الهندي عز الدين : “الحضري” حصل على الجنسية السودانية، لأن القانون يمنع استجلاب (حارس مرمى) أجنبي!!

عاصم البنا فنان عادى .. قدراته الغنائية محدودة جدا .. امكانياته الصوتية لا تختلف كثيرا عن اغلب الفنانين المعاصرين .. حتى الفنان محمد الحسن الخضر لا يختلف كثيرا عن عاصم البنا .. كلهم يؤدون الغناء بطريقة تقليدية روتينية .. موسيقاهم دائما ما تميل الى الصخب الغير مرغوب فيه .. الكلمات بها شىء من الركاكة و الآلحان لا تبتعد عن المألوف .. من يمثل السودان فى مثل هذه المحافل لا بد ان يكون مميزا وقادرا على فرض نفسه و مترعا بالفن و موهوبا .. لا اجد افضل من محمد الجزار فى ساحة الغناء حاليا ينافسه حسين الصادق اذا التزم بجودة الآشعار .. عاصم البناء وفرفور وقرقورى وغيرهم كثر مطربى افراح مكانهم الصالات المغلقة لممارسة الضجيج الفنى و الصراخ وسط جوقة من الراقصين والراقصات .. تلاعبتم بالسودان داخليا فلا تغتالوه خارجيا فما زال هناك بعضا ممن لا زالو يظنون خيرا فى انسان السودان .. خليكم فى ابوكرشولا !!!!!]

بالله عليك مابتخجل من نفسك المدعو الهندى غريب الدين اصلا دة طبعك كثير التلج عاصم البنا شنو البتقول عليه استاذ ولا اااا انا مانسيت نحن فى زمن شيلنى واشيلك اكون عاصم احيى ليك حفله وماشال منك قروش ومابتخجل كمان تقول التوزيع مصرى من شروط المسابقه العمل لازم يكون وطنى كامل والمغنى عمرة لايتجاوز ال 35 عام عاصم البنا دة لمن عاد من السعوديه بعد غربه دامت اكثر من 5 سنه عام 1994 كان عمرة 28 عاما وجا اجر منى جنريتر لحفل نهارى بمركز شباب امدرمان لخوفه ان تقطع الكهربه ومايستفيد من العداد وللان مادفع قيمه الايجار .. والله كتاباتك دى بتاعت مصالح ليس الا .. كتبت فى كل حاجه ياابو العريف الباقى ليك بكرة تكلمنا عن كيف نعرف الصندليه الاصليه من المغشوشه .. دنيا عجييييييييييييييييييييييييبه !!!!!!!

ما العلاقة بين موضوع عاصم البنا هذا وتجنيس اللاعبين؟يااااااا هندي

وهل الخطا يبرر الخطا
ام ان لك فى الامر مصلحة

شكرا الاخوان ابوعهد و على. الباقيين ما عندكم موضوع

أرجو يا أستاذ الهندي أن تتحري الدقة فيما تريد تكتبه دفاعاً عن مشاركة الفنان في مهرجان الأغنية العربية و وصفك لما يدور بالضربة التي لا تقل عن ضربة أبو كرشولا و أم روابة ، يا راجل الصورة هنا تختلف تماماً فالذي يدور عن مشاركة هذا الفنان أو ذاك في محفل دولي بكل ما فيه من بهرجة و كراسي وثيرة و فرح طاغي كاذباً كان أو حقيقة و سفر و جوائز و حوافز لا يقارن بضربة من معتد أثيم خائن مارق لأناس آمنيين مسالمين لا سلاح لهم سواء الإيمان و شجاعة الإنسان السوداني ، فحدث فيهم ما حدث من قتل و تشريد للنساء و الإطفال و كبار السن و إغتصاب و غيره من الجرائم الإنسانية التي لا عهد لأهل المنطقةهذه بالذات بها من قبل ، فهل يوجد وجه للمقارنة بين الضربتين ؟ الفرق كبير كبير فدع عنك الصغائر و سفاسف الأمور و أكنب عن الملاحم الوطنية الحقة التي يبدعها الشعب السوداني الكريم .