سياسية
جوبا تجدِّد التزامها بوقف كل أشكال الدعم والإيواء للمتمردين
وكشف مقرِّر اللجنة الأمنيَّة المشترَكة د. المعز فاروق محمد لـ «إس إم سي» عن اجتماع مشترَك ضمَّ رئيس هيئة استخبارات الجيش الشعبي الفريق جيمس هوث وأعضاء اللجنة الأمنيَّة من جانب السُّودان برئاسة الفريق عماد الدين عدوي، وأضاف أنَّ الفريق هوث أكَّد التزام دولته بعدم دعم وإيواء الحركات المسلحة، كما أمَّن على الالتزام بمخرجات الاجتماع الثاني للجنة الأمنيَّة، مؤكِّداً التزامهم بدعم العمليَّة السلميَّة بين الدولتين وإدامة التواصل بين رؤساء الاستخبارات وقادة الأجهزة الأمنيَّة.[/JUSTIFY]
صحيفة الإنتباهة
المية تكدب الغطاس …. بعفن وبنشم
هذا الإلتزام وتجديده من حكومة الحركة الشغبية مهم جداً الآن، ولكن المطلوب منكم عدم التسارع و(تلقف) هذا الإلتزام وإعتباره نهائي ، فهؤلاء الناس إنتوا جربتوهم كتيييييير وكل مرة يتنكروا لتعهدهم وتعود (حليمة لعادتها القديمة) وكثير من المعلقين كانوا يحذرون من تلاعب الحركة وعدم إلتزامهم بأي تعهد يوقعونه معكم و قلنا قبل كدةإنه الحركة الشغبية تتعامل معكم حسب المثل السوداني القائل:< الكيشة كفِتوا وإعتذر له> ، وحتى آلية الوساطة ليست مضمونة نزاهتها فلا تضغط عليكم وتوافقوا بدون ضمانات . تصّلبوا في مواقفكم وشددوا على التوقف التام من دعم الحركات المسلحة ويجب أن تكون هناك فترة شهر على الأقل لإثبات حسن نية الحركة الشغبية وإيقاف دعمها وقفاً كاملاً . وبعد أن يؤتوكم مواثيقهم توكلوا على الله، والله الشعب السوداني بطبعه يُريد التعايش السلمي مع كل جيرانه إلا من أبى واستكبر، نحن ما معاه وهو ما زولنا تبّ،
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،،،وبعد
إلى القيادة الرشيدة بالسودان
***نتمنى عدم الموافقه
***ماذا نسمي الفتره الماضيه هل هي تطبيع أو جس نبض
***الجنوبيين أهل غدر وخيانة ولا ذمة لهم كاليهود
***حقيقة وآضحة للعيان الهدف من تطبيعهم هذا تمرير البترول عبر أراضي جمهورية السودان
***العادة غلبت الشريعة ، ولن يترككم اليهود والنصارى هذه المرة إلا بميثاق ملزم لضمان التطبيع وسريان إتفاقية مرور النفط
***لذلك لا تفاوضوهم وتجلبوا لأنفسكم الذل والمهانة ، وتمرير مارفضموه مسبقا بالمكر والخديعة
***وهذا التطبيع هو بداية سيناريوا التدخلات الدولية بصوره وآضحه ومباشرة وبأسلوب متقن يمهد لدخول الدول المعنية بالإستفادة من سريان تدفق بترول الجنوب بأي طريقة مهما كان ، ولن يعجزوا عن إيجاد منفذ ينطلق منه متمردي دارفور والنيل الأزرق والحركة الشعبية قطاع الشمال
***وإختفاء الشيخ موسي هلال وهو مستشار بديوان الحكم الاتحادي بدرجة وزير وعضو بالبرلمان وزعيم قبيلة المحاميد بدارفور ، وإحتمائه بمناطق نفوذه دليل وآضح على صدق تحليلي ، هنالك سيناريو جديد يطبخ بنار هادئه
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،،،وبعد
إلى القيادة الرشيدة بالسودان
***طالبنا مسبقا : عدم الموافقه
***ماذا نسمي الفتره الماضيه هل هي تطبيع أو جس نبض
***الجنوبيين أهل غدر وخيانة ولا ذمة لهم كاليهود
***حقيقة وآضحة للعيان الهدف من تطبيعهم هذا تمرير البترول عبر أراضي جمهورية السودان
***العادة غلبت الشريعة ، ولن يترككم اليهود والنصارى هذه المرة إلا بميثاق ملزم لضمان التطبيع وسريان إتفاقية مرور النفط
***لذلك لا تفاوضوهم وتجلبوا لأنفسكم الذل والمهانة ، وتمرير مارفضتموه مسبقا بالمكر والخديعة
***وهذا التطبيع هو بداية سيناريوا التدخلات الدولية بصوره وآضحه ومباشرة وبأسلوب متقن يمهد لدخول الدول المعنية بالإستفادة من سريان تدفق بترول الجنوب بأي طريقة مهما كان ، ولن يعجزوا عن إيجاد منفذ ينطلق منه متمردي دارفور والنيل الأزرق والحركة الشعبية قطاع الشمال
***وإختفاء الشيخ موسي هلال وهو مستشار بديوان الحكم الاتحادي بدرجة وزير وعضو بالبرلمان وزعيم قبيلة المحاميد بدارفور ، وإحتمائه بمناطق نفوذه دليل وآضح على صدق تحليلي ، هنالك سيناريو جديد يطبخ بنار هادئه
المشكلة فى البشير الماعندو كلمة