جرائم وحوادث
تفاصيل مثيرة في قضية شركة الأقطان
وأشار لفوز شركة الأقطان بعطاء وزارة الزراعة لمشتريات المحالج، كاشفاً عن إغراء المتهم الثاني للشاهد «وكيل لشركة برازيلية» المصنعة للمحالج. وأشار العبيد لوجود مخالفات في اعتمادات المدخلات الزراعية «السماد، الخيش، المبيدات والجرارات» التي تم استيرادها، تمت بالاتفاق بين المتهمين الأول والثاني.لافتاً إلى أن كل مبالغ التعلية دخلت في حساب شركة متكوت في حسابها ببنكي البركة وبيبلوس، وتابع المتحري أن المتهمين الأول والثاني اتفقا على الحصول على تمويل خارجي لشراء شاحنات لصالح شركتي الفايدي وأميال بضمان شركة الأقطان، وأن تقوم الأخيرة بتشغيل الأُسطول مقابل رفع نسبتها إلى «10%»، مؤكداً بيع تلك الشاحنات لجهات.
صحيفة الإنتباهة
محمد عبد الحميد
يمكن يكونو من الهامش دايرين يحصلو اهلهم الجو من الغابة ولقو ليهم كراسى
لا تعليق أنا جاني طمام وغسيان الله يكون في عون الشعب المسكين الوأحد منهم تسأل عن تاريخة يقولوليك دة كان عريان واليوم عامل لية كرش ورقبة السيف مايقدر عليها
السؤال المحير …لماذا السمة الغالبة في السودان للمشروعات التابعة للدولة هي الاختلاس في ظل حكومة تنتج المنهج الاسلامي
هل الاشكالية في الاشخاص الحاكمين؟ ام في آلية الحكم؟ ومن المسؤل عن كل هذا الفساد؟ ولماذا يكون الاسلاميين أكثر فسادا للمال العام من غيرهم ممن حكموا السودان في السابق؟ وما هو شعور هؤلاء عندما يسمعوا بالفساد
مدام حال المسؤلين كدا مابخافوا الله ويتكلموا باسم الدين ويدعوا هي لله
هي لله وكذب ونفاق ابشركم الشعب يموت جوع وعطش وامراض خفيفة ملاريا
كوحا ويكون الواحد نظف من شوية السيات ويدخل الجنة ان شاء الله
اما الناس الحاكمين والسامحين ومتسامحين والساترين للفساد
حيكون امراضهم شديدة سرطان فشل كلوي شراين واوردة منسدة
طيران لايرحم حريق وبعدا كلوا حساب عسير وجهنم وبئسا المصير …….
تعرف انا عندي علاقه بالبنوك داخليه وخارجيه لكن عمري ماسمعت ببنك(بيبلوس)دا وين دا؟ول لا برضو برضو بنك خاص بيهم بلا يخمهم
أَنْتُمْ حُثالَةُ شَعْبِنا جِزَمٌ وَأَدْنى مَنْزِلَةْ
وَحِداؤُكُمْ في سِرْبِنا يَعْني سَنامُ المَهْزَلَةْ
رِمَمٌ رَوائِحِكُمْ أَذى ومكانُكُمْ في المَزْبَلَةْ
وَرِقابِكُمْ أَزْكى لَها فَصْلٌ بِحَدِّ المَقْصَلَةْ
هَلْ تَتَّقوا أَوْ تَخْجَلوا مِنْ فِعْلِكُمْ يا مَثْلَبَةْ
وَضَميرِكُمْ أَمُغَيَّبٌ أَمْ أَنَّ فيكُمُ مُعْضِلَةْ
أَيْنَ الأَمانَةُ يا لُصوصُ وَأَيْنَ مالُ الأَرْمَلَةْ
أَيْنَ الكَرامَةُ يا رُعاعُ هَلِ السَّفالَةُ مَرْجَلَةْ
إِنَّ الرُّجولَةَ لا تَليقُ بِكُمْ خُطاكُمُ مُخْجِلَةْ
توبوا قُبَيْلَ مَنِيَّةٍ كَفَنٌ غَداَ وَالمَغْسَلَةْ
يعني حيعملو ليهم شنو
ولا حاجة
باكر بشة يصدر عفو رئاسي