ممدوح إسماعيل لـ”قنديل” : أمريكا تدعم جنوب السودان وفَّر دعمك للمصريين
وأضاف إسماعيل فى تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك” قائلا: “هشام قنديل يؤكد على دعم حكومة جنوب السودان التى ساعد فى إنشائها عمر سليمان بسبب عقدة مبارك من الإسلاميين ففتح مصر للجنوبيين وهشام قنديل سائر على الدرب”.
وتابع إسماعيل قوله: “أتفهم مشاكل النيل والمنابع لكن بحدود مصر دولة كبيرة افهم يا قنديل أنت رئيس وزراء مصر مش موزمبيق – وفى نفس التوقيت الكتاتنى يوقع عقد مع الحزب الحاكم فى السودان – أتمنى من الرئيس مرسى أن يذهب للسودان لأننا وحدة واحدة والسودان عمق استراتيجى وأقرب أخوة لنا هم السودانيون ونصيحتى “للزول هشام قنديل” جنوب السودان تم زرعها بواسطة عملاء أمريكا فهى مدعومة ووفر الدعم لمستحقيه فى مصر”.
ممدوح إسماعيل البرلمانى السابق
وقامت الحكومة المصرية فى إطار جهودها لدعم الدول الشقيقة والصديقة، خاصة فى أفريقيا، بتنفيذ عدد من المشروعات الخدمية بجمهورية جنوب السودان، بما يوازى 84 مليونا و625 ألف جنيه مصرى و15 مليون و600 ألف دولار كمنح لإقامة المشروعات التى تخدم أبناء هذا البلد فى مجالات التعليم والصحة والموارد المائية، والتعليم العالى بخلاف المنح الدراسية التى تقدمها لأبناء جنوب السودان للتعليم فى مصر والتى بلغت حوالى 750 منحة.
ففى مجال التعليم قدمت وزارة التربية والتعليم. منحة قدرها 48 مليون جنيه مصرى لإنشاء عددا من المدارس التى نفذتها شركة المقاولون العرب، وتمثلت فى بناء مدرسة واو الصناعية الزراعية بمدينة واو غرب بحر الغزال ومدرسة ورور الصناعية الزراعية بمدينة ورور بولاية جونجلى، بالإضافة إلى تأثيث مدرسة جوبا الصناعية الزراعية.
وفى مجال الصحة قدمت وزارة الصحة والسكان منحة بقيمة 28 مليون جنيه مصرى، حيث تم إنشاء الوحدة الصحية بمدينة أكون بمحافظة جورج وريال بولاية وأرباب، ومشروع وحدة صحية أخرى بمدينة بور بولاية جونجلى.
أما فى مجال التعليم الأعلى فقدمت الحكومة المصرية لجنوب السودان منحة لإنشاء وتأهيل فرع جامعة الإسكندرية بمدينة تونج بحوالى 8 ملايين و625 ألف جنيه مصرى.
وقدمت وزارة الموارد المائية والرى منحة قدرها 15 مليونا و600 ألف دولار لتنفيذ عدد من المشروعات، منها مقر بعثة الرى بمدينة جوبا بولاية الاستوائية ومحطة طلمبات على نهر الجور بمدينة واو بولاية بحر الغزال والمرسى النهرى بمدينة بنتين بولاية الوحدة، ومحطات تأهيل قياس المناسيب والتصرفات ببناية ومنجلا وبور.
وحرصت الحكومة المصرية على أن تقوم إحدى الشركات الوطنية فى مجال المقاولات هى شركة المقاولون العرب بتنفيذ تلك المشروعات حتى يكون لها تواجد فى سوق الأعمار بوجوب السودان، مع الاستعانة بالعمالة من الجنوبيين حتى يكون هناك تقارب بين الجانبين، وبغرض تعريف أهالى الجنوب بالمشروعات التى تقدمها لهم مصر.
اليوم السابع
[SIZE=6]نصيحتى “للزول هشام قنديل” .. دي تريقة ولا شنو ياممدوح يااسماعين ؟؟ [/SIZE]
يا قنديل شعب مصر اولى بتلك الاموال وهو فى حوجة ماسة لها فى الظروف التى تمر بها مصر
المصريون يدعمون جنوب السودان وتنابلتنا يهدون السيارات للاعبي الفريق القومي المصري وآلاف الأبقار للشعب المصري .. ودقي يا مزيقا!!
هذه الفلوس أولي بها الشعب المصري الجائع ، ولماذا لهؤلاء الكفرة الملحدين ؟ مهما عملتوا معهم هم أرباب اسرائيل وليس فيهم أي خير لكم ياناس الحكومة المصرية ، هؤلاء لا يستحقون إلا الدوس بالجزمة عشان يجو ” جوع كلبك يتبعك” ونحن خبرناهم جيدا يامصريين ، فلوسكم حاتضيع في الفاضي ولن تقبضوا غير الريح ” ده إذا لقيتو الريح “
[SIZE=6]اصلا مافي فرق بين الجنوبيين والمصريين
الاتنين ازفت من بعض [/SIZE]