[JUSTIFY]
أعلن نائب المبعوث الأمريكي للسودان لاري أندري تعليق الدعوة الموجهة لمساعد لرئيس الجمهورية د. نافع علي نافع لإجراء مشاورات بالعاصمة الأمريكية واشنطن عقب قرار الخرطوم تجميد اتفاقيات التعاون مع جوبا، وقال لاري أندري الذي دافع عن الدعوة خلال جلسة مجلس النواب الأمريكي بشأن حالة حقوق الإنسان في السودان أمس، إن الدعوة هدفها ايصال رسالتنا لأعلى مستوى لصانع القرار في الخرطوم، وقال نائب المبعوث الأمريكي: «عندما دعونا د. نافع في مارس الماضي قدمناها في محاولة لعمل كل ما يجب لإنهاء النزاعات بالسودان»، وأبان أندري أنهم أخطروا د. نافع بأنه ما دامت الخرطوم تعلق تنفيذ الاتفاقيات مع الجنوب فإننا سنظل نعلق هذه الدعوة.من ناحيته نفى مساعد رئيس الجمهورية د. نافع علي نافع علمه بتأجيل الولايات المتحدة الأمريكية لزيارته إلى واشنطن، وأكد أن الزيارة جاءت من قِبلهم لتقريب وجهات النظر، وقال إننا لم نتفق على برنامج الزيارة، وقال: إذا «حصل» الوطني لم يخسر لأننا لم نطلبها، وإذا تم ذلك فهذا شأنهم، وأكَّد استعداده للتشاور والحوار.صحيفة الإنتباهة
المثنى عبد القادر
[/JUSTIFY]
حتى لو كانت دعوتهم قائمة فلا خير في كثير من نجواهم …هم العدو قاتلهم الله أينما كانوا … هم أخطبوط الماسونية العالمية المتربص دوما بالاسلام و المسلمين !!!!! اذا دعونا ام لم يدعونا فهم هم بخبثهم و مكرهم و نحن نحن بأصلنا و عقيدتنا و ملتنا التي لا نتبع ملة سواها بأذن الله …. أجهلوهم و لا تكتبوا عنها كثيرا فهم الجهلاء بقيم الشعوب و العقائد…..و الانسانية !!!!!
نحن لا نحتاج إلى واشنطن ولا إلى دعمها فقد سبق أن أخرجنا البترول بعد المقاطعة مع أمريكا ومصر ، ولقد نصرنا الله -(إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم) . أمريكا هي التي تحتاج إلينا – لا نريد زيارتهم ولا يحزنون – دعوهم فإنهم لن يقدموا لنا أي فائدة – والله لو سحبوا كل الأمريكان من السودان لكان خيراً لنا وأفضل – فهم من قال كتاب الله عنهم (إن تصبكم حسنة تسؤهم) فهم حتى ولو رحبوا بالدكتور نافع فإنهم سيحولون اللقاء إلى مصلحتهم ومصلحة الحركة الشعبية .
أرجو أن تنسوا هذا الأمر وقولوا لهم: كان إنتو استغنيتوا نحن قنعنا .
حسنا فعلوا بتعليق زيارتك ياسيادة الدكتور نافع
لانه بالعقل كده ليس لديك ما تقدمه لهم وليس لديهم مايقدمونه لك
وبالعربي
انه منذ انفصال الجنوب فان ملفالسودان صار من اختصاص اسرائيل وامريكا تلعب من تحت العباءة الاسرائيلية .. اسرائيل حققت نجاحا في بسط نفوذها على منابع النيل جنوبا وشرقا وكانت تامل ان يتم تصدير النفط الجنوبي ليتم تمويل الحركات المتمردة منهومواصلة بناء سدود على النيل .. يعني عصفورين بححجر.. وطالما ان السودانيين قد قرأوا افكار اليهود وفي سابقة فريده من نوعها ولاول مرة السودانيين يستشعرون المستقبل والسيناريو الاسرائيلي لذلك فلم تعد زيارة الدكتور الى امريكا ذات جدوى لان تم ايقاف النفط .. فهمتوها مؤخرا .. ولكن برافو برضو
المشكلة نافع صدق ان امريكا سوف تستقبله وظن انهم في حالة ضعف وبدأ يطول في لسانه ويتشدق على السودانيين رغم المواطن السوداني هو السند الحقيقي اخي نافع هذه امريكا ويجب ان توقع منها خيرا حتى وان زرتها وجب الاهتمام بالمواطن السودان لانه راس مال كل حكومة.
نافع غييير مرغوب فيه فى اى مكان فهو عالة على السودان لماذا لاترسل الحكومة شخص اخر غيره مصطفى عثمان مثلا؟؟؟!
الم تسألوا أنفسكم لماذا تم الغاء الزيارة؟
بالمناسبة النظام من اكثر الانظمة تعاونا مع الامريكان .
أمريكا تحتقر الذين يهرولون باتجاهها؛ يجب ألا يتم أي اتصال على أي مستوى مع أمريكا إلا بعد رفع العقوبات الاقتصادية ومحو السودان من قائمة الاستذلال986 وسقوط جعفر نميري؛ لنعز هذا الوطن يجب أن تكون هذه شروطنا لأي لقاء مع هؤلاء لأن شروطهم التطبيع مع إسرائيل وإلغاء الشريعة؛ يجب أن نكون واضحين في هذا الأمر وبلاش سياسة ودهنسة؛ نحن غير محتاجين إلا لله وغير خائفين إلا من تقاعسنا في حمل مبادئنا كما ينبغي. الصين وروسيا ومجموعة الدول الناهضة هي التي يجب أن يفتح السودان معها العلاقات الثنائية؛ وعلى نافع أن يعي هذا الدرس.
سلام عليكم
ما هو أصل المشكلة بين السودان وأميريكا؟
هل هي حديثة أم قديمة؟
إنني أظن أن أميريكا لما تعادي pزب المؤتمر ولم تمنع أفراده من دخول أراضيها.
بل إنها أكثر من تحب في العالم الإسلامي هم (الأخوان المسمون)
ـ please say game up , my dear!!!