سياسية

الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة تطالب الحكومة بقطع علاقتها مع إيران

[JUSTIFY]طالب الأمين العام للرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان الشيخ مدثر أحمد إسماعيل الحكومة بعدم القبول من إيران أي دعم نظير السماح لهم بنشوء الفكر الرافضي، وقال نحن نصبر على الجوع والعطش ولا نصبر على الطعن في عرض السيدة عائشة وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم رضوان الله عليهم.ودعا مدثر في ندوة جرائم الرافضة بمسجد الغفران بالمهندسين التي حضرها المئات من أنصار الجماعات الإسلامية إلى ضرورة قطع العلاقات مع إيران، معلناً عن قيام هيئة خيرية شعبية من قبل الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة في السودان لدعم الشعب السوري، وأضاف إذا صمتت الحكومة تجاه ما يجري في أرض الشام فإن الشعب لا يصمت.

ومن جانبه عدد الشيخ أبوزيد محمد حمزة رئيس جماعة أنصار السنة (الإصلاح) المراكز التي ترعى نشاط الرافضة في العاصمة والولايات وتشرف عليها وتمولها السفارة الإيرانية بالخرطوم، فضلاً عن الروابط التي تدير إحداها بنت سودانية شيعية، واصفاً الوضع في السودان بالخطير، ونادى بألا يتوقف الأمر على الندوات وأن تنتقل الفعاليات لكل بقاع السودان.وقال الشيخ سعد أحمد سعد القيادي بالحركة الإسلامية المتحدث باسم جبهة الدستور الإسلامي إن أكبر جريمة في تاريخ الأمة الإسلامية هي الفكرة الشيعية، وأضاف نحن على علم بأساليبهم وطرقهم، وأصفاً ما يدعيه الرافضة من معاداة إسرائيل بأنه مجرد كذب، واستدل بالجريمة الشنيعة التي ارتكبتها حركة أمل الشيعية في مخيم صبرا وشاتيلا التي راح ضحيتها المئات من السنة.[/JUSTIFY]

صحيفة آخر لحظة

‫3 تعليقات

  1. رسالتي الى علمائنا حفظهم الله
    ماذا ستقولون لله رب العالمين ان لم تستنصحوا من ولاه الله امرنا ولكم في العز بن عبدالسلام وشيخ الاسلام ابن تيميه رحمهم الله اسوة حسنة فاقسم بالله اننا سوف نحاججكم امام الله لعدم المناصحة وكف اصحاب هذا الدين عن بلادنا اسال الله ان يعينكم ويسدد خطاكم

  2. كفى تزوير للحقائق وتريدو تحويل العدو لصديق صبرا وشاتيلا اعترف بها العدو قبل الصديق وتريدوا ايهامنا بان الشيعه وخطرهم وكل الالاعيب لحمايه اسرائيل واقول لسعد الجاهل ان ايران عدو للخليج المنافق واسرائيل وعندما غرر بصدام واكتشف اللعبه التى ارادوا ايقاعه فيها اوغلوا النار بينه وبين الكويت ورموا به فى ارجل الامريكان وكانت الطائرات المريكيه تزود من السعوديه وقطر والن جاء دور سوريا لحمايتها للمقاومه ووقوفها ضد اسرائيل وجاء مفتى الناتو وحلل وحرم والله اكبر على مدعو العلم والتضليل والتكفيريين منجهلاء امتنا الاسلاميه

  3. رحم الله أبا عداي لو كان حيا لما تجرأ الفرس و أذنابهم بالتجول في الخرطوم ونتذكر كيف لقنهم درس يوم أن جاء أحدهم لمؤتمر بالخرطوم وأغتيل علي عتبات الهيلتون..اليوم أستباحوا ديارنا ليس بالتشيع فقط بل بإقامة حسينيات ومآتم.