؟ رطل الحليب بكم ؟؟ طبق البيض بكم ؟؟ رطل الزيت بكم ؟؟ كيس الرغيف وزنو كم وسعرو كم ؟؟ إتقوا الله في الشعب الغلبان المسكين ده.. بلا شركة أقطان بلا نيلة.. بلا زراعة بلا ((أرف )) وحسبي الله ونعم الوكيل.
لو البلاد فيها الاسلام ما بيحصل مثل هذا…..
ولو كان الاسلام دينا لحكامها ما تجرأ احد علي فعل ذلك ….
ولو كان الاسلام دينا للقضاء لما تأخر الحكم كل هذه المده
جرجره وجلسات لحين دخول الجودية والواسطات وتضيع الطاسات ….
والي الله المشتكي…..
جاء في منتصف التسعينات رجل تركي عنده الجنسية الالمانية وجاء إلى بركات وقابل المسئولين وفتح لهم شنطته الدبلوماسية وكانت المفاجأة للمسئولين بالمشروع أنذاك أن الشطنة فيها قطن طويل التيلة انتاج مشروع الجزير قال الرجل إنه جاء يتحسر كيف تم بيع هذا القطن طويل الطويلة بسعر زهيد وأنه سعره أكثر من ذلك عشرات المرات وقال إنه يتحسر بالطريقة التي بيع بها هذا القطن وكانت (40) مليون دولار .. ولم يتم التحقيق منذ ذلك التاريخ حتى الآن .. ومؤسسة الاقطان مجلس ادارتها مكث 20 عاما على رئاستها وخلال هذه الفترة لم يتم فتح ملفاتها وامبراطورية الفساد في بلادنا كبيرة وحتى الآن لم نسمع بمحاسبة لشخص تبيع الخطوط الجوية وخط هيثرو ويقفل الملف يدمر مشروع الجزيرة في أسبوع لايتم فتح الملف تحتل ام درمان ولايتم فتح الملف تحتل هجليج ولايتم فتح الملف.
اللهم إننا نشكو إليك هواننا اللهم جود علينا بوالٍ من عندك لايخاف فيك لومة لائم في الحق.
ود الحليو
ولاية الجزيرة ـ قرية السوريبة