واشنطون تنشئ ركناً امريكياً ببورتسودان
و وقـّع نيابة عن ولاية البحر الأحمر رئيس اللجنة العليا للمكتبة عماد الدين هارون و عن سفارة واشنطون القائم بالأعمال جوزيف ستافورد .
و قال عماد إن توقيع المذكرة بداية لتعاون مشترك بين الجانبين ، و أوضح أن الأركان الأمريكية عبارة عن مكتبات في شكل شراكة بين السفارة الأمريكية و المؤسسات ذات الصلة في البلد المضيف .
و أضاف .. بموجب الإتفاق ستوفر المؤسّسة الشريكة المكان و الموظفين فيما توفر السفارة الأمريكية أوعية المعلومات و المعدّات و التدريب و الدعم الفني إضافة للبرامج التعليمية .
و أبدى القائم بالأعمال الأمريكي جويف ستافورد سعادته بتوقيع المذكرة ، و قال بأنها تهدف للتواصل مع الشعوب ، وأشار لأهمية مدينة بورتسودان الإقتصادية و الثقافية و بعث بتحياته للوالي محمد طاهر إيلا .
و سـلّـم القائم بالأعمال الأمريكي ، ممثل الوالي عماد الدين هارون أول كتاب للركن الأمريكي بالمكتبة ، و ذكر أن محتويات الركن ستصل إلى الولاية خلال شهر ، و تحتوي كتباً قيمة و أجهزة كمبيوتر ما يوفر فرصة جيدة لأهل بورتسودان للوقوف على الحضارة الأمريكية .
صحيفة حكايات
[/JUSTIFY]
[SIZE=5]..ونطمح أن يكون هذا بداية لكسر العلاقة التي تنتهجها واشنطن في عدائها للسودان ..ونتطلع ان يعود الصفاء الي هذه العلاقة ..ونعود الى زمن المركز الامريكي (الامريكان سنتر ) الذي كان يقدم خدمات ثقافية للذين يقصدونه ..حتى للجامعات السودانية ..من محاضرات ومراجع وافلام ثقافية …لنعبر كل مايعكر علاقة الشعوب مع بعضها ولتجمعنا الانسانية ليستفيد كل طرف من الطرف الاخر ..وياريت سوزان رايس تكون سمعت الكلام دة…[/SIZE]
ما اغباكم ,, عماد هارون شخص متخلف و كسار تلج من الدرجه الاولي و واحد من المذكورين في التقرير الشهير مع بقيه العقد الفريد.
مع ايلا مش حتقدر تغمض عينيك
هذا زمانك يامهازل فامرحى
حلوة والله حكاية بهدف التواصل مع الشعوب….نعم التواصل مع الشعوب لزرع الفتن بين مكوناتها وزرع الكراهيه بين الناس وتصنيفهم على اساس اثنى وعقدى….متى قدم الامريكان عملا لايرتبط بطريق او آخر مع وكالة مخباراتهم التى تتبنى مثل هذه المشاريع التى ظاهرها فيه الرحمة وباطنها من قبله العذاب…عذاب الفتن وخلق القلاق حتى تظل دولنا مشغولة دوما باخماد هذه الفتن ويتسنى لسيدة مجلس الامن و(ألفة) العالم ان تحشر انفها فى شؤننا عبر هذه التواصلات المشبوهة…والله انه عمل ليس لله فله هدف ان لم يكن اليوم فغدا
[COLOR=#FF0055][SIZE=6]المهازل اننا بناطح السحاب ونكبر دماغنا في الفاضي.
امريكا سيدة العالم العالم شئنا ام ابينا ونتمنى سفارة اسرائلية كما كانت في قطر ومثلما موجودة الان في ظل حكم الاخوان المتأسلمين في مصر ومشاركة السلفيين [/SIZE][/COLOR]
انا سوداني أعترض على هذا التواصل لانه ستأتي كتب وأفلام وسينتج منها هدم المجتمع السوداني .أمريكا لا تريد خيرا للسودان المسلم أبدا
أمريكا لا تقدم على أي عمل ما لم يضمن بدراسة استراتيجية واضحة لهم و فوائد مرجوة منه تعود عليهم في المقام الاول بالنفع و لو يتحقق النجاح بعد خمسون عاما .. الغاية ان يتحقق الهدف المنشود لديهم و هذا يدل على مدى ادراكهم للعلوم و تسخيرها لبلوغ الغايات !!!أما نحن فعلينا ان نضع دراسة واضحة لهذه الخطوة العلمية في ظاهرها ..و الخبيثة في باطنها ..ربما!!!! و الخطوة الامريكية القادمة ربما تتم باختيار بعض مرتادي هذا الركن الامريكي في مكتبة بورسودان و عمل زيارات للمكتبة الامريكية في واشنطون او غيرها بمسمى التبادل الثقافي بين الشعبين …و من هنا ينبهر الزائر بالمزور كخطوة اولى( للغسيل ) على كل نحن يجب علينا ان نبارك الخطوة ثم لا ننتظر ما تسفر عنه الايام القادمات من نتائج بل ننظر الى لعب الفريق الامريكي بوعي حتى لا يصاب مرمانا بهدف في الوقت القاتل !!!! مع العلم ان كل مبارياتنا السابقة معهم كنا نخسرها بسبب تحيز الحكام الدوليين للعبة السياسة القذرة!!
قال السيد بشبش بني السودان علي عشرين ركنا من المخابرات الامركيه. والمثل السوداني بقول لو التور وقع بكترن سكاكينو” التور وقع وتاني سكين في برتسودان. ركن يراقب النشاط السوداني الاراني يا اغبياء وطني
هذا الركن مرفوض فهو ركن للتجسس على السودان ومراقبة حركة الولاية الشرقية مراقبة لصيقة جدا جدا هم يريدون ان يعدوا العدة من الان لدس العملأ فى شرق السودان ومراقبة الواردات والصادرات حتى يتحكموا فى ابلد ومن الواضح جدا ان هذا الركن ما هو الا ركن للمخابرات المركزية الامريكية كما فعلوا فى مصر ودول كثيرة منها ما تم كشفة ومنها ماهو مازال تخحت الستار باسم الثقافة والتواصل مع الشعوب ونحن كشعب سودانى نرفض هذا الركن حتى ولو تم اتسخارج بئر بترول بالقرب منة كدعم من الحكومة الامريكية فهذا الركن عبارة عن تجسس ونقل معلومات وتديبر لتدمير السودان والتجسس على التعاون السعودى السودانى فى ولاية البحر الاحمر الله مهل بلغت اللهم فاشهد