[JUSTIFY]ذكر مصدر أن والد الأستاذ ياسر عرمان الشيخ سعيد عرمان بدا غير راض عن الهجمات التي تستهدف بها الجبهة الثورية المتمردة المواطنين في ولايتي كردفان .. الحاج سعيد عندما سأله احدهم عن ولده ، أجاب بأنه نسي أن له ابناً يسمى ياسر وانه لا يتذكره إلا حينما يسمع صوته مما يشي بأن هناك جفوة وقطعية اجتماعية بائنة ، وقالت المصادر أن الأسرة كثيراً ما تشعر بالحرج جراء تصرفات ابنها .
[SIZE=4][B]نحن نستفيد شنو من موضوعكم دا
تاني حاجة انتو مشيتو الجزيرة –الحلاويين وفتشتو لي ابوهو عشان يقوليكم الكلام دا ؟؟؟؟ دا شتل شنو دا
بعديين جيبو ارجل اب يقدر ينسي فلذة كبده
انا ما بدافع عن عرمان ولا لو لاقاني في الشارع بقوليهو انت منو بس الزول بيزعل من جنس الفارقة دي[/B][/SIZE]
لن يفيدكم سواء كان ابوه راض عنه ام غضبان… ياسر عرمان في الميدان
وقريب سيكون داخل القصر الجمهوري نفسه .. والأيام دول .. وإن غداً لناظره قريب.. أيها المجرمون في سقر..
كدي بالله خلونا من حكاية حكومة ومعارضة …. و لكن لا يفوتني ان احيي معارضة الداخل حتي ولو لم تترك للحكومة صفحة ترقد عليها وكذلك الحكومة رغم المآاخذ الكثيرة والني منها التلكؤ في اجراء المحاسبة اللازمة والمحاكمات الفورية والعادلة لكل من تلطخت اياديه باموال هذا الشعب الصابر المكافح الذي ما تواني يوما في الخروج تأييدا للحكومة عندما تقف الي جانبه ردا لأعدائه وعلي الحكومة ان ترد الجميل لهذا الشعب الذي لا يريد اكثر من العدالة والعيش الكريم… هذه المقدمة كان لابد منها ليعلم امثال ياسر عرمان ومن دار في فلكهم ان معظم افراد هذا الشعب وان كان نصفهم او اكثر منه لا يؤيدون الحكومة تأييدا كاملا ، لكني استبعد مطلقاقبول ان يحكمهم اصحاب المعارضة الخارجية … ببساطة لأنهم آثروا السلامة والعيش الرغد خاصة اذا علمنا ان منهم من اتيحت له فرصة تولي المناصب السيادية لفترة ليست بالقصيرة ولكنهم عجزوا من اقناع الناس ليكونوا سندا لهم … بل ساهموا في زيادة شعبية عدد من افراد الحكومة الحالية …. قل لي ماذا ننتظر من من يقتل الابراياء ويغتصب النساء وهو الذي يملأ الدنيا صخبا وضجيجا انه قد جاء من أجل هؤلاء؟؟؟؟ كيف نطمئن بعد الآن انهم سيكونون السند والحماية ولعلي لا اخفي سرا ان قلت ان كثيرا من الشباب والرجال قد بدأ يفكر مليا في التردد علي معسكرات التدريب ليتعلم كيف يستخدم السلاح حتي يتمكن من الدفاع عن نفسه واسرته اذا ما اضطر لذلك لا سمخ الله …الهم نسألك اللطف والسلامة
[SIZE=4][B]نحن نستفيد شنو من موضوعكم دا
تاني حاجة انتو مشيتو الجزيرة –الحلاويين وفتشتو لي ابوهو عشان يقوليكم الكلام دا ؟؟؟؟ دا شتل شنو دا
بعديين جيبو ارجل اب يقدر ينسي فلذة كبده
انا ما بدافع عن عرمان ولا لو لاقاني في الشارع بقوليهو انت منو بس الزول بيزعل من جنس الفارقة دي[/B][/SIZE]
“الأستاذ ياسر عرمان” استاذ في عينك، قول المتمرد، الـ ..
لن يفيدكم سواء كان ابوه راض عنه ام غضبان… ياسر عرمان في الميدان
وقريب سيكون داخل القصر الجمهوري نفسه .. والأيام دول .. وإن غداً لناظره قريب.. أيها المجرمون في سقر..
[SIZE=3][CENTER][B]حماك الله يا جيفارا افريقيا
أقلق منامهم ومضاجعهم [/B][/CENTER][/SIZE]
كدي بالله خلونا من حكاية حكومة ومعارضة …. و لكن لا يفوتني ان احيي معارضة الداخل حتي ولو لم تترك للحكومة صفحة ترقد عليها وكذلك الحكومة رغم المآاخذ الكثيرة والني منها التلكؤ في اجراء المحاسبة اللازمة والمحاكمات الفورية والعادلة لكل من تلطخت اياديه باموال هذا الشعب الصابر المكافح الذي ما تواني يوما في الخروج تأييدا للحكومة عندما تقف الي جانبه ردا لأعدائه وعلي الحكومة ان ترد الجميل لهذا الشعب الذي لا يريد اكثر من العدالة والعيش الكريم… هذه المقدمة كان لابد منها ليعلم امثال ياسر عرمان ومن دار في فلكهم ان معظم افراد هذا الشعب وان كان نصفهم او اكثر منه لا يؤيدون الحكومة تأييدا كاملا ، لكني استبعد مطلقاقبول ان يحكمهم اصحاب المعارضة الخارجية … ببساطة لأنهم آثروا السلامة والعيش الرغد خاصة اذا علمنا ان منهم من اتيحت له فرصة تولي المناصب السيادية لفترة ليست بالقصيرة ولكنهم عجزوا من اقناع الناس ليكونوا سندا لهم … بل ساهموا في زيادة شعبية عدد من افراد الحكومة الحالية …. قل لي ماذا ننتظر من من يقتل الابراياء ويغتصب النساء وهو الذي يملأ الدنيا صخبا وضجيجا انه قد جاء من أجل هؤلاء؟؟؟؟ كيف نطمئن بعد الآن انهم سيكونون السند والحماية ولعلي لا اخفي سرا ان قلت ان كثيرا من الشباب والرجال قد بدأ يفكر مليا في التردد علي معسكرات التدريب ليتعلم كيف يستخدم السلاح حتي يتمكن من الدفاع عن نفسه واسرته اذا ما اضطر لذلك لا سمخ الله …الهم نسألك اللطف والسلامة
وهل سينساه الشعب السوداني سياتي يوم يقف فيه امام عدالة السماء ان فر من عدالة الدنيا
التحيه للمناضل ياسر عرمان ولن يكون فائتا على والده الاستاذ
سعيد ان يكون فخورا ان اهدى الامه السودانيه ابنا كالمناضل ياسر
عرمان.
يا اخوان ما راي رجال الدين ف الخائب ياسر سكران
عايزين فتوه عشان نجيب راسو