إقالة (118) ضابطاً بالجيش الشعبي لتورطهم في إنقلاب ضد نظام جوبا
وفي ذات الأثناء أكد خبراء بحسب «سودان تربيون» أن الخطوة تعتبر من أعنف الهزات التي ضربت الجيش الشعبي منذ الانفصال.
ووصف الناطق الرسمي باسم حكومة الجنوب ووزير الإعلام برنابا ماريل بحسب «سودان تربيون» الخطوة بالشرعية والضرورية لتحويل الجيش الشعبي لجيش وطني خالٍ ممن سماهم «جنرالات حرب العصابات»، وأكد أن القادة المقالين يتعاملون بعقلية التمرد، وكشف عن أن القرار يهدف لإحداث تغييرات جذرية في قطاع الأمن والدفاع، ودعا المقالين لتقبل الأمر بروح متسامحة.
وفي ذات السياق كشف مسؤولون في الحركة الشعبية أن التغيير داخل الجيش الشعبي يعتبر بداية لتغيرات ستطول قطاعات الأمن والشرطة والخدمة المدنيَّة ومن ثم مجلس الوزراء، وتسليم البلاد إلى قيادات جديدة. ورجحت مصادر أخرى أن يكون الجنرالات المقالون قد تورطوا في محاولة انقلابية فاشلة.
الى ذلك حذَّر المجلس الإسلامي لجنوب السودان من محاولة إهدار حقوق المسلمين في الدستور الدائم. وانتقد أمين الاتصال الخارجي والتعليم بالمجلس الإسلامي لجنوب السودان موسى المك كور في تصريح صحفي دعوة الحكومة إلى عقد مؤتمر المصالحة والتعافي الاجتماعي لمكونات البلاد، بعد مرور أكثر من ثماني سنوات على تنفيذ اتفاقية السلام الشامل .
صحيفة الإنتباهة
إنصاف العوض
[SIZE=6]معقول تعبان دينق اتلحس !!![/SIZE]
ربنا يشتت شملهـــــــم يااااااارب ارنا فيهم يوووم
[SIZE=7]..نرجو التثبت من الخبر ..بجميع تفاصيله…[/SIZE]
[FONT=Tahoma][SIZE=5]يا رب يكون الخبر صحيح وتكون هذه بداية النهاية لكل آثم يريد النيل من السودان وأجعل اللهم كيدهم في نحورهم وثبت اركان بلادناوشع فيها الأمن والأمان والرفاهية والسلام .. آمين[/SIZE][/FONT]
[B][SIZE=7]ما هو مصدر تلك الاخبار فنحن نتابع القنوات الفضائية الاخبارية ولم نسمع بهذه الاخبار!!!؟[/SIZE][/B]
أقال رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت 117 جنرالا بمرسوم رئاسي، في إطار ما قيل إنه عملية إعادة هيكلة واسعة للجيش المؤلف من متمردين سابقين، في خطوة تهدف جزئيا لوضع حد لـ “عسكرة” حكومة الدولة الوليدة، حسبما أفاد مسؤولون الاثنين.
وقال المتحدث باسم الجيش كيلا كويث “لقد أنهوا جميعا مدة خدمتهم في الجيش، لذلك فإنهم متقاعدون لكنهم يتلقون رواتب .. يجب إدخال دماء جديدة من أجل إحداث التغيير لأننا في النهاية بلد جديد”.
ويأتي المرسوم الرئاسي بإقالة 117 جنرالا عقب مراسيم مشابهة صدرت الشهر الماضي بإقالة 35 جنرالا آخرين ونواب رئيس هيئة أركان الجيش الستة.
يشار إلى أن العديد من الجنرالات يحتلون مناصب في الحكومة.
وقال دبلوماسي غربي طلب عدم الكشف عن هويته “إنها طريقة لفصل الجيش عن المدنيين، وهو ما لم ينجح فيه الجيش على مدى سنوات. ولذلك فإنه تغيير إيجابي”.
ولكن ومع استمرار قوات المليشيات المتمردة في العمل، ومع عدم تطبيق نظام المعاشات التقاعدية، فإن إقالة قادة الجيش ووقف رواتبهم قد يمثل خطوة خطرة.
وقال ماثيو ليريش الأكاديمي والخبير في شؤون القوات السودانية الجنوبية المتمردة السابقة “هذه عملية لتنظيم الإدارة وإضفاء المهنية على الجيش، ولكنها عملية دقيقة ويجب القيام بها ببطء”.
وانفصل جنوب السودان عن السودان الذي خاض معه حربا أهلية طويلة في يوليو/تموز 2011، وواجه مجموعة من التحديات لإعادة بناء البلد الذي دمره النزاع، ومن بينها تحويل أفراد الجيش البالغ عددهم نحو 20 ألفا معظمهم رجال حرب عصابات سابقين إلى قوات نظامية.
[SIZE=5][COLOR=undefined]الخبر نُشر اليوم بموقع الجزيرة نت كما هو أعلاه ولكن لايتحدث عن عزل حكام الولايات . [/COLOR][/SIZE]
[COLOR=undefined][COLOR=#7A4E64][SIZE=2][FONT=Arial][B][B][B]ووصف الناطق الرسمي باسم حكومة الجنوب ووزير الإعلام برنابا ماريل بحسب «سودان تربيون» الخطوة بالشرعية والضرورية لتحويل الجيش الشعبي لجيش وطني خالٍ ممن سماهم «جنرالات حرب العصابات»، وأكد أن القادة المقالين يتعاملون بعقلية التمرد، وكشف عن أن القرار يهدف لإحداث تغييرات جذرية في قطاع الأمن والدفاع، ودعا المقالين لتقبل الأمر بروح متسامحة[/B][/B][/B][/FONT][/SIZE][/[/COLOR]COLOR].
[SIZE=6]يعني سلفاكير مامتمردما كلهم طينة واحدة[/SIZE]
[SIZE=5]عقبال جنرالاتنا ….[/SIZE]
[SIZE=4][B]اللهم اجعل كيدهم في نحورهم ورد كيدهم عليهم[/B][/SIZE]
كما قلنا بالامس اذا كان الهدف تصفيه الحشرات الشعبيه و الثوريه
لا بد من مساعده سلفاكير و تثبت حكمه و ارسال خيره الضباط لشن الحرب علي الحشريه الثوريه
و عقد اتحاد ثوار الجنوب مع سلفاكير من اجل القضاء علي كل الحشرات و تكوين الجنوب الجديد بقياده سلفا و ثوار الجنوب و بكده كل قبائل الجنوب تحكم و تعود العلاقات الاخويه بين السودان و الجنوب
اما اذا كان الهدف ضد السودان
فدي انسب فرصه لدخول جوبا بمساعده ثوار الجنوب و ضرب باقي الحشرات الثوريه الفضلت علي قيد الحياه اصلو اكتر من نصهم اتقرضواااا
نقول لسلفاكير: مهما عملت وأقلت وقتلت وصفيت ، مصيرك القتل والتصفية وهذا مصير كل سفاح وقاتل ، عمرك كله تقتل وتسفك في الدماء ولازم تجد نفس المصير وسوف تشرب من نفس الكأس الذي شرب منه الهالك قرنق وأيضا مصير كل الزمرة الحاكمة في الجنوب من القتلة ومصاصي الدماء ” وماتخاف أصلا سيأتي يوم ويتم فيك القبض عليك وإعدامك أو الهروب إلى يوغندا أو كينيا أو إثيوبيا “أهل زوجتك” وهذا الأرجح . وبإذن الله عما قريب نسمع بذلك وما تسعجل لأن هذا مصير كل طاغية وظالم وقاتل.
الان سلفاكير عرف تماما وادرك ان هولاء يديرون البلد بفهم العصابات واستخدام بلاده عصابات شمال السودان مثل عقار وعرمان والحلو المر وحركات دارفور مثل عبدالواحد وبيدى وهولاء كملو مال الغدافى وهددوا امن الشعب الليبي فكيف مايكملوا مال وبترول الجنوبييين البسيط
نرجو منك ياسلفا ان تطرد هولاء المرتزقة خونة بلادهم