سياسية
الرئيس السودانى يزور القاهرة مطلع يوليو المقبل
ونقلت فضائية “الشروق” السودانية مساء يوم الجمعة، عن سفير السودان بالقاهرة كمال حسن على، قوله إن برنامج زيارة البشير يشمل لقاءه بقيادات الأحزاب المصرية.
وأشار السفير إلى أن افتتاح الطريق الشرقى (قسطل حلفا) يأتى بعد إجازة البرلمان السودانى لبروتوكول الحركة والنقل الذى اعتمد من قبل مجلس الشورى المصرى.
وذكر أن هناك نقلة كبرى سوف تشهدها العلاقة الثنائية بين الخرطوم والقاهرة بافتتاح الطريق البرى الأول بين البلدين.
وأكد أن اجتماعات اللجنة العليا المشتركة بين البلدين ستلتئم للمرة الأولى على مستوى الرئيسين، بعد الاتفاق على رفع مستواها خلال زيارة الرئيس محمد مرسى للخرطوم فى أبريل الماضى.
اليوم السابع
[SIZE=6]المصريين عاملين حركة تمرد 30 – 6
يعني مرسي وجاعته ماعارفين راسهم من رجلينه
نحنا الفينا مكفينا واحسن نشوف مشاكلنا اولها من اخرها[/SIZE]
لا تنس يا ريس تأخذك لنا معاك شوية لحوم وأبقار اصلا نحن بعد عنك ما ذقنا اللحم مدة من جبتلنا المرة السابقة
وحنرجع ليكم حلايب وشلاتين
كلام فارغ ولف ودوران وتضييع للزمن أين حلاااااااااايب وشلااااتين وأبورماااااد وما حا يدونا غير أوانى البلاستيك !!!!!
[SIZE=3][B][CENTER]ده لو مرسى موجود فى الوقت دااااك
حلايب وشلاتين وارقين امانة فى رقبك [/CENTER][/B][/SIZE]
[SIZE=5][B]
رأيي الشخصي كمواطن سوداني أن لا معنى لهذه الزيارة على الاقل في الوقت الحالي و قد أكون مخطئا !! و لكن من خلال المتابعة المتواضعة لرؤساء العالم فإنهم عندما تكون هناك مشاكل في اوطانهم يلغون أو على الاقل يؤجلون برامج زياراتهم الخارجية , فكيف بنا و السودان يعج بالمشاكل بل و مهدد في وحدته , هذا أولا.
ثانيا خلونا من الكلام النظري و السياسي و أعطونا بالأرقام فوائد تعود على السودان من افتتاح الطريق البري المسمى قسطل- حلفا , يا أهل النيلين الكلام ده موجه ليكم هل ممكن تجيبوا لينا اقتصادي ضليع غير متحيز لطرف ليعطينا فكرة عن الفوائد المرجوة من هذا الطريق حتى نتنور شوية . نكون لكم من الشاكرين , و صدقوني كل القراء اصابهم الملل من الكلام النظري و عايزين حقائق !![/SIZE]!![/B]
مفروض قيادات الأحزاب المصرية هم اللي يجوا السودان ويضحوا تصريحاتهم غير الودية تجاه السودان مش العكس!!! ويا هو دا حالنا. قبل فترة اللبنانيين أهانوا السودانيين بكل وقاحة في بيروت عشان حفل خيري وطلعوا على رقابهم بالجزم ورفضوا بكل صلافة الاعتذار، وبعدها بقليل وزير خارجيتنا مشى زارهم ودعاهم للاستثمار في السودان. وأدوهم كمان أراضي شاسعة عشان يزرعوا العلف في نهر النيل بدل نا يوزعوا الأراضي حيازات للسودانيين – وهل زراعة العلف تحتاج لشركة لبنانية تشيل الموية من نيلنا وتسقي بيها أرضنا وتشغلنا عندها عمالة رخيصة وتصدر المنتج للسعودية وتحول العائد على “لبنين” كأنه البلد ما عندها موقف ولا كرامة