إعفاء والي جنوب دار فور ” حماد إسماعيل ” وتعيين اللواء ” جار النبي ” بديلاً عنه

من اليوم ورايح أي والي أو وزير أو مسئول كبير يفتعل الأزمات تارة بأن التمرد على الأبواب وتارة بأن الدعم لا يكفي وتارة بأن التنمية تحتاج للمزيد من الميزانية يجب إقالته أو طرده من التكليف الذي كلف به لأنه ليس أهلاً لهذا التكليف (وحوا والدة) هنالك ولاة يفتعلون الأزمات (ممكن الواحد منهم أن يفتعل ويشعل حرباً أو يدبر سرقة مرتبات أو سرقة بنوك … الخ ثم يطلب الدعم من المركز ويقوم وزير المالية بالموافقة على كل طلباته (يبدو أنه شريك في هذا النصب والإحتيال) خلاصة الموضوع أي وزير أو مسئول أو والي لا يكتفي بما تم رصده له من ميزانية يجب عليه أن يقال أو يطرد فوراً ويترك الموقع لآخرين أكفأ منه ويا وزير الداخلية ويا وزير الدفاع إذا كنتم ما قادرين على الشغلة في ناس أكفأ منكم جاهزين يديروها بنصف مخصصاتكم ودمتم سالمين .