[JUSTIFY]يبدأ رئيس دولة جنوب السودان سلفا كير ميارديت زيارة رسمية للخرطوم نهاية أغسطس الجاري تستمر ليومين يبحث من خلالها عدة ملفات مع الرئيس عمر البشير، وتاتي على رأس أولوية تلك الملفات استمرار تصدير نفط الجنوب عبر المنشآت السودانية. وينخرط سلفا كير في مباحثات أخرى تخص ملفي أبيي والحدود. وكشف مصدر جنوبي مطلع لـ«الانتباهة» عن اتصالات ستجريها وزارة الخارجية في جوبا مع نظيرتها في الخرطوم الأسبوع المقبل بغية الترتيب للزيارة التي تأتي ردًا على زيارة الرئيس البشير الأخيرة إلى جوبا، فيما قال وزير خارجية جنوب السودان برنابا بنجامين إن رئيس بلاده سلفا كير ميارديت أجرى مباحثات مع المبعوث الصيني للشؤون الإفريقية السفير تشونج جيانهوا بشأن تطبيق اتفاقيات التعاون مع السودان وتدفق نفط جنوب السُّودان عبر الأراضي السودانية وسبل تعزيز العلاقات الثنائية بين جوبا وبكين. وأشار بنجامين – في تصريحات صحفية أمس إلى أن المبعوث الصيني أكد عزم بلاده مساعدة السودان وجنوب السودان على حل خلافاتهما بالطرق السلمية، مشيدًا بموقف رئيس جنوب السودان الداعم للسلام والاستقرار بين البلدين. وأوضح أن المبعوث الصيني أجرى مباحثات كذلك مع وزير النفط ستيفن ديو داو بشأن تعزيز سبل التعاون في قطاع النفط.صحيفة الإنتباهة[/JUSTIFY]
ع.ش
من الافضل تقديم الزياره قبل اخر الشهر
و القيام يتجنيد سلفاكير و بداء صفحه جديده
و توقيع عقودات بناء الجنوب الجديد خالي اموم و الحشرات الثوريه
سلفاكير ف اشد الحوجه الان للمسانده و طرح الافكار ف راسه مع تبشيره بضخ النفط
من الممكن للمخابرات السودانيه تجنيد سلفاكير لمصلحه الجنوب و الشمال و اهم شرط ابعاد الحشرات الثوريه و كل من دعمها من ابناء الجنوب لانو من الممكن ان تتم الخيانه مره اخري
نقطه اخيره الرجل سلفاكير
ابنه و بعض اقاربه قريبين جدا من الشمال