منوعات
المواطنون يجأرون بالشكوى من ارتفاع عشوائي في تعرفة المواصلات
ورصدت (المجهر) ارتفاع تعرفة مواصلات الخرطوم – (الكلاكلة) و(مايو) إلى جنيهين بدلاً عن جنيه ونصف الجنيه نهاراً، وتصل تعرفة خط (أمبدة العاشرة) إلى ثلاثة جنيهات بدلاً عن جنيه ونصف الجنيه.
ونبه عدد من المواطنين إلى انعدام الوازع الديني والأخلاقي لدى بعض سائقي الحافلات وملاكها واستغلالهم للأزمات وقالوا : حتى العربات الصغيرة (التاكسي والأمجاد) تضاعف أسعار المشاوير الخاصة في هذا الوقت. واقترحت جمعية حماية المستهلك للحد من الظاهرة تحديد التعرفة، عبر تذاكر يتم توزيعها لأصحاب الحافلات بأسعار معدة مسبقاً، وتنتهي في فترة محددة.[/JUSTIFY]
صحيفة المجهر السياسي
الاسبيرات واللساتك والصيانة البوقف زيادتة شنو
[SIZE=5]مفروض اي مركبة تحمل ركاب ( بكاسي + ركشة + كارو + حمير … الخ )الخ بنطون ومراكب
ياخي مادام مافي مواصلات خلوا الناس تتنفس بي المركبات الثانية وناس الشرطة اقصد ناس ( المسلخانات ) ناس الجبايات والغرامات وهلم المجرا ابعدوا عن الناس واصحاب العرباء وبلاش الغرامات والجبايات الذائدة
ياخي الشعب دا الاقيها منين وله من وين …
بعدين المواصلات بالليل مفروض تكون لحدي الساعة الواحدة ليلاً لكي ينفسوا على الشعب الغلبات دا وبالذات اذا كان في بنات جامعة راجعات لي بلدن
لو اعملوا قطارات وتكون هناك نقاط شرطة مكثفة في المواقف لكي يتلافوا اي مواقف ومشاكل وتكون هناك رقابة امنية حتى المواطن يشعر بالاطمئنان
وكمان لو في بعد نظر الناس دي بتقصد الخرطوم لي شنو .. اشوفوا اكثر حاجة بتقصدة الناس واوزعوها على القرى والمدن الاخرى حتى يخف الزحام على العاصة
والناس ترتاح
الناس بتقصد الاسواق اعملوا اسواق على مخارج العاصمة وفي القرى اعملوا جمعيات المهم وزعوا المهام على المدن الاخرى
[/SIZE]
والله السودان دا اغرب بلد…
يا اخونا سكان العامصة ديل كلهم كم .. والبيتحركوا يوميا كم ؟؟
فيها كم سيارة خاصة وفيها كم بص ووسيلة نقل عام وتاكسيات والى اخره كيف تكون فيها زحمة مواصلات او شح .. هل سمعتم يوما في اي دولة في مكشلة مواصلات .. مصر القريبة تعداد القاهرة بنص سكان السودان كله سمعتوا مشكلة مواصلات…؟؟ دي شنو المحقة النحن فيها دي .؟؟ والله ما شح وسائل ولا شوارع ولا اي كلام فاضي وانما تنحصر المسالة في الاتي:
1- عدم ضمير من اصحاب المركبات ولا يقتنعون بالدخل المعقول فلو ان مصروفات في اليوم 40 جنيه ويدخل مية فهو لاكتفي بالستين وانما عايز المية صافية ..
2- عدم ادراك ووعي بالمسؤلين في الولاية في تنظيم السير بالصوورة المريحة
3- عدم الاستشارة للجهات التي لديها سابق معرفة > لايوجد قانون صارم يحاسب من يمتلك وسيلة نقل عامة ويرفض العمل ..
4- لايوجد دراسة في التصديق للحافلات والبصات حسب الخطوط والدليل نجد خطوط الوائل متكدسة ولا تعمل في حين تجد خطوط البشر يتكدسون .. لان الخط الاخر مشواره اقصر وعائده اكثر
4- شركة مواصلات الخرطوم قامت على التقليدية ودون دراسة وتدريب للعاملين بالصورة التي ي تغلبون فيها على المشاكل
5- توقيع عقود شراء البصات يقفل جانب الصيانة وقطع الغيار والتي يجب ان تكون على البائع لمدة عام على الاقل من تاريخ التشغيل كاملا ..
6- الزام الشركات باقمة ورش وتدريب للفنين وورش تصنيع قطع الغيار التي يمكن ان تصنع دون اللجوؤ للاستيراد وخاصة قطع الغيار الاستهلاكية .. كالسيور والانابيب والانوار الامامية والخلفية .. وطلمبات الديزل و جهاز التبريد
6- الزام البائع باقمة ورشة صيانة التكييف وقطع الغيار لمدة عام
7- كل صفقة تكون اكثر من خمسمائة بص يشترط ان تكون هناك مائة وحدة مفككة قطع غيار من غير الاجسام الاصلية للحافلة وبذا تتوفر قطع الخيار بكل سهولة ,,يعني كل حافلة مقابل 5 حافلات وكل عام كذلك
7- الغاء اي شي اسمه موقف وهذه هي الصورة الحديث يكون البص في حركة دائرية ومواصلا للرحلة العودة بعد ان يكون له مسارا بواسط العاصمة ولايتقاطع مع الخطوط الاخرى لايوجد في الدنيا مواقف كما نر في الخرطوم وانما محطات متباعدة وحركة الواسئل تساعد في عدم تواجد كميات كبيرة من البشر والسيارات في منطقة وواحدة
8- العمل على دراسة وضعية الشوارع الحالية واللجو لتوسيعها وليس للحركة العادية وانما لحركة المركبات الكبيرة .. التي تنقل اكثر من عشرين رابا
9- التدريب اولا واخرا وتغذية الضمائر التي ماتت