سياسية
طه يؤكد تنفيذ مشروع بناء خط امداد المياه عطبرة بورتسودان
جاء ذلك لدى لقائه اليوم بمكتبه بالامانة العامة لمجلس الوزراء بالدكتور محمد طاهر ايلا والي ولاية البحر الاحمر والمهندس اسامة عبدالله وزير الموارد المائية والكهرباء بغرض الوقوف علي سير تنفيذ مشروع مياه بورتسودان .
وامن اللقاء علي تكوين لجنة برئاسة وزير الدولة بوزارة المالية والاقتصاد الوطني د. عبدالرحمن ضرار وممثلين لوزارة الموارد النائية والكهرباء ووزارة العدل وولاية البحر الاحمر لمعالجة العقبات التعاقدية وتذليل الاجراءات الفنية والمالية والادارية اللازمة لتنفيذ المشروع ووجه النائب الاول لرئيس الجمهورية وزارتي المالية والاقتصاد الوطني والموارد المائية والكهرباء لاستكمال مطلوبات الخطة الاسعافية لمواجهة فصل الصيف الحالي .
سونا
الشكر الى دكتور جعفر بامكار الذي تحدث بكل شجاعة فى قناة ام درمان وخاصة عن اسامة عبدالله ،،،،،
ايوه كده انتو اصلا ماتجو الا بالعين الحمراء ، بعدين اسامة سدود داء حكايتو شنو يقرر ويلغي مشروع المياه على كيفه مافي زول بيسألو؟؟ احي اهلي واحبابي مواطني بورسودان على وقفتهم الشجاعة ضد قرار الغاء المشروع. ونقول لي اسامة سدود قرارك بلوا واشرب مويته .. وهو مثل شائع وكتير التداول عند عديلك البشير.
ياليت كل ولاة الولايات كمحمد طاهر هذا الرجل يعمل في صمت وبعيد عن الضوضاء والاعلام ولانسمع عنه انه كان في الخرطوم او كذا وكذا فقط انجاز اما الاخرين المفلسين فكريا وماليا يجعجعون ويزعجوننا بكثر الطلة في الاعلام ..
ومياه البحر الاحمر من اسهل ما تكون فبحيرة السد ارتفع فيها منسوب المياه ممايمكنها ان تنحدر بدون مضخات حتى سلسة الجبال و وهناك يمكن يتمر المواسير بين الجبال وبدعم قليل بواسطة المضخات المهربائية او المزدوجة لتعمل في حال انقطاع التيار
عسى ان تكرهوا شياء وهو خير لكم
الشكر للسيد اسامة عبدالله الذى اثار موضوع امداد بورسودان بمياة النيل
وكان رد الفعل تدخل رئاسة الجمهورية والامر بنكملة الشروع
[SIZE=6][B]مخطئ من ظن يوماً إن للثعلب دينا[/B] [/SIZE]
لماذا درج وزير السدود أسامة في الفترة الأخيرة على إثارة القلاقل والجدل بين أبناء الشعب والوقوف ضد الشعب – يجب معرفة السبب هل لمدير مكتبه علاقة بهذا الأمر ؟؟؟
لماذا يتم بناء خط إمداد المياه من عطبرة ؟
أعتقد بأن أقرب نقطة تلاقي هي بالقرب من أبو حمد وسد مروي (إنحاءة نهر النيل في تلك المنطقة) مما يجعلها أقرب وبالتالي عمل محطات ضخ كبيرة كتلك التي عملتها مصر لإمداد سيناء أو كتلك التي عملها القذافي لنهر القذافي في ليبيا، أعتقد بأن يكون الخط من أبو حمد وحتى بورتسودان أجدى وأنفع وأن يتم عمل مشاريع زراعية في تلك المنطقة وأيضاً عمل خط سكة حديد موازي للخط الناقل للمياه – كذلك عمل طريق مسفلت موازي لخط المياه وستكون النتيجة لصالح السودان كله بإذن الله وبعد إكتمال هذا المشروع القومي الحضاري العظيم – يتم نفس العمل لتوصيل مياه النيل إلى الأبيض من كوستي . والله أكبر والعزة للسودان .
والله أهلنا في بورتسودان أولي وأحق بمياه النيل التي تذهب الي مصر لان السودان ليس لديه امكانية تخزينها كما أنه شرف كبير وانجاز لا يدانيه انجاز لحكومة الانقاذ اذا تم هذا الامر في عهدها الزاخر رغم أنف المعارضين .والحديث يقول أن خير الصدقة الماء ولك أن تعرف سيدي الرئيس ونائبه ود. ايلا وكل من يساهم في الامر أن كل شربة ماء تدخل في جوف رطبة لكم بها أجر عظيم ويكفي أن آبار علي في طريق المدينة المنورة قام بحفرها السلطان علي دينار يرحمه الله فلماذا لاتلتقط حكومة الانقاذ القفاز وتشرع في هذا المشروع الضخم خاصة وان سداد تكاليفه مضمونه باذن الله من رسوم المياه.
وفق الله الجميع .
حقيقة نحن نشكر رئاسة الجمهورية لتدخلها السريع لحل هذه المشكلة التي عانى منها أهل الثغر كثيرا خاصة خلال فترة الصيف … نرجو الا يطول الانتظار… فيضيع حلمنا الجميل بين سراب القنوط !!!! لك الشكر أخي ..(محمد طاهر ايلا) ….أما اخي أسامة عبدالله نرجو ان تكفر عن الذي لحق بنا من خلال تصريحك الماضي بالوقوف مع( الوالي الهمام) حتى تصل مياه نهر عطبرة الى حيث يجب ان تصل ….
سلام عليكم
فعلا نشكر الوالى أولا والنائب ثانيا والوزير ثالثا بكونهم ولاة أمورنا شرعا ووضعا ولا نستطيع أن ننكر ذلك…
ولكن هناك سؤال يسأله الناس كثيرا وهو لماذا لا تستجاب الطلبات من أول طلبها بالرغم من السهولة والأحقية والضرورة؟
الجواب هو: أن الحاكم الفعلي هو مديروا المؤسسات وليس السياسيين، فلتعلم الحكومة وأظنها تعلم ولكن رحبت بوكالة عصوية ما دام رأسها بين أيديهم…