اشتباك بين الجيش ومتمردي دارفور بعد أسبوع من اعلان وقف اطلاق النار

لماذا لا يتحدثون عن المتمردون فى كل الحالات عندما يدعوا للتفاوض لا يستجيبوا وعندما يعلن عن وقف اطلاق النار لا يعلنوا من جانبهم ولا يستجاب لذلك وكل الاشياء المخلة للعرف القانونية متاحة لهم ولسيادة الوطن وسيادة اهل دارفور رامنها فى سلة الزبالة وبالله عليكم لو زمبرت امريكا اوطمبر بان جي مون ولا غيره ان الامور لو استمرت هاكذا ان هؤلاء العلوج العملة والمرتزقة الخزنة ومعهم الطابور الخامس لم يتادبوا مش يبحثوا حق لاهل دارفور ان هؤلاء عمرهم لا يعرفون حق ولا معني هذه الكلمة ولا اسيادهم المنهزمين اخلاقيا وماديا اضربوهم بكل ماتسعه رجال قواتنا الباسلة وتابعونهم فى اي جحر لان الفار والعقارب عمرها ماحتكون انسان ايدكم المولي وسدد رميتكم وردوا كيدهم فى نحورهم وخليهم يشتكوا لاي جيه يردونها واذا كانت تلك الجيه ترضي ان يستهان بسيادتها وينتهك عرضها ويفعل بها كما يعملون هؤلاء العلوج فى بلادنا السودان لان الاصل فى سيادهم لا عرض ولا سيادة لاهم منعدمين الغير ويمكن تؤخذ من اكبر ما فيهم او اصغرهم امه ولا زوجته حتي لوكان بنته من امامه لا تاخذه غيرة علي ذالك واشياء مثل ذلك لا تحرك فيهم اي شئ فما بالك فى الوطن وكل شئ ياتي بالظلم من اين يعرفون الحق يبحثوه لاهل دارفور مع هؤلاء العلوج فنرجوا من قواتنا لا تسالم الا من يعرف يقدم للسلام دليل علي الارض لاهل دارفور بخاصة ولاهل السودان بعامة ماهي الفائدة التي يجنيها ذالك الشعب يقال بانهم يجاهد من اجلهم يعني توقف كل الاشياء القليلة بالقدر المتاح لهذه البلاد و المقدم من الدول الصديقة التي تقدم من دون ابتزاز رجعي وظاهري تعطل هذه الاشياء البسيطة فى نظر العلوج واسيادهم ويستمر الحراب والخراب والتشرد ويقال بانهم يطالبون بحقوق مبهمة وتنفيز سياسات اسيادهم بحزاغيرها حتي لو ياخزوا بعض اقاربهم من بعيد غير الاولاد والازواج مع بعض المغلوب علي امرهم والمرتزقة يحبثونهم فى المعسكرات قسرا اذا اكتشفوا امورهم ويريدون العودة لمناطقهم حتي يقولوا لهم اتباع فى وقت نري ونسمع وعملا اساليب السياسة فى السودان جنحت للسلم والحوار فى اكثر من ذالك ان معظم الاحزاب بقاداتهم موجودين فى الساحة السودانية علنيا وكل المؤتمرات تقوم تقعد فى الداخل وفى الخارج والدعوات التي تقدم لهم من الحين والحين لانهم لا يملكون شئ يتماطلوا ويرفعون شعارات التهديد والعراقيل لا اسيادهم الممولين لا يسمحوا لهم لانهم صرفوا دم روحهم من اجل تمزيق السودان من اجل مصالحهم التي يكسرها النظام الحالي لان السياسة فى حق الوطن متفق ليها من كل الاحزاب السودانية الحاكمة والمعارضة الا الطابور الخامس فاذا كان الامر غير ذلك عند العملة والمرتزقة والطابور الخامس وهنا يكون الامر واضح وضوح الشمس بان هؤلاء يشككون فى وطنية جميع الحزاب السودانية الحاكمة والمعارضة التي اتفقوا علي سيادة السودان يجب الزود عنها بالغالي والنفيس وتحل بالحوار مش بالحروب القوة ويحكم اهل السودان يختارون اهل السودان من يحكمهم وبالسياسة التي يحكمهم مش بالسياسة التي يختارها لها قوة الاستعمار خراب العالم وانشاء الله تخرب ديارهم بالضايقة المالية التي اقروا بها وزي بقول المثل السوداني لو مافى نار مافى دخان وانشاء الله تحرقهم وتحرق كل العلوج فى العالم وتتضيق عليهم الخناق حتي انشغلوا بانفسهم من دعم الانتهازين اضربوهم اضربوهم وطيروا الجن والغبي من عيونهم الذي يريدون يزعمون بانهم يردون به حق لاهل دارفور مساكين اهل دارفور الذين كل ما واحد طاش عقله فى المصالح التي تقدم له حرية الحركة فى بلادهم والحلويات الفنادق وبعض السموم التي تحشي بها جيوبهم مع السهرات الماجنة وغيرها تحت ورقة البنود لسياساتهم التي يريدون تنفيزهم من اسياجهم الممولين واملاءات زعيم الطابور الخامس الذي فقد الكعكة ويسعي بكل مايملك وما لايملك لتكسيرها اضربوهم من غير رحمة لانهم لا يعرفون الرحمة حتي يعوا لانفسهم ان كان هناك دم اضربوهم حرقة لكل من جعل منهم فرقة لاهم فرقة سوئ واذا كانوا فرقة خير فان مؤتمر الدوحة امامهم فليرتقوا الي مرتبت الناس مش مرتبت الخفافيش والفيران الذين لا يرتقوا الي مراتب الجحور اضربوهم بالبر والجو ولا تلتفتوا لكل قوقاو انهم لا يرون الذي يفعل فى باكستان وافغانستان والعراق وفلسطين والشيشان وهذا ما تراه العين ويصل الي السمع ومن اجل شنو لا سياسة ضربني بكي وسبقني اشتكي كترت اضربوهم ولا هوادة عليهم والله الوفق لجند الله