منوعات

أسرار العلاقة بين زناوي والبشير

[JUSTIFY]في الاحتفال بالذكرى السنوية الأولى لرحيل الرئيس الإثيوبي الراحل مليس زيناوي بقاعة الصداقة أمس، اشتملت ورقة السفير السوداني السابق بإثيوبيا عثمان السيد على العديد من أسرار العلاقة الإيجابية بين زيناوي والبشير، مما دفع مدير الجلسة غندور لمقاطعته مذكراً بأن عثمان السيد سفير سابق، وتم حجب ورقة عثمان السيد عمن شارك في الورشة نظراً للأسرار التي حوتها.

تجدر الإشارة إلى أن عدداً كبيراً من القيادات التنفيذية والسياسية قد شارك في حضور التأبين، وكان هناك حضور كبير من قبل موظفي السلك الدبلوماسي السوداني.

صحيفة الإنتباهة[/JUSTIFY] ع.ش

‫3 تعليقات

  1. فعلا هناك أسرار ، لان الرئيس سافر لتأبين زناوي ، وكان يبدو عليه الحزن أكتر من حزنه على السيول والفيضانات / ويشاع في النت أنه تبرع لضريح زناوي بمليونين دولار، أرجو أن يكون الخبر غير صحيح، مفروض الشعب يعرف لان الرئيس حياته العامة للبلد كلها ، هو بيسافر بفلوسنا ويتبرع بفلوسنا وادو اثيوبيا امتيازات من فلوسنا/ مفروض تعرف العلاقة وأسرارها

  2. من الجائز أن تكون هناك علاقة دم بين الرئيسين من الشبه الشديد بينهما حتى لكأنهما أخوان ,وقد قرأناقبل فترة في الصحف مقابلة شخصية مع امرأة أو رجل سوداني من منطقة الجعليين جاء فيها : أن الرئيس الأثيوبي الأسبق ( منقستو هايلي مريام)هو من أقربائهم وكان يوجد في المتمة أو حواليها , ولذلك لا يستبعد أن يخرج لنا أحدهم بعد قليل أن يذكر لنا حقيقة مدوّية كما كان يريد أن يفعل السفير عثمان السيد /مثلماجاء في الخبر / أما حكاية التأبين فهذه بدعة لا أصل لها وليس فيها ثواب وكان يمكن تجنبها دون خسائر ولا أظن أن الأثيوبيين مستعدّون لإقامة مأتم فارغ للبكاء على أطلال ( ميلس زيناوي)كل عام وقد سبق أن شاهدنا أن الحكومة السودانية شاركت في تأبين أربعينية زناوي وهو نوع من النفاق والسير وراء العاطفة التي لا طائل منها ويمكن أن تكون علاقةالبلدين متينة بأمور غير هذه ومن واجب البلدين عدم الاعتماد في العلاقة بينهما على الأشخاص فالرؤساء مهما بقوا في الحكم فهم بلا شك زائلون وبناء العلاقة كما هو معروف يكون على المصالح وعلى مبادئ حسن الجوار ومراعاة تمتين مشتركات الشعبين والتفاهم المستمر حولها والالتزام بالمواثيق والمعاهدات الدولية والإقليمية والثنائية.. إلخ

  3. يا جماعة إنتوا نسيتوا المك نمر لمن حرق محمد على باشا مش راح مع جماعته إلى الحبشة (أثيوبيا) يعني معناهو الجعليين كلهم أعمام الحبوش.