«السائحون» تلقت دعوة من الاتحاد الأوروبي
واعلن العميد معاش محمد عبد الجليل ود (إبراهيم) في احتفال نظمه أهالي قرية الزبيرات بوسط الجزيرة بمناسبة أطلاق سرح المعتقلين في المحاولة الانقلابية الأخيرة صباح امس، انهم مصممون على السير في طريق الحق والعدل إلى أن يبلغ المسير غاياته ،مؤكداً انهم لن يتوقفوا عن العطاء ،وقال أن ما تعاهدوا عليه في فجر الإنقاذ أن يكونوا خداما للشعب لا أسيادا عليه، وزاد (المسيرة ماضية احقاقا للحق وليكون الشعب سيدا)، بينما شدد العقيد معاش فتح الرحيم عبد الله على انهم شركاء في الإنقاذ وليسوا أجراء وقال (نحن بنيناها منذ أن كانت حلما) وقال أن قوى الإصلاح في الحكومة والحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني ستواصل عملها ولن تقبل بتخوينها، داعيا الرئيس عمر البشير إلى محاسبة المفسدين وإقامة العدل.
وكشف القيادي بمجموعة السائحون الدكتور أسامة توفيق، أن رئيس الجمهورية كان قد رفض محاكمة ود إبراهيم ومن معه ،وقال بالحرف (ديل ما الرجال البتحاكمو) وحين جاءه قرار المحكمة وافق فورا على أطلاق سراحهم، وأشار إلى انهم في لجنة الحكماء حين توسطوا لإطلاق سراحهم كانوا كمن يذهب إلى صلاة الاستسقاء وهو يحمل مظلة (كنا واثقين انهم مارقين مارقين) ووصف القيادي بالمؤتمر الوطني الدكتور غازي صلاح الدين، كلمات المتحدثين الذين سبقوه بأنها مملوءة بالإرادة وقال أن الإصلاح سيحقق خيرا كثيرا للناس، وأضاف (مهمتنا ان نقدح للخير الزناد) ،ورأى أن الإصلاح عملية شاملة لا يتولاها افرد محدودون وأنما يساهم فيها الكل بسهمه، منبها إلى أن الإصلاح (ليس شعارا لهذه المرحلة فقط ولا يعني فقط الوقوف في وجه فاسدين)، مشيرا إلى أنه ممدوح في القرآن الكريم بينما الإفساد مذموم وقال انه عمل مستمر.
من جهة ثانية، دعا الاتحاد الأوروبي، مجموعة السائحون للمشاركة في ورشة عن (العملية السياسية في السودان) باعتبارها أحدى القوى السياسية المؤثرة، وأفاد الناطق الرسمي باسم المجموعة ابوبكر محمد يوسف (الصحافة) أن الورشة ستعقد ببروكسل وستستمر لخمسة أيام تناقش الأوضاع السياسية في البلاد.
صحيفة الصحافة [/JUSTIFY]
فلنفترض انو مواطن عادي عمل عملتكم دي يا ود ابراهيم حيحاكمو البشير ولا لا مع انو اي مواطن سوداني قدم للوطن اكتر من اي مارق سياسي متأبلس بغيض بصيرو علي سياسات الساسه السودانيين من الاستقلال
وود ابراهيم بعرف كويس انو وادي الحمار (جنب العبيديه ) ماتو فيه رجال وبرضو في نظر الحكومه خونه
اسلاميون
وسايحون
ومعارضون
وتابعون
وفاجرون
وحاكمون
سياسيون
ووطنيون
فلتذهبوا فردا فردا الي الجحيم
[SIZE=5][B][COLOR=undefined]دعوة أعداء السودان فى الإتحاد الأوربى لجماعة سائحون والإعتراف بهم ليس من أجل عيون السودان وشعبه ولا من أجل عيون سائحون بل هي محاولة خبيثة للصيد فى الماء العكر ومحاولة لشق الصفوف والنخر فى عظام الدولة السودانية حتى ينهد البناء على رأس الجميع ، إنها إنتهازية الأوربيين والذين يجيدون العمل بمبدأ ( فرق تسد ) ولكن هل قومى يعلمون؟؟!![/COLOR][/B][/SIZE]
[SIZE=5]البشير دا ما دهب والله رجل وعمري ما حبيت شخصيه بهذه الدنيا كما حبيت البشير لكن الظروف لم تخدمه لكي ينجح بصورة اكبر هذا العالم دنيا المظالم[/SIZE]
بالتوفيق لمجموعة السائحون
جمع سائحون وسُيّاح :
1 – اسم فاعل من ساحَ 1 وساحَ 2 / ساحَ في .
2 – صائم ملازم للطَّاعة أو مهاجر في سبيل الله تعالى ” { السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ }: – { تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ }: “.
3 – مَنْ ينتقل في البلاد للتَّنزُّه أو للاستطلاع والبحث والكشف أو غير ذلك ” بلد يؤمُّه السُّيّاح من مختلف أنحاء العالم “. (كلمة سائحون في معجم اللغة) اين تلك المجموعة من هذا تعريف اين هم منه(الموضوع برمته سياسة وحب الدينا)
[B][SIZE=14]دعوة الاتحاد الاوربي للسائحون فيها الكثير، اولا انحرافهم عن الطريق للانزلاق في طريقهم،لن ترضي عنك اليهود ولا النصاري حتي تتبع ملتهم ، علاقة المسلمين بغيرهم هي دعوتهم لاعتناق الفكر الاسلامي وليس الجلوس معهم لحل مشاكل البلاد فمشاكل البلاد كلها حلها موجود في الاسلام وليس الجلوس معهم لايجاد الحلول لنا ، فماذا فعلت افكارهم الراسماية وغيرها غير مزيدا من بؤس الشعوب وافقارها وانهيارها اقتصاديا واجتماعيا