سياسية
د. نافع: «نوموا قفا ما خايفين من مشكلة في الاقتصاد أو القتال أو السياسة»
وتعهد والي الخرطوم د. عبد الرحمن الخضر بإنفاذ إعادة التخطيط، وقال إن ما تم من مرافق خدمية هي وفاء لالتزام الولاية تجاه مواطني الجريف.[/JUSTIFY]
صحيفة الإنتباهة
صحيفة الإنتباهة
قال: «إننا بعزيمة أهل السودان واجهنا الأزمة الاقتصادية وحررنا السودان من الارتهان للمعونات والقروض».
وقال الله تعالى { أَوَلَمْ يَعْلَم أَنَّ اللَّه قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْله مِنْ الْقُرُون مَنْ هُوَ أَشَدّ مِنْهُ قُوَّة وَأَكْثَر جَمْعًا }
لماذا لم ترد الفضل إلى الله سبحانه وتعالى!!!
نمنا قفا لقنا نفسنا واقعين على قفانا
انت تطفر من طيارة لى طيار تخم سااااااااااااااااااااكت
اقتصاد قال
نامت عليك حيطه كرهتونا
[B][SIZE=5][FONT=Arial Black]أصلنا نايمين قفا قبل ما تقول لينا إنت
لأننا مطمئنين أنها خاوية على عروشهاو ما فضل فيها حاجة عشان نخاف عليها [/FONT][/SIZE][/B]
قال تعالى 🙁 قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير )
«إننا بعزيمة أهل السودان واجهنا الأزمة الاقتصادية وحررنا السودان من الارتهان للمعونات والقروض»….. والله هذا إفكٌ إفتريتموه، وتعاونتم عليه لأنكم جعلتم الشعب السوداني مُرتهناً للقروض لمدى 40 عاماً أو تزيد في كثير من مشاريعكم الفاشلة من أمثال سد مروي الذي صدّعتم به رأس الشعب السوداني بانه نهاية مشاكل الكهرباء مثلاً ولكنكم (إستبشرتم)خيراً بسد النهضة الأثيوبي للإستفادة منه لإستيراد الكهرباء ، وأغلبكم إغتنى على حساب الشعب وذلك ظاهر في بيوتكم التي إرتفعت طوابقها مثنى وثلاث ورباع ومسابحها مليئة ماءاً نقياً وأغلب سكان العاصمة يشربون كدراً وطيناً وفحيحاً من المواسير. ومواجهتكم للأزمة الاقتصادية بعزيمة أهل السودان أضحت كذباً و تدليساً والدليل وقوع 90% من الشعب السوداني تحت خط الفقر. أنتم في بروجكم العاجية وبقية الشعب حفيت أقدامهم من مساككة المواصلات والبحث عن لقمة العيش وصغارهم عن التعليم ومرضاهم عن العلاج الذي شحّ والدواء الذي إن وُجد قد يكون منتهيةً صلاحيته.
«نوموا قفا نحن ما خايفين من مشكلة في الاقتصاد أو القتال أو السياسة»…… والله لو نمنا ضعف نومة أهل الكهف وصحينا لوجدنا السودان في مكانه ثابت، كان الله في عون الشعب السوداني.
أمسك عمك شكلوا خــرف ولا يدري ماذا يقول ،،، أم أنه سكــران لـط..