قانون جديد يسمح باستدعاء أي مواطن لخدمة الاحتياطي

نحن حمي لهذا الوطن من غير استدعاء ولا قانون لكن القوانين دي راعت الناس البتجاهد لي اسرها عشان تاكلهم ، يا ريت القانون ما يستثني الناس الفوق لانو والله المغصة شاقاني اني قضيت الخدمة الوطنية سنتين من عمري مع اتفه خلق الله وبعد دا تلقي ناس مفرغة بالماهية وناس معفية وواحدين اشتروها من غير تعب ولا نصب وما ضاقوا مبيت الكركونات من غير عشاء ودق الشرطة العسكرية لينا من غير سبب وحلق الصلع ومبيت الحراسات وحق المواصلات من جيبنا والماهية نصها ماكول وحضرة الصول ماكل جزء منها وا بديك ماهيتك المنقوصة الا تدي حقو والباقين مادين ايديهم يشحدوا وهي كلها اربعين جنيه

بالله عليكم عمرة ستون عامايحارب
كبف فى هذا العمرالا ان يكون يقضون
على الشعب يعنى العجايز الذين فى البرلمان
ممكن يستدعوهم للقتال ما فكرو فى هذة
انى قرات التحقيق

مهازل اللمبي وهذا زمانك لتضحكنا حتى ننشق من الضحك فشر البلية ما يضحك يعنى خلاص الجيش كمل والدفاع الشعبي فتر من الرقيص والهجيج وقبلتو على الشعب السوداني الفضل

و الله نحن مشغولين فى لقمة العيش اذهبو انتو الى الجهاد وانا عن نفسى زول سجن ساااى والله حكومه ماعارفه تعمل شنو

1..الوطن فوق الجميع.

..2نريد ان تعرض هذه المواد على كل الشعب السودانى و هم الذى يقرر ( موش حفنة من النظام الظالم لنفسه و شعبه.

3. موضوع الاحتياطى هذا سوف يهدم الخدمة المدنية.

4. و سوف يستغل فى تصفية من لا يرغب فيه النظام( و اللبيب بالاشارة يفهم)

5. اما ابناء المؤتمر فهو اخر من يتم استدعائهم( لانهم فى جهاد دائم و نفرة( السلب و النهب المقنن).و المحسوبية

6. و يمنع من السفر من سن 18 و حتى 60 سنة و الله حكم يعنى ما فى اغتراب تانى و الا شنو؟؟؟؟.

7. يسمح لوزير الدفاع باستدعاء أي مواطن بين سن الـ «18» عاماً والـ «60» لخدمة الاحتياطي متي أراد ذلك ( يعنى انو الشعب يعيش فى حرب نفسية حتى يموت)
و ما الخدمة الالزامية منكم ببعيد و لا مشروع الدفاع الشعبى الالزامى.
8. و من لم يغزو او تحدثه نفسه بالغزو مات ميتة جاهلية
9. اللهم ان نسالك عيش السعداء و موت الشهداء.
10 . و لنا فى سيرة خالد بن الوليد قدوة حسنة
11. و اعدوا لهم ما استطعت من قوة
12. اخاف ان يستغل هذا القانون فى غير موضعه
13. و الله المستعان و هو يهدى السبيل.

بعد تدميركم للجيش والاستغناء عن اقوى الكفاءات العسكرية وتولى فاسديكم ادارة الجيش جاين للاحتياطى