كاتب سوداني يدعو لمنح الدكتور محمد مرسي الجنسية السودانية ويرشحه لرئاسة السودان
وقال الكاتب أمير عبد الرحمن للنيلين إن دعوته هذه منطقية جداً في ظل عدم رغبة الشعب المصري في أن يحكمه الأخوان المسلمون بواسطة د. محمد مرسي، وفي ظل رغبة الشعب السوداني في التغيير بعد بقاء البشير في الحكم لمدة تقارب الربع قرن من الزمان، وطلبه البحث عن بديل يخلفه في الحكم.
ويرى الكاتب أن الدكتور محمد مرسي أجمع عليه الخبراء بتميزه بعدة صفات أهمها أنّه:
– أول رئيس عربي مدني يتخلص من هيمنة العسكر.
– أول رئيس عربي حافظ للقرآن الكريم.
– أول رئيس عربي حاصل على الدكتوراه.
– أول رئيس عربي يسمح بانتقاده، بهدف الإصلاح وليس الفتنة.
– أول رئيس عربي يرفع قضايا ضد خصومه.
– أول رئيس عربي يُسّلم على الضابط الذي سجنه ولا يعاقبه.
– أول رئيس يرسب في عهده ابن مدير الكلية الحربية في اختبار تقديم الضباط.
– أول رئيس عربي يسكن في شقة إيجار في عمارة سكنية.
– أول رئيس عربي يعمل ابنه بالخارج.
وقال أمير عبد الرحمن إن هذه المؤهلات تجعله كمواطن مسلم يتمنى أن يكون تحت حكم الدكتور مرسي، وأن الشعب المصري برفضه لحكم هذا الرجل الطيب ومعاداته إنما يضر نفسه.
وأطلق الكاتب أمير دعوته المثيرة للجدل بأن يتم منح الدكتور مرسي الجنسية السودانية، بعد أن يترك حكم مصر، ليتم ترشيحه لرئاسة السودان في الانتخابات القادمة، وأكد ثقته بإنه لن يحصل على أقل من نسبة 90% من أصوات الشعب السوداني الذي يعجب به منذ وصوله للحكم في مصر عبر الانتخاب وحتى زيارته الأخيرة للخرطوم.
وقال عبد الرحمن إن كل مقومات النجاح متوفرة في السودان في ظل وجود الأراضي الشاسعة الصالحة للزراعة والمياه وأن أرض السودان حُبلى بكل كنوز الدنيا، وفقط تريد من يخلص في النوايا ومن لديه الإرادة في تنفيذ مشروع نهضة كبرى، وهذه الشروط متوفرة لدى د. محمد مرسي الذي يعتبر خسارة في الشعب المصري، وإنه سيندم أشد الندم إن فرّط في هذا الإنسان المخلص الزاهد في الدنيا، والذي كل أمله أن يرى شعبه وبلده ضمن مصاف الدول المتقدمة من كل النواحي.
وعن قبول السودانيين لحكم مرسي يقول أمير إن ما يأتي من مصر ليس غريباً عنهم، فمنذ القدم تعود الشعب السوداني على التواجد المصري في حياته بداية من الهجرات التاريخية وحتى المسلسلات المصرية واحتراف اللاعبين المصريين ونيلهم للجنسية السودانية، كما تعتبر مصر القبلة السياحية والعلاجية والتعليمية الأولى للسودانيين بكل أعراقهم.
يا ترى ما هو رد الدكتور محمد مرسي على هذه الدعوة والمشاعر الصادقة التي يكنّها له هذا الكاتب والتي وصلت إلى حدّ أن يتمناه ليكون رئيسه في السودان؟ وهل يتنازل تنظيم الإخوان المسلمين عن مرسي؟ وما رد فعل الشعب المصري على ذلك؟ هل يتمسكون به أم يقولون له وداعاً ..!!؟؟
يا زول قول بسم الله
هو لو نحن قبلنا منو البقبل بي بلاوينا المتلتلة دي 😀
ناقصين محترفين مصريين نحن؟ ما كفاية الحضري؟
[B]الأجنبي أجنبي، ليس بأخي ولا ولد عمي ..[/B]:lool: 😡
ليس المشكلة فى الرئاسة فهناك روساء و ملوك حكموا سنوات و هم فى حالة عجز كامل عن تسيير أمور الدولة .. أما بالنسبة لحكم الأخوان لمصر و مرسى فالحقيقة الشعب المصرى لم يجد خيار غيرهم و لكن الشعب اكتشف حقيقة حكم الأسلامين سريعا الحكم الذى يعتمد على الولاء للجماعة وليس الوطن و رفض الشعب تحكم حزب وأحد على السلطه و أخونة الدولة ووقف بكل قوة امامهم حتى لا يحصل كما حصل لدينا فى السودان و اثبت الشعب المصرى انه شعب ذكى وواعى فهم اللعبة سريعا عكسنا نحن تماما .. تحية اكبار و اجلال للقيادات المصرية المعارضة و الأعلام الواعى لفضح الأخوان و تكسير مخططاتهم الهدامة والا كان سيحصل عليهم اكبر ما حصل لدينا من تمزيق للوطن و فتنة داخلية بين ابناء الشعب الواحد …
ايه العبقرية دى كلها .
[B]قال الكاتب أمير عبد الرحمن للنيلين إن دعوته هذه منطقية
إنت ماك راجل ….ما ترشح نفسك … أما إنك إنبطاحي …
من الذي أعطاك هذا الحق حتى تتحدث بإسم أمة السودان ؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
السودان غني برجاله الشرفاء والأقوياء والحمد لله ….
شوف ليك غراباً جزو .[/B]
انت راجل اظنك كوز
هذه المزايا التي ذكرتها لا تعني انه سينجح في حكم مصر
اولا هو جديد
وبعد شوية ها تشوف اولاده طالعين في الكفر ويفتروا على خلق الله
قبل كم يوم زوجته مشت رحلة لشرم الشيخ من صديقاتها وصرفت الملايين من جيوب الشعب المصري هي وحاشيتها
البشير اخوانه كلهم كانوا في الخارج ورجعوا وافترو على الناس
وبن علي ليس اولاده هم الذين افترو انما اصهاره الذين افتروا
واذا ربنا منحنا المزيد من العمر سوف اذكرك وحا تشوف اهله حا يعملوا في الناس كيف
دا مصري
مصري يعني مفتري
الترابي حافظ القرآن وعنده دكتوراه هل تتذكر ماذا فعل ابنه عصام في البشرية
وهل تدري ماذا فعل اخوان البشير وزوجته الثانية في البشرية
الايام بيننا وحا اذكرك
فكرة جميلة ان ياخذ الريس مرسي الجنسية السودانية ويترشح لخلافة البشير ولكن هل سياتي بمعاونيه من مصر ايضا لان المعاونيني اهم من الريس ومصيبة الحكم في السودان ليست في الريس البشير ولكن في الحرامية الذين حوله
حواء السودان هرمت ام اصابها العقم او سكن رحمها ام الصبيان ؟
نحن الفينا مكفينا ولعلمك كل من يتدثر برداء الدين و فى السودان خصوصا اصبح مثار شك و يحمل جينات جنوشيطانية ويتقلب كالحرباء حسب الطلب ويفعل افعال لم يسبقه عليه شمهاروش ؟
ويكفى أن اراضينا تمنح للاجانب والتوطين شغال والمواطن اذا ما عاجبه الحال ادور ليه على بلد تأويه .
خليها مستورة و لا بت قضيم ونقضى ما تبقى لنا من ايام مكرهين وغصبا عننا الى ان يأتى الفرج بالانتقال الى الرفيق الاعلى ويتورط الاحياء فى ايجاد ارض ليوارى فيها المرحوم او تأتينا الطامه الكبرى و يتهتز القلاع و يهدر الشارع و الكل يصارع والنصر النصر حتى القصر وجاك الفرج يا بلد و انعم بالحرية يا ابن بن الولد .
انا اقترح انو امير يمشى مصر وياخذ الجنسية المصرية واما يخصوص مميزات مرسى اذا كانت فعلا موجودة فاولى يها شعبه وبلده ولحدى الان شايفين العكس واما السودان فالحمد لله مليان ومدفق بالكفاءات الزى مرسى واحسن منه بالاف المرات ولكن ضيق الافق والتكالب ممن لايستحق وغيرها من الاسباب جعلنا فى هذه الدائرة الجهنمية.
قمة السخف و السزاجة وعدم الموضوعية .. كل من هب و دب يدعي إنه صحفي أمثالك وأمثال سراج النعيم .. بل يدعي أبعد من ذلك بأنه كاتب .. والله إلا يكون كاتب محكمة !!! السودان ما محتاج أفكارك الغبية .. فالأجدر بك أن تقل خيراً أو لتخرص.
فاكر نفسو منو الوهم دا عشان يتجرأ و يتكلم باسم الشعب السوداني ؟ ؟؟ الظاهر عليهو احد المصابيين بالدونية من المصريين ،،،
[SIZE=5]محمد مرسي يفتقر لصفات القيادة وفشل في الحكم والكاتب السوداني امير عبد الرحمن لا يمثل الشعب السوداني و هو جاهل بما يريده الشعب السوداني الذي لن يقبل حكم مستعمر مصري للمره التانيه عموما الفكرة في حد ذاتها غريبة واتفق مع من يري ارساله لمصر لمنحه الجنسيه المصريه وليحكمه محمد مرسي
[/SIZE]
ايه رايك يا منافق تأخد الجنسية المصرية و تريحنا منك و منو و منو القال ليك نحن نقبل اتكلم عن نفسك و بس و هو غير الزيك المودي السودان في دهية شنو
[SIZE=5] ده كلام غلط من الشخص الغلط في الزمن الأغبر النحن فيه ده ….[/SIZE]
إغلاق جامعة القاهرة فرع الخرطوم ، فضينا على النفوذ المصري والعمل الإستخباراتي للمصريين بالسودان ، دخول القوات المصرية إلى منطقة حلايب ، ترجمنا كل هذا العمل الممتاز بمنح المصريين الحريات الأربعة فتحنا باب التجسس والإنفلات الأمنى على مصراعيه ، تيتي تيتي زي مارحتي جيتي .. بدل 2000 (ألفين مصري) موظف استخبارات ، أدخلتم 4،000،000 (أربعة مليون مصري ) كنا بنقول كل شئ لله والآن الشكوى لله
حلول جزريه وسريعة: رجوع حلايب عبر مجلس الأمن ، إلغاء الحريات الأربعة والعمل بنظام التأشيرة لدخول البلاد لكل الدول العربيه ، لا حاجة لنا في البنغال تحديا وغيرهم من الهنود والباكستان ، تكوين لجنه مكونه من الأمن والداخلية والعمل … لقربلة الوجود الأجنبي وتحديد فتره زمنيه لكل فئه وعدم السماح بالعمل الخاص للأجانب (العمال) لا بقالات ولا مغاسل ولا غيرها ولا لتملك الأجانب للعقارات والأراضي الزراعيه ولا للإستثمار الزراعي ( لا مصؤيين ولا غيرهم ) ، إرجاع مانزع من أراضي المزارعين لأصحابها إلا ماكان الهدف منه المصلحة العامة ، عمل حدود رسميه مع الدول المجاوره كلها دون إستثناء ولا محاباة وتكون مشبكه وبها منافذ حدوديه ذات تقنية عاليه وبها نظام للبصة وأجهزة رصد وتفتيش عالية الدقة لحفظ النظام ولا يسمح لكائن من كان بالدخول إلا عبر تأشيره مسبقه ، وأي بضايع أو منتجات لا تدخل البلاد أو تخرج منه بدون دفع رسوم لها .
***عدم السماح لأي شخص بالتنقيب عن المعادن مهما كان ومصادرة الآليات فوراً، إنشاء شركة تعدين وطنيه صاحبة إمتياز كامل وتعتبر شركة مساهمة وطنية يعود نفعها للمواطن في شكل خدمات في شتى المجالات بدءاً بالخدمات الصحية …
ممكن تريح نفسك وتخلوا السودان كله، ولاية تابعه لمصر ويجلبط حاج مرسي ….
هذا زمانك يا مهازل فامرحي,,,ويا أمة ضحكت من جهلها وسذاجتها الامم,,اخر الزمن يحكمنا مصري,,ظل طوال حياته مذلول ومستعبد ومهان,,كيف يحكم الاحرار,,ياخ هو مرسي فشل في مصر نجيبو السودان,,ده غباء شنو ده,,موضوع الحكم اصلا مستحيل,,لكن الجنسية زاتا ما بنديها ليه,,ممكن لجوء تعطفا منا,,,من هو امير عبد الرحمن حتي يتحدث في عظائم الامور كحكم الشعب العظيم السوداني,,من هو يا ناس النيلين حتي تنشرو له,,والله كان اخير الهندي,,والله فقعتو مرارتنا,,اعوذ بالله,,,
[B][SIZE=3]بالله شوف الغبي دا
دا ما احتلال ثاني
امش مصر علشان تشوف السجارة اغلى منك
[/SIZE][/B]
هذا ليس بتنظير وتلميح كتاب بل هذا شغل إستخبارات ورجع إسلوب الزرع والجاسوسيه، مقال لا يقصد منه سوى الرأي الإجرامي الذي يبين جليا مطامع ورغبة المصريين حكومة وشعبا في أبعد من الكرم السوداني في إشباع بطونهم وجوعتهم وإستغلال ثروات السودان الزراعيه والحيوانيه بالحريات الأربعه والهنبته وتعدي الحدود بإحتلال حلايب ، بل تعدوه إلى رغبتهم في دمج السودان بمصر كما صرح بذلك أحد المصريين الذي أراد ترشيخ نفسه في الإنتخابات الرئاسية المصريه بأنه لا يعترف بالسودان وإن السودان تابع لمصر وفي حالة فوزه سيسعى إلى دمج مصر والسودان … وللحين الإنقاذ مدحدره عن شعاراتها نأكل مما نزرع ونلبس مما نصنع ، معقوله كوريا الشماليه تتحدى أمريكا ، وحنا مرميين في أحضان المصريين مليون فدان زراعي للمصريين بالجزيره ، وعند زيارة كل وزير مليون فدان زراعي لمصر ، وعند زيارة رئيسهم مرسي : بالمانشيت العريض مرسي يصرح اؤكد أن الحكومه السودانيه ستمنح المستثمرين المصريين مليون متر مربع شمال الخرطوم لإقامة مجمع صناعي ، وأخرتها خوش صحفي سوداني يصرح ويطالب بأن يكون السودان رئيسه مرسي ، هذا زمانك يامهازل فأمرحي ، من أمن العقوبة أساءالأدب
[SIZE=7]مخيرالله[/SIZE]
كل مرة يظهر واحد أهبل وسخيف
ومثال هذه السخافات هي التي تجعل الآخرين لا يحترمون السوداني
بالله شوف العاهة دة
علي الطلاق لو كلامك دا مر بدون محاسبة من الحكومة أو الشعب إلا أتنازل من جنسيتي السودانية .
[B]يا سلام على العبقرية، ناجح، بالله انت قريت وين؟!! انت بتعرف شروط الترشح لرئاسة جمهورية؟ انت قريت الدستور السوداني ؟ لا بس انت الفكرة النيرة دي جاتك فجأة ولا كنت بتتوحم؟قال اول رئيس يعمل ابنه بالخارج ههههههه لا برضو ميزة !!! الله يلعنك ….[/B]
الزول ده ملطشة وله شنو؟ ، ياخ أمشي شيل جنسية مصر لو بدوك ليها وخليهو يحكمك انت ،المصريين ديل الواحد شركة يبوظاوينهباكلها ، تقول لي يحكم السودان.
نعم عفوا فالصراع اكبر بكثير جدا من مصر وتونس والاخوان بخصوص التشريع والمرجعيه فالصراع اممى عالمى ولعل في هذا المقتبس من رساله ورد على تصريحات الرئيس المصرى محمد مرسى مؤخرا مايكشف قليل جدا من شكل ولون الصراع العالمى القائم فتفضلو
الاقتباسمقرر دولى سامى 1 وبتاريخ
2013/04/26 الساعة : 10:24 #
.
فى رسالته ورده على الرئيس المصرى عقب تصريحاته الاعلاميه مؤخرا وحزب الاخوان الدولى بمصر وبغيرها-
المقرر الاممى السامى الكبير لحقوق الانسان والثائرالدولى المؤسسى المستقل والحقوقى بصراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات العالمى محامى ضحايا سبتمبر 9-11 وامين السر السيد
وليد الطلاسى
فى تعليقه ورده على الرئيس المصرى محمد مرسى بعد تصريحه مؤخرا بالاعلام بالمقتبس التالى
-حيث ساقتطف لكم ما احتواه الرد والتعليق من نقاط هامه واساسيه جراء التصريحات الاخير ه للرئيس المصرى ولحزب الاخوان المسلمين الدولى ومن عمق الصراع القائم خلف الكواليس-حيث هنا تعليق ورد من الثائر العالمى الحقوقى والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان والقيادى المستقل والمؤسسى الصعب بصراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات العالمى محامى ضحايا سبتمبر911 وامين السر السيد-
وليد الطلاسى
فى رده وتعليقه على خطاب الرئيس المصرى بالاعلام مؤخرا وحزب الاخوان المسلمين الدولى وغيرهم بمصر والعالم اجمع و حسبما تم اقتطافه هنا من المصدر بامانة السر -بالرياضبخصوص اهم ماحتواه الرد والتعليق على خطاب رئيس جمهورية مصر -من الرمز المايسترو الكبير السيد-
وليد الطلاسى
حيث جاء فيه انه قد استمع القيادى الثائر المستقل والعالمى الى تصريحات الرئيس المصرى محمد مرسى رئيس جمهورية مصر الغاليه والعزيزه مؤخرا وتشديده على عدم قبوله ولاسماحه للتدخل بمصر من اى مؤسسى او اى فرد وخلافه وهذا لاشك مادعا القيادى الثائر الاممى المستقل السيد-
وليد الطلاسى
للرد والتعليق هنا برسالته و فيها انه عفوا نعم عفوا ياسيادة الرئيس المصرى محمد مرسى الا المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان سوف يتدخل وبموجب الشرعيه المؤسسيه والمكتسبه دوليا ومؤسسيا وحقوقيا وبكل استقلاليه يتدخل وبجميع دول العالم ومنهم مصر العزيزه- هذا المايسترو الكبير الذى ترى منصبه العالمى والاممى امامك وهو الرمز القيادى والرقم الصعب عالميا ودوليا وامميا ايضا من قبل ان تصل سيادتكم لحكم مصر والصراع قائم دوليا بكل شراسه وصاحب هذا المنصب العالمى الاممى الحقوقى هومن يقود الصراع والمواجهه هنا سياسيا وحركيا ومعلوماتيا و ثوريا مع وامام اعتى الدول الكبرى والعظمى وعملاءهم ايضا
وهاهو امامك اليوم اذلايزال الصراع قائما فلاصوت يعلو هنا صوت المعركه والحرب والصراع نعم-
صراع الاستقلاليه والمرجعيه والحقوق والحاكميه واعلانها كهويه حضاريه ودوليه ام الديموقراطيه وشعار الحكم والسياده للشعب وليست للرب والامر عالمى ودولى وبرمز ياسيادة الرئيس اممى ثورى حقوقى مؤسسى ومستقل واحد محطات هذا الرمز الذى انقسم بسبب حركته مجلس حقوق الانسان العالمى ودوله بالامم المتحده الى قسمين قسم بنيويورك والاخر بجنيففمن خلال احدى محطات الرمز هنا الصغيره جدا جدا انه كان قبل سنوات ومن خلال الحركيه السريه بمواجهة المخابرات العالميهقد كان معتقلا اذن لدى صدام حسين بالعراق بنفس المقر الذى انشنق فيه صدام حسين شخصيا-اعتقل مرتين و باسم حركى وهمى وهو يخوض الصراع الحركى النضالى السرى بالتسعينات وهاهو العالم اجمع يرى ان الرئيس الزعيم القوى كحاكم وكزعيم داهيه و حزبى كبير وخطير وانه رمز البعث وانه صدام حسينفقد مات ولم يكتشف سر لعبة العنصر الاستخبارى الذى لعب لعبته بحسين كامل واخوه وبنات صدام بخدعه كبرى لاخراجهم للاردن ليعودو حسب المخطط الامريكى ويتم مقتل حسين كامل واخوه وهم قياديين عسكريين كباروحسب مخطط الاستخبارات والساسه مع الدول الكبرى العظمى-والعظيم الله-اذن- ولاطارق عزيزايضا-حيث اتضح مؤخرا ببرنامج حوار العربيه انه لا يعرف نهائيا شيئا عن تلك اللعبه الخطيره والاستخباريه قبل بداية الحرب والاحتلال للعراقنعم
فقد كان الرمز هنا ياسيادة الرئيس مرسى معتقلا بسجن الرضوانيه ولكن كبدون وباسم حركى ومرتين ايضا قبل توجيه ضربته الاستباقيه العالميه الدوليه للطغاة والحكومات بمؤتمر عمان واعلان الاردن عام96م
وسوف لن اخوض هنا الان ياسيادة الرئيس مرسى بالشرعيه وخلافه فلا اريد لمصر والامه الا التقدم والخير بديلا عن الفوضى والاقتتال والبلطجه والانقسام والتقسيم والحروب الاهليه واوضاع الاقليات الخطير بالشرق الاوسط والفتن الطائفيه والدينيه الكارثيه التى نعلم جيدا من خلفها-ولايعنينا مايعرفه الاخرون هنا
ولكن بما ان الرئيس مرسى يمثل حزب الاخوان المسلمين ويحكم اليوم مصر فلا شك ان السؤال هنا يفرض نفسه فالاب الروحى المفكر لحزب الاخوان وغير الاخوان بمصر والعالم هو المفكر الكبير الاممى الشهيد سيد قطب-وهاهو فى كتابه الظلال وغيره يكرر ويعيد قائلا- ولن يعود مجدا للامه الا كما هى السنن الالهيه والتى تبداء بذلك الطريق الطويل والبطىء الذى يبداه فردوهنا حيث قد يقال انه هناك من يرفض مقولة سيد قطب بخصوص هذا الفرد وانه هو المايسترو الكبير الثائر والمقرر الاممى السامى -السيد
وليد الطلاسى-
فالان هاهو اذن الصراع امامك عالميا وبمصر ايضا قائم والفوضى قائمه والامرمتعلق بصراع دولى عالمى وحضارى ومرجعى وعقائدى نعم تشريعات امميه وحضاريه ومرجعيه وحاكميه انت ياسيادة الرئيس لاتستطيع اعلانها اليوم
نعم لاتستطيع لانك اخترت غيرها لحزبك ولحكم مصر نعم لااعلان للحاكميه الالهيه الساميه كمرجعيه وهنا سننظر الى ماتراه مصر وعلماءها الكبار فتعال لنرى مايقوله هنا اذن العالم الكبير الذى توفى مؤخر وقريباو يحبه اكثرية المسلمين بالتلفزيون ويعشقون كلامه وتفسيره وهو العلامه الشيخ
متولى الشعراوى-
-يرحمه الله فقد وصف الثائر الحق كما ترون جميعا قبيل وفاته واليوتيوب موجود وصف الثائر الحق بقوله انه يجب ان يهداء بعد ان يرفع الظلم عن المستضعفين ولايبقى ثائرا محليا مع هذا الطرف او ذاك بل الثائر الحق يجب ان يحتوى الجميع و يهداء ليبنى الامجادفهل يعى الرئيس المصرى هنامايقول حسبما اتى بالمقابله الاعلاميه مؤخرااذن-
هنا امر ووضع ورمز مستقل يعتبرارفع من الدول جميعا انه رمزالحاكميه الامميه الالهيه الساميه ورمز فكرها وايديولوجيتها الكبرى الامميه والدوليه- وبموجب الشرعيه المكتسبه دوليا والحصانه الضاربه والتى هى سلطه عليا ارفع من جميع سلطات حكومات ودول العالمماذا والا يهتز الامن والسلم الدوليين وتقوم الحرب العالميه الثالثه ولاتقعد بدون مشاركة هذا الرمز الثائرواول من اكد هذا الكلام والوصف لهذا الفرد الثائر دون العالم اجمع كعلم وليس الامر الان سياسه وشرعيه -نعم اذ اول من اكد ووصف حال الثائر الحق هى مصروكبار علماءها ممثله بصاحب الظلال الشهيد والمفكر الاممى
سيد قطب وقد مات رحمه الله منذ سنوات وكتبه موجوده والشيخ الشعراوى رحمه الله-ايضا هاهو وقد وصف لكم قبل وفاته بقليل-هذا الثائر الفرد الحق قائلابانه يجب ان يثور ثم يهداء لكى يبنى الامجاد- الا ان الثائر لاولن يهداء- فكيف يبني الثائر هنا الامجاد ومع من ياسيادة الرئيس مرسىمع مننعم
لاشك- انها مع الدول والحكومات والطغاة والقوى العظمى والامم المتحده ومجلس الامنحيث الشرعيه ولاشك سيكون الصراع دوليا وسياسيا وثوريا وقانونيا و تشريعيا وحقوقيا وحضاريا ومؤسسيا وهذا امر ليس بمقدور الحكومات ولاالاحزاب العربيه والاسلاميه ان تقوم به لانها الاضعف بموازين القوى اليوم امام تلك القوى الكبرى ان لم يكونو عملاء- وانت الان ترى الفوضى بالمنطقه والضعف والازمات وادوار الدول الكبرى فلابد اذن من ان يكون هنا رمز مستقل عالمى اممى ويمثل مؤسسيا وحقوقيا ودوليا وبارفع منصب عالمى دولى حقوقى وبشرعيه مكتسبه بانتزاع دولى وصراع ومواجهه وسط تعتيم اعلامى قائم مع الدول والطغاة خلف الكواليس ووسط الحرب الباردهنعم لابد من رمز عالمى دولى يتمتع بمنصب عالمى دولى واممى مستقل وقدضحى الرمز هنا لابد وناضل لانتزاع الشرعيه لتمثيل الحقوق مؤسسيا وحركيا ثم علنيا واعلاميا ليصبح رمزا امميا يمتلك فعلا الايديولوجيا -ويجب ان يكون على الارض ايضا على ارض الواقع اذ لابد للرمز هنا من ان يمتلك سلطه عليا دوليا وبشرعيه مكتسبه بتضحيته وهى هنا لابد ان تكون شرعيه معززه بحصانه رفيعه امميا ودوليا بشكل ارفع سلطه من سلطات جميع الدول-
ويبقى المنصب الاممى والعالمى الحقوقى و المؤسسى هناوبموجب الشرعيه الدوليه المستقله للقيادى المايسترو الكبير حيث يهز الرمز الكبير والثائر العالمى الدولى الحقوقى-والمؤسسى الاممى بموجبه صناع القرار العالمى والمؤسسات الدوليه الامم المتحده ومجلس الامن والمحاكم الجنائيه الدوليه والتشريعات الامميه والاتفاقيات والقوانين الحقوقيه نعم
ليشارك الرمز امميا بالتشريعات العالميه والحضاريه والحقوقيه نعم دوليا وامميا بمايمثله الرمز الثائرالكبير هنا بشكل عالمى ايديولوجيا وفكريا بل ورقابيا ومؤسسيا -فالرمزالمايسترو الكبير و المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان السيد- –
وليد الطلاسى
يعتبر عنوان بارز ورقم صعب جدا دوليا-نعم عنوان حقوقى وحضارى ومرجعى ومؤسسى
لحفظ الامن والسلم الدوليين تشريعيا وقانونيا وحضاريا وحقوقيا وخلافه من امور كبرى وعظمى لامكان ولامجال لسردها-وتقبل كل التحاياسيادة الرئيس-
انتهى- ماتم اقتطافه من التعليق والرد المطول على خطاب الرئيس المصرى محمد مرسى وحزب الاخوان الدولى
مقتطف مما سمح به المصدر عن امانة السر-بالرياض –
-حقوق الانسان-مفوضيه عليا-امميه- ساميه-مستقله دوليا
صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات العالمى-مؤسسى مستقل اممى الاقليميه لحقوق الانسان وحماية المستهلك بدول الخليج العربى والشرق الاوسط
الرياض-
امانة السر 2221 -يعتمد-
مكتب ارتباط-876 م ن 44 تم سيدى
مكتب حرك876ك
منشور تعليق مقتطف من رسالة وتعليق المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان والقيادى بصراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات العالمى محامى ضحايا سبتمبر9-11 امين السر السيد
وليد الطلاسىفى تعليقه ورده على خطاب الرئيس المصرى مؤخرا بالاعلام -السيد-محمد مرسى-وحزب الاخوان المسلمين وغيرهم
-ضوئى خاص325ج-
انتهى676مlمع التحيه
–