[JUSTIFY]
أكد معتمد اللاجئين حمد الجزولي ارتفاع عدد اللاجئين من دولتي إريترياً وإثيوبيا إلى «100» ألف لاجئ يتخذون السودان معبراً لهم للهروب لإسرائيل والدول الأوروبية لتحسين أوضاعهم، وكشف عن جود «162» ألف لاجئ بالبلاد يقيمون بالمعسكرات والمدن أغلبهم بشرق السودان، و «243» ألف لاجئ بمعسكرات شرق دولة تشاد موزعين على «12» معسكراً، ولفت إلى محاولات للتقليل من ظاهرة الاتجار بالبشر وطالبي اللجوء من المعسكرات إلى المدن الكبرى بالتنسيق مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، وأشار الجزولي في مؤتمر صحفي عقده بالمعتمدية حول اليوم العالمي للاجئين أمس، إلى وجود ثلاثة شرائح من اللاجئين هم لاجئو المعسكرات والمدن وطالبو اللجوء الجدد من إريتريا وإثيوبيا البالغة نسبتهم 15% من العدد الكلي للسكان في شرق السودان.
مشيراً إلى أنهم يشاركون المواطنين في الخدمات الصحية والتعليمية والمياه، وقال إن المساعدات الضرورية وتقديم العون تحكمها مواثيق وقوانين دولية في كل الدول الموقعة على اتفاقية حماية اللاجئين.صحيفة الإنتباهة
زبيدة أحمد
[/JUSTIFY]
[SIZE=5][B][COLOR=undefined]هؤلاء ليسوا هم بلاجئين ولا ينطبق عليهم شروط اللجوء بل هم عابرى طريق لوجهات متعددة منها أوربا وأمريكا وكندا وأسترالياوإسرائيل ، ونخشى إن لم يجدوا طريقاً للخروج من السودان أن يستوطنوا بالسودان ولا سيما وقد سمعنا وقرأنا بالأمس أن المنظمة الدولية لشؤون اللاجئين والتابعة للأمم المتحدة طلبت من الحكومة السودانية دمج هؤلاء اللاجئين ومنحهم الجنسية السودانية حتى يكونوا كخازوق للسودان وشعبه!!! [/COLOR][/B][/SIZE]
مائة ألف موجودون في منطقة الديوم بالخرطوم فقط ناهيك عن الأحياء الأخري والحصاحيصا بولاية الجزيرة بها عدد أكثر من 100 ألق ومدني والقضارف حدث ولا حرج وكسلا خليها ساكت وبورتسودان لا يمكن عدهم “حسابهم” يعنى بالميت كدي عدد اللاجئين من اثيوبيا وارتريا يتجاووز الملايين ” قال 100 ألف قال ” يجب العمل على ترحيل هؤلاء في أقرب وقت ممكن وخاصة الذين دخلوا البلاد بدون إذن رسمي وبطريقة غير مشروعة ولا يحملون أي أوراق ثبوتية ” نرجو عدم التفكير بالعاطفة فالأحباش أخطر ناس وخاصة النساء والفتيات منهم المتخصصات في إغراء الشباب “تخصص دعارة” …
يجب وضع ضوابط صارمة للوجود الاجنبى فى السودان بالذات الحبش وقاية لهذا البلد وحفظ امنة واخلاقياتة من دنس تلك العمالة التى لاتحمل للسودان الا كل شر ونشر الدعارة والفجور والتجسس لصالح الدولة المعادية يكفى انه تم سجن عدد من السودانين فى اثيوبيا بحجة عدم تجديد الاقامة فى الوقت الذى تتم فيه معامتهم كانهم سودانيون لا اقامات لا قانون هجرة يعنى السودان فاتح لكل من هب ودب بالذات هولاء الاحباش الذين يمكن للواحد منهم ان يبيع اخته من اجل المال
ود جعل وشلابيه انتو ناسيين دار المايقوما ولا شارع عبيد خطف…الاريتريين اشرف منكم ياوسخيين.. المصريين ليهم حق يمسحو بيكم البلاط يا بوابيين