والي الخرطوم يسافر للصين وسيستعجل الشركة المسؤولة عن تصنيع قطار الخرطوم
2013/09/05
4
غادر إلى العاصمة الصينية بكين والي الخرطوم د.عبد الرحمن الخضر، في زيارة رسمية تستغرق عدة أيام، يجري خلالها مباحثات جدية يستعجل فيها الشركة الصينية المسؤولة عن تصنيع قطار الخرطوم، والذي يتوقع أن يساهم في حل ضائقة المواصلات بالولاية بحسب ما اوردت ذالك صحيفة “السوداني” الصادرة صباح يوم الخميس بالخرطوم. فيما يجري الخضر تفاهمات تتعلق بمحطات الصرف الصحي والسطحي وشبكات المياه.
مواعين كبيرة (بصات) ثم قطارات كلة حلول غبية وفاشلة الحل يتمثل فى فتح باب استيراد الحافلات الروسا والهونداى والاسيا والقريس والهايس والامجاد قديمة وجديدة وترك باب او سوق المواصلات للافراد لانة اثبتت نجاحة لكن القرارات الغبية بعدم دخول الحافلات او ترخيص الحافلات ومحاربتة وادخال بصات فاشلة ادى الى انهيار قطاع النقل وتخفيض الجمارك بالنسبة للاسبيرات السكندهاند والجديد وكافة قطع الغيار المتعلقة بوسيلة لنقل الانفة الذكر
والله مفروض كل مسؤول يسافر دوله من دول العالم الاول ويشوف اين وصل العالم عشان يرجع بشنطه كبيرة مليانه احباط واحساس حقيقي باننا الافارقه أردأ شعوب الكون
ماتنسي تزور الهند وتجيب معاك مليون ركشه عشان البفوتو القطر يجيكم بالركشه
ارجو ان تلاحظ بان الشارع الواحد في الصين مقسم للمارة وللعجلات والمواتر والسيارات كل في مساره وماشاء الله علينا نحنا شارعنا فيه الكارو والاسعاف و999 والركشه والجرار والناس والحفؤ الغريبه شايلهم كلهم زي العجب
لماذا لا يحصر الوالي نفسه في قضايا محاربة الفقر والبيئة الداخلية ورفع دخل المواطن ومحاربة الصور السالبة التي تعج بها الولاية بما في ذلك التخطيط السيئ للأحياء والأراضي حتى أصبنا بكارثة السيول التي من بعض أسبابها الأخطاء التي ارتكبتها ولايته؛ إن مسألة النقل والمشاريع الكبرى يجب أن تترك للمختصين ولوزاة النقل في إطار خطة استراتيجية لكل السودان وتشترك فيها الولاية عبر الفنيين؛ والمعروف أن الوالي ليس مهندساً..
مشكلة السودان أنه لا يريد أحد أن يحصر نفسه فيما يعرف وفيما تم تعيينه له وينازع الآخرين.. هذا هو السبب في تخلفنا وخروج المشاريع الفطيرة التي ندفع ثمنها كل يوم..
مواعين كبيرة (بصات) ثم قطارات كلة حلول غبية وفاشلة الحل يتمثل فى فتح باب استيراد الحافلات الروسا والهونداى والاسيا والقريس والهايس والامجاد قديمة وجديدة وترك باب او سوق المواصلات للافراد لانة اثبتت نجاحة لكن القرارات الغبية بعدم دخول الحافلات او ترخيص الحافلات ومحاربتة وادخال بصات فاشلة ادى الى انهيار قطاع النقل وتخفيض الجمارك بالنسبة للاسبيرات السكندهاند والجديد وكافة قطع الغيار المتعلقة بوسيلة لنقل الانفة الذكر
والله مفروض كل مسؤول يسافر دوله من دول العالم الاول ويشوف اين وصل العالم عشان يرجع بشنطه كبيرة مليانه احباط واحساس حقيقي باننا الافارقه أردأ شعوب الكون
ماتنسي تزور الهند وتجيب معاك مليون ركشه عشان البفوتو القطر يجيكم بالركشه
ارجو ان تلاحظ بان الشارع الواحد في الصين مقسم للمارة وللعجلات والمواتر والسيارات كل في مساره وماشاء الله علينا نحنا شارعنا فيه الكارو والاسعاف و999 والركشه والجرار والناس والحفؤ الغريبه شايلهم كلهم زي العجب
لماذا لا يحصر الوالي نفسه في قضايا محاربة الفقر والبيئة الداخلية ورفع دخل المواطن ومحاربة الصور السالبة التي تعج بها الولاية بما في ذلك التخطيط السيئ للأحياء والأراضي حتى أصبنا بكارثة السيول التي من بعض أسبابها الأخطاء التي ارتكبتها ولايته؛ إن مسألة النقل والمشاريع الكبرى يجب أن تترك للمختصين ولوزاة النقل في إطار خطة استراتيجية لكل السودان وتشترك فيها الولاية عبر الفنيين؛ والمعروف أن الوالي ليس مهندساً..
مشكلة السودان أنه لا يريد أحد أن يحصر نفسه فيما يعرف وفيما تم تعيينه له وينازع الآخرين.. هذا هو السبب في تخلفنا وخروج المشاريع الفطيرة التي ندفع ثمنها كل يوم..
اتمنى ان لا يرتكب خطأ الباصات في محطات معالجة مياه الصرف الصحي وان تكون محطات معالجة ثلاثية نستفيد من المياه في المصانع وفي زراعة حزام واقي من التصحر