اقتصاد وأعمال
شركة لبنانية تعتزم استثمار 800 مليون دولار في السودان
وقال بدرة إن “الشركة التي يقع مقرها في بيروت استأجرت 78 ألف هكتار من الأراضي على بعد 130 كيلومتراً شمالي الخرطوم لإنتاج وتصدير 40 ألف طن من العلف الحيواني سنوياً إلى السعودية اعتباراً من يناير”.
وقال بدرة على هامش مؤتمر عربي للاستثمار في الغذاء بالعاصمة السودانية الخرطوم إن شركته تبدأ في الوقت الراهن بأربعين ألف طن وأن الطاقة القصوى للمشروع ستصل إلى 750 ألفاً بحلول 2019.
وقال بدرة إن شركته ستصل لإنتاج 250 ألف طن في العام المقبل مشيراً إلى أن السعودية تستهلك أربعة ملايين طن.
وقال بدرة إن شركته أنفقت حتى الآن 200 مليون دولار في السودان وستزيد استثماراتها لما يصل إلى 750 إلى 800 مليون بحلول 2019.
وأضاف أن “المناخ الاستثماري في السودان جيد رغم قيود البنك المركزي على تحويل الأرباح بالعملة الصعبة وهي الشكوى الشائعة بين المستثمرين الأجانب”.
صحيفة السوداني
الهم ان كان فيه خير فاكمله وان كان فيه شر فاصرفه عنا يا كريم
ده يدل على إنه نحن قاعدين تحف- غيرنا عارف مواردنا وطريقة الاستفادة منها وكيفية تسويقها ونحن نتفرج!!!! هل زراعة العلف تحتاج إلى خبرات أجنبية؟ ثم إنه اللبنانيين راح يحولوا الدلارات لبلدهم ونحن حنحصل على شنو؟ فتات؟ عمال سودانيين يشتغلوا تحت الزلمات يذلوهم في بلدهم زي ماذلوهم لبنان يوم السودانني عملوا حفل خيري ورسلوا ليهم الاحتياطي المركزي رقدوهم على الأرض وطلعوا عليهم بالجزم وخاطبوهم يا أستاذ فحمة يا واطي يا … ورفضت حكومتهم بكل وقاحة الاعتذار. ما الذي يعطيهم حق الاستثمار في بلدنا؟؟
وبعدين لما السعوديين يكتفوا من العلف نحن ضاننا البنصدروا ده بيمشي وين؟ في بكتل سوقه بيده عشان يرضي مستثمر لا يستحق؟ ثم من وين حيدوهم الأرض أوعى يكون بالقلع برضو، وحتى لو ما كانت بالقلع أولى بيها السودانيين وأعني توزيعها في شكل حيازات صغيرة لأبناء المنطقة وليس لتمساح يتملكها عشان يغنى زيادة!! واضح إنه القوانين لا علاقة لها بمصلحة المواطن.
ده يدل على إنه نحن قاعدين تحف- غيرنا عارف مواردنا وطريقة الاستفادة منها وكيفية تسويقها ونحن نتفرج!!!! هل زراعة العلف تحتاج إلى خبرات أجنبية؟ ثم إنه اللبنانيين راح يحولوا الدلارات لبلدهم ونحن حنحصل على شنو؟ فتات؟ عمال سودانيين يشتغلوا تحت الزلمات يذلوهم في بلدهم زي ماذلوهم لبنان يوم السودانني عملوا حفل خيري ورسلوا ليهم الاحتياطي المركزي رقدوهم على الأرض وطلعوا عليهم بالجزم وخاطبوهم يا أستاذ فحمة يا واطي يا … ورفضت حكومتهم بكل وقاحة الاعتذار. ما الذي يعطيهم حق الاستثمار في بلدنا؟؟
وبعدين لما السعوديين يكتفوا من العلف نحن ضاننا البنصدروا ده بيمشي وين؟ في بكتل سوقه بيده عشان يرضي مستثمر لا يستحق؟ ثم من وين حيدوهم الأرض أوعى يكون بالقلع برضو، وحتى لو ما كانت بالقلع أولى بيها السودانيين وأعني توزيعها في شكل حيازات صغيرة لأبناء المنطقة وليس لتمساح يتملكها عشان يغنى زيادة!! واضح إنه القوانين لا علاقة لها بمصلحة المواطن.
أعملوا حسابكم هناك تغلغل إسرائيلي بشتى السبل في السودان
هنالك شركات كثيرة عالمية وعربية هي في الحقيقة إسرائيلية حتى يسهل لها الدخول والتغلغل في السودان – بنفس طريقة منظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان تحتى مسميات جميلة فضفاضة ويكون رئيسها (سوداني) .
كذلك الدول البعيدة أيضاً مثل بلجيكا – البرازيل – المانيا – فرنسا – بريطانيا – تأتي شركات تطلب التعاقد مع السودان في أعمال كبيرة ولكنها في عمقها (يهودية)
أرجو أن لا تقعوا في الشرك المنصوب دوماً لوطننا ومواطنينا وللإسلام .