ثقافة وفنون
علي مهدي: (عروس النيل) رفعت رأسنا الدرامي
الاحتفاظ بمحلية المشهد ما يوسع من دائرة المشاهدة والتقييم للاعمال،واشار مهدي ان دوره فى فيلم عروس النيل يشكل علامة بارزة فى تجربته الدرامية وقصد ان يؤدى هذا الدور والذى جسد من خلاله شخصية بالغة التعقيد فى هذه المرحلة من حياته الدرامية واضاف ان عروس النيل بمثابة فتح لانتاج عدد من الافلام التى تحقق الانتشار للدراما .
مهدي قال ان تجربة التصوير الدرامي بالخارج ستتواصل عبر تجارب جديدة بعد ان وجدت قبولا لدى المتلقي الخارجي قبل الداخلي واحدثت حراكا في عالم الدراما السودانية مشيرا الى ان بث (عروس النيل) المستمر ابان عطلة العيد دليل عافية درامية وتحث على مزيد من الانتاج المشابه لـ(عروس النيل) و(تحية واحتراما) الفيلم الذي اعاد تحية زروق للدراما بعد طويل غياب .
[SIZE=5]انا ماعارف الممثل دا العاجبو شنو في شنبو الغريب العجيب والمخالف لدينا الحنيف ؟؟ نسأل الله أن يهديه ويشفيه ويصلح حاله ..[/SIZE]
الغريب فى الأمر أن المشاهد السودانى خارج السودان أكثر رغبة و تشوق لمتابعة الدراما السودانية على العكس فى الداخل “” بس الطامة الكبرى رغم كدا ما بتلقى دراما متوفرة فى مواقع الإنترنت السودانية أو اليوتيوب و خاصة المسرحيات السودانية القديم منها أو الجديد و دا برجع لمنع أصحاب الأعمال دى من تداولها أو تنزيلها على الإنترنت بغرض التكسب و الربح منها مدى الحياة و خاصة المسرحيات السودانية !!! يا ناس يا هووووى الإجيال الجديدة ضاعت و ما بتعرف عنكم أى شئ الحقوها سريع بشئ نت الدراما السودانية البتأصل فيهم الموروث و بلاش طمع دنيا