سياسية

تفاصيل اجتماعات سد النهضة الإثيوبي

[JUSTIFY]تحصلت «الإنتباهة» على تفاصيل جديدة عن اجتماعات اللجنة الثلاثية بين السودان ومصر وإثيوبيا الخاصة بمناقشة بدء الأخيرة في إنشاء سد الألفية، وأكدت الحكومة الإثيوبية أن الخزان يستغرق بناءه بين «5- 6» سنوات، وقالت إن عملية ملء الخزان سوف تثير مخاوف مصر والسودان، وأضافت «لسنا أنانيين، ولا ننظر إلى مصالحنا الوطنية فقط، وأن نهر النيل نهر دولي وسنحاول عمل كل ما في وسعنا لمراعاة مصالحهم»، غير أن السودان اقترح على اللجنة إدارة مشتركة للسد إلى جانب قيام مشروعات تنموية تشترك فيها الدول الثلاث. وأشار تقرير خاص بالاجتماعات ،تحصلت عليه الصحيفة، إلى أهمية التعاون المشترك بين الدول الثلاث، ونوه إلى أن قيام ترعة تمتد إلى داخل الأراضي السودانية وتساهم فيها مصر برأس المال والسودان بالأراضي وإثيوبيا بالمياه من الأهمية في تعزيز العلاقة بينها، وقال إن الإيمان الراسخ للدول الثلاث أن التخزين الأجدى والأمثل داخل الأراضي الإثيوبية لأنها تدعم التخزين على النيل الأزرق ونهر النيل، وسيوفر إمداداً مائياً مستقراً ويقلل نسبة الإطماء والتبخر ويساعد على ضبط إيراد النهر.

صحيفة الإنتباهة[/JUSTIFY]

‫4 تعليقات

  1. أن هذأ ألسد مبنى على منحدر يبعد 13 كيلومتر من الحدود الاثيوبيه ومعدل امانه يبلغ واحد ونصف مقارنه بسد الروصيرص الصغير وهو 4 ان في حاله انهيارالسد حسب الدراسات ستغرق الدمأزين بعد 7 دقأئق وسوف تمحى سنار ومدني والخرطوم وعطبرة ومابنهما بل سوف ينهار سد مروى
    ارجعوا لدراسه ألبروفسىر المصرى نادر نور الدين وتصريح وزير الاعلام د.بلال للجزيره مساء 31 مايو والذى قال فيه حرفيا ان فى حاله انهيار السد سوف يكون ذلك كارثيا على السودأن
    ﻷ تنشغلو بموضوع المياه الموضوع الخطير هو لو انهار السد ولماذأ يبنى بمعدل امان ضعيف جدأ ؟؟؟؟؟؟

  2. سد الألفية فيه ضرر كبير للسودان !!
    ويمكن لأثيوبيا عمل سدين بحجم أصغر في منطقتين مختلفتين داخل أثيوبيا يوفران طاقة كهربائية أكبر من الطاقة التي يوفرها سد الألفية وبلا خوف من هذين السدين طالما أنهما داخل العمق الأثيوبي بعيداً عن السودان .
    الطمي الذي تتخوفون منه – هو هبة الله حيث يعتبر الطمي الغذاء الرئيسي للنباتات بكل أشكالها (فيتامين للنباتات) وبعد حجز كمية الطمي في سد الألفية فإن على زراعتنا السلام فهي تسقى بمياه صافية ليس فيها معينات وبالتالي ستكون الزراعة أقرب إلى الفشل منها إلى النجاح رقم أن المياه كلها صالحة للزراعة ما عدا المياه المالحة إلا أن الفرق في مكوناتها أعطيكم مثال لاحظوا الفرق بين المانجو السوداني الذي يشرب مياه النيل المخلوطة بالطمي والمانجو اليمني الذي يشرب مياه ارتوازية وهو نفس البذرة السودانية -المانجو اليمنية أضعف في كل شيىء عن المانجو السودانية على الرغم من أن اليمن أخذتها من السودان في وقت سابق .
    كذلك سد الألفية سيكون خطراً على السودان من ناحية الزلازل حيث حجز كمية كبيرة من المياه أكثر من إثنين وسبعين مليار متر مكعب قابلة على إحداث ضغط أرضي سيكون في إتجاه السودان وستكون هنالك زلازل في الخرطوم تماماً كما حدث ذلك الزلزال في القاهرة وكان ذلك بسبب ضغط مياه السد العالي إلى أن تم تخفيضها بسد مروي والراسخون في العلم يعلمون ذلك .
    الوعود والتمنيات التي تطلقها الحكومة الأثيوبية الآن بأنه لا ضرر من قيام السد على السودان ليست هي التي ستكون بعد إكتمال السد (هذا يحدث بين الخطيب والخطيبة في فترة الخطبة كل يخدع الآخر بمعسول الكلام ثم بعد الزواج يلعن كل منها الآخر)
    يجب إقناع أثيوبيا بأن تبدل سد الألفية بسدين آخرين داخل العمق الأثيوبي (وبالتفاهم البناء وليس بإشعال الحرب) ويجب ترك مصر تتصرف في هذا الإتجاه بالدرجة الأولى .
    كذلك إسرائيل تعمل المستحيل للسيطرة على نهر النيل عن طريق أثيوبيا وستتحكم في الإمداد المائي كما يحلوا لها بسيطرة إسرائيلية أمريكية وستكون أثيوبيا الدولة الأقوى في القرن الإفريقي ويا ويل السودان حينها .
    اللهم قد بلغت فأشهد..

  3. في خبر ورد بجريدة الإتحاد الإماراتيةاليوم الخميس 30/5/2013 عنوان الخبر يقول : جدل السد الإثيوبي يحتد في مصر. وفي التفاصيل تقول الفقرة(1): إتضح أن هناك مشاكل فنية ضخمة ظهرت مؤخراً ومنها التركيبات الجيولوجية في تركيبات الأرض تحت منطقة السد مما يتطلب معالجة وحقناً بمواد أسمنتية معينة لعمق كبير وبمساحات كبيرة…، والفقرة (2) تقول : إكتشاف فلق زلزالي بطول المنطقة تحت السد الجانبي الذي سيقام بجانب سد النهضة الرئيسي مما سيؤدي لهزات أرضية.إنتهى.وفي نفس اليوم جاء في برنامج حديث الساعة في إذاعة بي بي سي بعد موجز الثالثة والنصف صباحاً بتوقيت قرينتش قال أحد المشاركين : إن مستوى إرتفاع السد أعلى عن مستوى سطح الأرض في الخرطوم ب: 700متر وعند إمتلاء خزانات السدود الأربعة سيتسبب في ثقل وزن الأرض مما يتسبب بإنهيار السدود وذلك سيكون بمثابة الفيضان على المنطقة وحتى الخرطوم وإلى الأسكندرية من زيادة تدفق الماء على نهر النيل. إنتهى
    وقد كان من المشاركين في البرنامج الأستاذ عثمان ميرغني ( أرجو التأكدمن هذا الكلام)، فهل درس خبراؤنا هذا الموضوع دراسة وافية ؟أي هل هذه السدود بعيدة كفاية عن الفلق الزلزالي الذي يمر تحت إثيوبيا ومن متابعة قناة ناشيونال جوجرافيك عرفنا أن في إثيوبيا جزء من حزام البراكين في منطقة العفر فهل هذا سيؤثر على وضع السد فعلاً بعد إمتلاء الخزانات الأربعة؟ إذا كانت دراسة خبراءنا كافية وإلا على السودان السلام .يا أخوانا الموضوع ما يكون مجاملة لمصر ولا مجاملة لإثيوبيا فالسودان هو المتضرر الأشد الضرر لأن السد أقرب جغرافياً لحدود السودان من عمق إثيوبيا، ومصر بعيدة كل البعد إذا لا قدّر الله حدث زلزال!!! فهل نحن واعين بما فيه الكفاية،،،، نتمنى ذلك والله يكضب الشينة .

  4. الهدف النهائي من فكره انشاء سد الالفيه بيع المياه الي اسرائيل!! واذا ماباعت اثيوبيا المياه لاسرائيل فانها تستطيع معامله السودان ومصر تماما كاسرائيل!!وتبيع المياه الكهرباء الاسماك الخضروات واللحوم حزمه واحده باسعار تنافسيه او قل اجباريه كصلاه خادم الفكي!!
    حينها نجد انفسنا تحت رحمه الاحباش الخاضعون لاسرائيل وامريكا وابدلنا استغلال الجار الشمالي بالشرقي!! وبما ان اليهود احتالوا علي توصيل المياه بتحويل مكان تخزين مياه الفيضان السنوي من بحيره ناصر الي خلف سد الالفيه داخل اثوبيا وان في هذا التحويل التحايلي مخاطر شديده تجاه السودان وتعطيش كامل لمصر ومنع وصول الخصب اليها نهائيا وهو خطر لايقل عن نقص المياه ان لم يكن اشد!! وفي حاله انهيار السد نظرا لانشائه في منطقه فلق زالزالي فان السودان سيصاب بكارثه كقنبله هيروشيما واشد اما سد اسوان فسيعمل كحائط اسمنتي يمنع الكوارث عن مصر!!
    وعليه ولدرء الكوارث عن السودان ومصر فلماذا لانفقترح علي مصر واثيوبيا بقبول تحويل مكان تخزبن مياه انصبه مصر والسودان ومياه الفيضان النيل السنوي خلف سدود صغيره داخل السودان وفي نفس الوقت نزرع عدد معين كاف من الافدنه داخل السودان بما يكفي حاجه السودان ومصر واثيوبيا من القمح والاغذيه والزيوت واللحوم والاسماك الخ…. ونرسل الفوائض ان وجدت في مجري النيل !! ونكون بذلك قد وفرنا الغذاء لشعوب حوض وادي النيل وفرضنا السلام والامن والاستقرار في المنطقه بدلا عن التوترات والحروب.
    اما حلايب وشلاتين وابورماد فنضرب عرض الحائط باحقاد وغباء وتبلد افكار جهاز المخابرات المصريه ولنجعل منها منطقه تكامل بين القطرين فان مابها من مخزون معادن وبترول وذهب مايكفي الجميع !! والله من وراء القصد….. ودنبق