[JUSTIFY]أكد وزير الداخلية رئيس اللجنة العليا للدفاع المدني المهندس إبراهيم محمود حامد أنه لا حاجة لإعلان حالة الطوارئ أسوة بما حدث عام 1988م الذي شهد شللاً تاماً للحياة وانعداماً للأغذية والخدمات الأساسية، مستبعداً المقارنة بالوضع الحالي، حيث نجحت الحكومة في الحصول على قرض بقيمة «18» مليون يورو العام الماضي لوزارة البيئة وهيئة الإرصاد، الأمر الذي أسهم في التنبؤ الدقيق بالأمطار والفيضانات، مبيناً أن موقف المخزون الاستراتيجي جيد بما يمكن من التدخل في أية لحظة، مشيراً لوجود وسائل الإيواء التي تمثل الحد الأدنى للطوارئ وتشمل «40» ألف مشمع و «5» آلاف خيمة. وقال الوزير إن جملة الأسر المتضررة من السيول والأمطار بجميع الولايات بلغت «40» ألف أسرة، في حين تم تسجيل «53» حالة وفاة و «77» إصابة، إضافة لنفوق «3» آلاف من الماشية وانهيار «251» مؤسسة عامة .صحيفة الإنتباهة[/JUSTIFY]
ع.ش
هذا الوزير لا يعرف واجبات وظيفته هذا الوزير ووزير الدفاع ووزير الماليه شكلهم طابور خامس متى نتخلص منهم
حيث نجحت الحكومة في الحصول على قرض بقيمة «18» مليون يورو العام الماضي لوزارة البيئة وهيئة الإرصاد، الأمر الذي أسهم في التنبؤ الدقيق بالأمطار والفيضانات،
عزر اقبح من الدنب…ان كانت لكم تنبوات دقيقة بالسيول والامطار هل قمتم باجرات احتزاريه لدر مخاطرها؟ ام تنتظرون موت نصف السكان حسب تعريف واليكم للكارثة…
اين وسائل الايواء ..ام انكم تحفظونها لاهلكم واقربائكم….بالله ساعدونا فقط بالصمت …لعنكم الله