السيناريو الأسوأ ..!!
طيب يا جماعة إذا علمنا أيضاً أن هناك حاجة اسمها عصابات النيقرز وهي تتكون من ثلاث مجموعات واحدة اسمها «العقرب» والأخرى «أولاد الحاجة» والثالثة «الأسكوسي».. وهذه العصابات الفرعية من النيقرز إذا كان كل منها يتكون من ثلاثمائة عنصر فهذا يعني أن هناك حوالى تسعمائة من النيقرز يحملون السواطير والفؤوس و«المرزبات» والسيوف ويهجمون على «النسوان» والأطفال في البيوت ويبدأون عمليات الذبح على الطريقة «النيقرزية» بحيث يقذفون الطفل عاليًا ثم يتلقونه من أسفل بالحربة.. أما الأم فيذبحونها بالساطور بعد الاغتصاب طبعاً.. وفي هذا الوقت تكون الأوامر قد صدرت لجيوش الأحزاب المعارضة وجيوش الجنوبيين والمجموعات التي أرسلتها إسرائيل ويبلغ عددها ألف عنصر حسب أقوال الصحف.. وفي هذا الهرج والمرج تقوم مجموعات أخرى تحمل القنابل المتفجرة لتعمل على تفجير كبري القوات المسلحة وكبري أم درمان وكبري الخرطوم والنيل الأزرق وتقوم بعض الخلايا النائمة بتدمير أسلاك وأعمدة الكهرباء وتنقطع الاتصالات التلفونية واللاسلكية والقنوات الفضائية… ويبحث عساكر الحركة الشعبية وعناصر الأحزاب الموالية لها عن كل من يتحدث اللغة العربية أو يحفظ سورة «الحمدو» ليقتلوه.. وعندما يصبح الصباح الأسود يتم الإعلان عن قيام أول دولة للنيقرز في السودان الجديد وإعلان يطلب من كل الذين يتحدثون باللغة العربية أو الذين يقولون إنهم أشراف أو يقولون إنهم عرب أو يقولون إنهم مسلمون أو حتى يحفظون قل هو الله أحد أن يرحلوا إلى حيث يوجد الإسلام أو توجد اللغة العربية في صحاري الحجاز أو جبال مكة أو أرض اليمن.. ولن يتركوهم يذهبون حتى ينهبوا أموالهم ويغتصبوا نساءهم ويقتلوا أطفالهم.
هذا هو يا سادتي ما نعتقد أنه سيحدث إذا أعطينا الفرصة للحركة الشعبية ولقطاع الشمال والجنوبيين والأحزاب المعارضة حتى يقوموا بأعمال تخريبية…
وحين نتصور ذلك إنما نستقي تصورنا من الإعلان الذي صدر أول الأمس عن المؤتمر الوطني الذي يقول بوجود علاقات سرية بين أحزاب المعارضة السياسية والحركة المتمردة ومرتزقة قطاع الشمال ولديهم اتصالات وتفاهمات مشتركة ويتخذون من دول غربية وإفريقية موقعاً لانطلاقهم لتخريب السودان. وعلى كل السودانيين أن يتحسسوا مواقع أقدامهم جيداً قبل أن تأخذهم الطامة وهم لا يشعرون.. يا جماعة من الضروري أن تجهزوا أنفسكم إلى أسوأ السيناريوهات لأن هؤلاء الناس إذا جاءوا لن يفرِّقوا ما بين الشيوعي والأخ المسلم ولا بين الاتحادي والأمَّة ولا بين هذا وذاك لأنهم يطلبون المندكورو ويطلبون المسلمين ويطلبون الناطقين بالعربية ويطلبون كل من يقول الله ربي أو يقول لا إله إلا الله…
صحيفة الإنتباهة
[/JUSTIFY]
ومن قال لك أنه سيناريو خيالي ، فما قلته هو ما تم التخطيط له بالفعل مع الاخذ في الاعتبار بالسلبيات التي لازمت سيناريو الاثنين الاسود. وجود الجنوبيين بالخرطوم وولايات الشمال قنبلة موقوتة يجب على الحكومة ترحيلهم حتى بالقوة الى بلدهم الذي اختاروه بتصويتهم للانفصال بنسبة 98 في المائة. لكن ماذا نقول في حكومة النعام الغبية.
لا حولة ولا قوة الا بالله هسى دة كلام زول متعلم ومثقف وصحفى كمان ياجماعة ما تسيبوا التطبيل دة وكونوا حقانيين الدخل الدين شنو هسى ولا عاوزين تستدروا عواطف الغلابة بيه والله الدين برئ منكم ومن اعمالكم.
عمايلكم دى الخلت انو يكون فى مشردين ومهمشين كيف ما يحقد عليك وانت السبب.
طيب البتسموهم عملاء ديل ما معاهم حق فى وطنهم وهم الاصالة والاحرار وكل ما تقوله هو العكس طيب لو غلبكم قرروا ليهم مصيرهم او اتنازلوا .
هسى عليك الله م بتخجل لما تكتب مقال ذى دة مقارنة مع الصحفيين الصغار.
خليهم يجو عشان ما يشوفو الا الشافوهو ناس العدل والمساواة فى غزوة ام درمان كم يدعون
هذا هو المخطط المراد تنفيذه والجميع يعلم علم اليقين ولا احد يحرك ساكنا
نتمنى وحدة الصف والسمو فوق الخلافات من اجل السودان ومستقبل اجيالنا ولننظر كيف هو حال من ليس لهم وطن ويعيشون لاجئين الله يستر ومازال امامنا الوقت لتلافي ما يمكن ان يكون
[SIZE=5][SIZE=5]…السيناريو مرعب..ولكن وصفك لطرق التنفيذ كأنك تدرس الآخرين ليقوموا بتنفيذ العمل بهذه الصورة..ماكان لك ان تفصل في كيفية الاعداد او التنفيذ…وكان يمكن ان تصل رسالتك بصورة اسلم من هذه الصورة التي تبرعت باظهار كيفية الاعداد والتنفيذ لها…ملاحظةأخرى أنك تجمع كل الجنوبيين في سلة واحدة …يعني كلهم في السوء سواسية وهذا معيار غير سليم حتى في اجراء الدراسات…..لأنه توجد نسبةأو عينة تزيد او تنقص من الافتراض…[/SIZE][/SIZE]
[SIZE=3]يا انت حلمان يادا مقال مدفوع الاجر , طيب اتخيل لو شالو وزير الدفاع والقوات المسلحة رجعت كالسابق تضرب بيد من حديد لكل من يفكر فقط في ضرب السودان وارسال جثث المرتزقة والعملاء والجواسيس لي بلادهم في تابوت كيف اكون الحال , كدي اتخيل جاء وزير داخلية تاني وقام بحصر كل الاجانب ويعرف مكان سكنون وماذا بعملون وكل واحد عندو بطاقة اجنبي وكل من يرتكب جريمة يتم معاقبته وترحيله , كدي اتخيل وزير الداخلية وضع في اي ولاية من ولايات دارفور 5 مروحيات لمكافحة المخدرات التي تدمر الشباب وتدعم المتمردين بالمال كيف اكون الحال , اتخيل معاي انو رجع جهاز امن نميري بدل جهاز الامن والمخابرات والامن الوطني والمباحث وامن المنشاءات والتدخل السريع وكل اجهزة الامن الكتيرة وبدون فايدة كيف اكون الحال , اتخيل انو مافي فساد في البلد واي قرش بدخل في الخدمات وتعمير البلد كيف اكون الحال .. مقالك دا يااستاذ معانتو الحكومة غلبته الحيلة وماقادرة تمشي البلد[/SIZE]
والله البيسمع كلامك داء يقول السودان داء من يوم ماخلق لم يحكمه الصادق او الميرغني او الشيوعيين وان المؤتمر الوطني هو الذي يحافظ على كرامة الانسان السوداني ويدافع عن الدين الاسلامي ، ياخي قبل كده ماكنا محكومين بي حكومات الاحزاب منذ 1956 و 1964 الحصل لينا شنو؟
بل كنا افضل حالا موحدين شمال وجنوب ودارفور منسجمة مع بقية السودان ومستقرة وآمنة وجنوب كردفان والنيل الازرق تنام هادئة في حضن الوطن.
قارن الوضع اليوم بعد ركب فيها ناس الانقاذ؟؟!!
انت دكتور شنو انت مجرد حيوان البتدي وتشرح خطط الخراب للمعرضه مع الاغراء سبحان الله نحن اتعقدنا من كلمه دكتور دي ماتحس انه ماجاتنا حكومه رئيسها جامعي ولا خربت البلد انت ماعندك حد في في السودان نمابتخاف علي اهلك لانه مقدرات الشعب لاتهمك خلينا في حدود اهلك ولا بتضحك لامن يقولوا ليك قريبك فلان مات او اتقتل مصيبتا مصيبه فيكم قال دكاترة قال
فال الله ولا فالك1!!
فال الله ولا فالك!!!
تخيل يا دكتور أنا كنت (شاكي) لكن من مقالك دا أنا إتأكدت إنك بتركب الفيل.
اعوا الحكومة على القبض على هذا المجرم الذى يضع الخطط لجهات غير معلومة والتحقيق معك تحت الضغط الشديد لمعرفة الجهات التى استخدمتك لكتابت هذا المقال لانك كان يمكن ان تشير للاحداث بدلا من تفاصيل خطتك هذه يامجرم
واو… خوفتني!!!
نحن الغبش الما بنخاف
ونحن في الحارة ضربنا نحاس
ونحن للموت نواجهو ما بننحاش
ونحن البفكر يهوشنا ليهو مداس
دي نحن والداير يعرفنا يجرلو مقاس