السودان: البشير يتعهَّد بتعويض متضرري الأمطار
ووجَّه البشير، في خطاب للشعب السوداني، بمناسبة عيد الفطر المبارك، يوم الخميس، الجهات الرقابية كافة، بالحدِّ من ارتفاع أسعار السلع الضرورية “غير المبرر”. وقال إن بعض التجار يمارسون الجشع والمغالاة في الاحتياجات المعاشية للمواطنين على مشارف رمضان والأعياد بحجج واهية، ودعا لمناهضة هذا السلوك.
وقال الرئيس السوداني، إن الحكومة ستظل ساهرة في سبيل راحة المواطنين ومعافاتهم من التعب والمسغبة، وتعويض المتأثرين جراء الأمطار والسيول، التي فاقت التوقع، بكلِّ ولايات البلاد، وتابع “سنظل كذلك ساهرين لتأمين الديار، واستقرار الوطن، وإخماد نار القبائح والفتن وكيد التعصُّب وشر الجدال والمكابرة”.
وأشار الرئيس السوداني إلى أن بعض المعارضين وحاملي السلاح حسموا خياراتهم بنبذ العنف وانتهاج الحوار وسلوك خيار الوفاق الوطني الداخلي، وقال إن مثل هذه المواقف تستحق الإشادة.
وأدى البشير صلاة العيد بمسجد النور بكافور .ودعا إمام المسجد، في خطبته إلى التسامح وإظهار قيم العفو والالتفاف ولم الشمل وترابط النسيج الاجتماعي، معتبراً العيد مناسبة إسلامية واجتماعية تبرز هيبة المسلمين والتي يمكن من خلالها تمتين صلة الأرحام.
سونا
التعويض من الخزنتوة فى ماليزيا وبنوك سويسرا الله يكون فى عون الشعب السوداني
هه
((إن الحكومة ستظل ساهرة في سبيل راحة المواطنين ومعافاتهم من التعب والمسغبة،وتعويض المتأثرين جراء الأمطار والسيول، ))……… الكلام ده للمتضررين من الأمطار بس؟ وباقي الشعب السوداني عايش في بحبوحة من العيش؟ ما برضه 90% منهم عايشين مسغبة وضنك شديد، لكن ناس السيول أحق واولى بالمساعدة.
((وقال إن بعض التجار يمارسون الجشع والمغالاة)) …… ولكن هناك جهات رسمية قبل التجار هي من أهم أسباب رفع الأسعار(الجمارك + الرسوم التي تُفرض ، فليكن العلاج أولاً هناك ومن ثمّ النظر في أمر التجار.
[SIZE=6]يا سيادة الرئيس كل الشعب السودانى عايز تعويض يجب التعويض ثم المحاسبة على التقصير انا مظلوم من ولاية الخرطوم انا مغترب منذا 1990 قضيت كل احلى ايام شبابى خارج ارض الوطن اعيل اسرتى حصلت على بعض المال اشتريت منة دكان فى الازهرى مربع 17 من شقى عمرى فى سنة 2005 نزعت مننا بدون اى سبب حتى الابواب والشبابيك ما تركونا نشيلها وقالوا راجعوا المحلية وهلم جرا حتى تاريخ اليوم لا يوجد اى تعويض ما نقوال لا حسبى اللة ونعم الوكيل [/SIZE]