[JUSTIFY]قالت الأستاذة سامية احم محمد أن رفع الدعم عن المحروقات كان أحد مراحل البرنامج الاقتصادي الثلاثي.. ووزارة المالية لم تقدم تفاصيل البرنامج وبالتالي لم يتم الوفاء بكل المطلوبات وأوضحت البرنامج الإسعافي لم ينفَّذ كما هو مقدر له.. مشيرة إلى أن رفع الدعم بدون زيادة الإنتاج لا معنى له .
(( رفع الدعم عن المحروقات كان أحد مراحل البرنامج الاقتصادي الثلاثي.. ووزارة المالية لم تقدم تفاصيل البرنامج وبالتالي لم يتم الوفاء بكل المطلوبات))……..وهذا الكلم يؤكد ما ذهبت إليه في تعليق سابق في مقال عز الدين الهندي أمس في عملية حسابية بسيطة أورد جزء منه فيما يلي:-……. يعني بهذه العملية الحسابية يظهر أن وزير المالية إما غير مؤهل لإدارة وزارة المالية!! أو هو مُعارض تحت تحت وعايز يعمل بلبلة للشعب عشان يتظاهر ضد هذه الزيادات الغير مُنصفة وإلا فهمونا كيف يُريد الوزير أن يُقنع الناس بالزيادة ، والعملية الحسابية أعلاه واضحة جداً جداً؟ ونسأل هنا سؤال برئ :- عندما يفشل وزير في إدارة وزارته هل يُصِر على الإستمرار حتى يتلاشى أداء وزارته، أم يجب أن يُقدم إستقالته؟ وللا آآآآآآآآآآ ، نحن في السودان لا نعرف أدب الإستقالة كما باقى العالم المتحضر. وهذا الفشل في أداء وزارة المالية يتحمله رجل الشارع الذي لا ذنب له وهو صابر وسيصبر حتى يعلم الصبر أن الشعب السوداني صبره بلا حدود، والله يكون في عونك يا شعب يا طيب ما تستاهل . وهنا نُسجل للأستاذة سامية هذا الموقف المُشرِف الذي لا يقفه إلا من أحسّ ويُحسُ بظلم أوقعه البعض على الشعب المظلوم، شكراً أستاذة سامية.
(( رفع الدعم عن المحروقات كان أحد مراحل البرنامج الاقتصادي الثلاثي.. ووزارة المالية لم تقدم تفاصيل البرنامج وبالتالي لم يتم الوفاء بكل المطلوبات))……..وهذا الكلم يؤكد ما ذهبت إليه في تعليق سابق في مقال عز الدين الهندي أمس في عملية حسابية بسيطة أورد جزء منه فيما يلي:-……. يعني بهذه العملية الحسابية يظهر أن وزير المالية إما غير مؤهل لإدارة وزارة المالية!! أو هو مُعارض تحت تحت وعايز يعمل بلبلة للشعب عشان يتظاهر ضد هذه الزيادات الغير مُنصفة وإلا فهمونا كيف يُريد الوزير أن يُقنع الناس بالزيادة ، والعملية الحسابية أعلاه واضحة جداً جداً؟ ونسأل هنا سؤال برئ :- عندما يفشل وزير في إدارة وزارته هل يُصِر على الإستمرار حتى يتلاشى أداء وزارته، أم يجب أن يُقدم إستقالته؟ وللا آآآآآآآآآآ ، نحن في السودان لا نعرف أدب الإستقالة كما باقى العالم المتحضر. وهذا الفشل في أداء وزارة المالية يتحمله رجل الشارع الذي لا ذنب له وهو صابر وسيصبر حتى يعلم الصبر أن الشعب السوداني صبره بلا حدود، والله يكون في عونك يا شعب يا طيب ما تستاهل . وهنا نُسجل للأستاذة سامية هذا الموقف المُشرِف الذي لا يقفه إلا من أحسّ ويُحسُ بظلم أوقعه البعض على الشعب المظلوم، شكراً أستاذة سامية.