رأي ومقالات
الهندي عز الدين : إذا جاع (الجنوبيون) فإنهم دائماً يشعلون (الحرب)، حتى وإن كانوا يعلمون بأنهم – لا محالة – خاسرون.. وميتون!!
{ ويبدو واضحاً أن الرئيس كان يخاطب بهذه الفقرة جهة أخرى (خارجية) غير مواطني حي (الصحافة شرق) الذين احتشدوا للمشاركة في حفل افتتاح المستشفى.
{ إذن، على الرئيس “البشير” أن يأمر الوزارات والجهات المختصة في حكومة السودان بالبدء (فوراً) في تنفيذ الاتفاقيات الثماني التي تم توقيعها في “أديس أبابا” بين وفدي السودان وجنوب السودان.
{ لا يمكن أن نتحدث عن ضرورة تنفيذ الاتفاق (كما هو ودون تعديل) بينما نطالب في ذات الوقت بتطبيق (الترتيبات الأمنية) قبل (الترتيبات الاقتصادية والتجارية)!!
{ ليس هناك (نص) في الاتفاقيات الثماني يشير إلى (أولوية) اتفاقية الترتيبات الأمنية على الاتفاقية التجارية وضخ النفط.
{ إذن.. على حكومة أن تشرع في تنفيذ ما (يليها) من الاتفاقيات دون حاجة إلى مشورة الوسيط “أمبيكي”، أو المبعوث “منكريوس”، ثم تنتظر بعد ذلك ماذا ستفعل حكومة الجنوب، بعد (أسابيع) وليس (أيام)، من تنفيذ ما يلي حكومة السودان.
{ أما الإصرار على البقاء في (نقطة) واحدة، والتمترس في خانة مطالبة الجنوب (بفك الارتباط) مع قطاع الشمال المتمرد في جنوب كردفان، فيعني عدم (الرغبة) في تنفيذ الاتفاق، ودفع عجلة (السياسة) قبل (التعاون) إلى الأمام.
{ العلاقة التاريخية بين (الجنوبيين) في (الحركة الشعبية) الحاكمة في “جوبا”، ومتمردي (جبال النوبة) والنيل الأزرق وبعض متمردي (الوسط) مثل “ياسر عرمان”، علاقة في طريقها على التآكل والتلاشي بمرور الأيام، وبازدياد (المصالح) و(المنافع) بين “الخرطوم” و”جوبا”.
{ مثل هذه العلاقات (العميقة)، المرتبطة (شكلاً) بشعارات النضال المشترك والكفاح المسلح (المزيفة)، لا يمكن إلغاؤها بإعلان، أو (بيان) يلقيه “سلفاكير” أو “باقان”، إنما تذهب إلى مزبلة التاريخ بانشغال الطرفين الأساسيين (السودان) و(الجنوب).. “البشير” و”سلفاكير”.. بتطوير سياسة (المصالح المشتركة) وهي السياسة الحاكمة – الآن – في كل رقاع المعمورة.
{ وبالمقابل فإن سياسة حصار و(تجويع) الجنوب، لن تنتج إلاّ (حرباً) جديدة بين البلدين، فحكومة الجنوب تعيش – حالياً – حالة من (انعدام الوزن).. وتعيش إحباطاً مدمراً.. حصاراً (داخلياً) من الشعب الغاضب الجائع، وحصاراً (خارجياً) من السودان، ومن (المجتمع الدولي) الذي أغدق عليهم بالوعود، بينما عجز عن توفير شاحنات (الذرة) و(البصل) و(زيوت الطعام)!!
{ في هذه الحالة (الانتحارية) يمكن أن يفكر جنرالات (الجيش الشعبي) في شن حرب جديدة على السودان تحت لافتة (أبيي.. أرضنا).. وتحت شعار (عليَّ وعلى أعدائي.. لماذا ينعم السودان بالسلام ونحن جائعون؟!)
{ عندما تجوع الوحوش في (الغابة) فإنها تأكل صغارها، وإذا جاع (الجنوبيون) فإنهم دائماً يشعلون (الحرب)، حتى وإن كانوا يعلمون بأنهم – لا محالة – خاسرون.. وميتون!!
{ سيدي الرئيس: لا وقت.. ولا طاقة تبقت لشعب السودان لإهدارهما في مسلسلات (أبيي) و(14 ميل) والمناطق المتنازع عليها والمناطق (المدعاة)!! فامضِ بالدولة نحو غاياتها باتجاه تنفيذ (المفيد) و(المثمر) من اتفاق التعاون مع الجنوب، وترك (المجادلات) في مناطق الحدود لمحاكم (الزمن الطويل) الدولية.
{ أصدر سيدي أوامرك بتنفيذ اتفاق البترول، والاتفاق التجاري، على أن يستمر التفاوض و(التقاضي) في ما اختلف عليه الطرفان، فلا ترهنوا بلادنا لنزاع مناطق محدودة المساحة بعد أن تنازلتم للحركة الشعبية وليس (الجنوبيين) عن أكثر من (600) ألف كيلو متر (ستمائة ألف) هي مساحة جنوب السودان!!
{ غريب بل مريب أن نتنازل عن (600) ألف كيلو متر بكل يسر، ثم نأتي لنحارب – مرة أخرى – من أجل (6) آلاف.. (ستة آلاف كيلو متر مربع)!!
صحيفة المجهر السياسي
الاستاذ الهندى عز الدين
التحيه اختلف معك تماما فى هذا الطرح ومن يدريك ان الجنوب سوف يذهب فى تنفيذ بقية الاتفاقات وانت بصفتك صحفى ومتابع للوقائع تلاحظ ان حكومة الجنوب امرها فى يد غيرها وهؤلاء لايريدون استقرار السودان باى حال عليه يجب الاانتباه لذلك وعدم التفريط
[COLOR=#FF0045][COLOR=undefined][SIZE=7][FONT=Simplified Arabic]لايلزمنا تنفيذ اتفاقيات تدعم أعدائنا سعيا وراء براميل البترول الناضب، ولكن يمكننا تنفيذ الاتفاقيات التي تحقق مصالحنافقط أما الاتفاقيات التي تحقق مصالح مشتركة فيمكنناوضعها في المرتبة الثانية، وأخيرا يتم تنفيذ الاتفاقيات التي اتفقنا عليها رغم أنها لاتحقق طموحاتنابل قد تسبب لنا ضررا.وأخيرا يجب ان لا نبني سياستنا على الامنيات او الخوف من اعدائنا مما يعطيهم اعتقاد بأننا ضعاف ونخاف المواجهة معهم، ويكفينا التفريط في حدودنا وفي أبيي قبل الانفصال مما أدى للمشاكل الحالية والتي سببت لنا ضررا كبيرا وكفاية سبهللية. حقنا مغتصب ونأمل في التفاوض مع من اغتصبه؟ منتهى السذاجة والله FONT][/SIZE][/COLOR][/COLOR]
الهندى السلام عليكم يا اخى السؤال عن التنازل والحرب ارجو ان توجهه للجنوب ثانبا من قال لك الصراع على 6000 كيلومتر مربع يا اخى ارجو ان تفهموا العقلية الجنوبية التى تفاوض بوجه و على الارض تعمل بوجه اخر .يا اخى ما يطلبه الجنوب هو ماتبقى من السودان رضيت ام لم ترضى لذلك يجب علينا ان نربط الاحزمة ونجهز للحرب بدلا عن لغة الاستسلام والتراخى هولاء قوم لا يفهمون الا هذه اللغة وشكرا واتمنى ان اكون غلطان فى راى .
you better concern about your own people at NORTH are they happy the dame crisis they are facing you just a pre- paid by the regime which the whole problem SUDAN sitituations
[COLOR=#2100FF][SIZE=5][FONT=Arial Narrow]كلامك يا الهندي وجهو للنائب الاول علي عثمان مهندس نيفاشا الغطست حجر السودان..انا اقترح ان يواصل علي عثمان مشواره ويكمل الناقصة مع الجنوبيين..اما صلح الحكاية وريحنا او غطس باقي الحجر للنهاية[/F[/SIZE]ONT][/COLOR]
يا استاذ الهندي البترول هو الجوكر والأتو في يد الحكومة جعله الله في أيديهم لأن وأقصد الغرب واليهود طمعوا في بترول الجنوب وبتآمر من دول الجوار الجنوبي على أن يصدر البترول عن طريق أي من الدول هذه ولكن قدرة الله شاءت أن يكون من المستحيل جدا مرور بترول الجنوب غير الشمال .لذا فهو كرت ضغط للجنوبيين وفشل لمخطط أمريكا الذي تسعى لأن تطرد الصين من هذه المنطقه.والطغمة الحاكمة في الجنوب ليس لها من الأمر في شيء ولا سلفاكير نفسه لا يستطيع أن يصدر قرار إلا بأمر من مستشاريه الغربيين والذي يحكم الجنوب هو القسيس الأمريكي جرهام ماكلين.
وجب على الحكومة عدم التنازل ويجب أن تسعى بكل ما تستطيع
هههههههههه والله يا الهندى انت زكى جدا جدا خلاص يعد ما عرفت ابييى اتباعت بمباركة الزعيم صباحى بقيت تقول بيعو ما تبقى من اوطان خسساااااارة والله
[B]غريب بل مريب امرك انت يا الهندي[/B]:confused:
انت يالهندي بي تنفخ في قربة مقدودة كل مقالاتك غير مسموعة عند اخوانك المؤتمرجية. ثم انت فاكر ضخ البترول فيه فايدة للخرطوم؟ المستفيد الاكبر هو حكومة جوبا وستصرف اغلب دخل البترول في التسليح عشان يتصدوا لي عدوهم الاوحد نظام البشير وداء الخايفة منو حكومتك يالهندي.
الهندى افهم من الرئيس وافهم من كل الحكومه وعاوز يختصر لهم الزمن بالتنازل عن ابيى والميل 14 وكل المناطق ويطبعوا العلاقات مع الجنوب من اجل المال ومكاسب دولارات — فلتعلم ايها الهندى ليس هكذا تدار الدول ان تتنازل بكل بساطه عن شبر ارض – وما هى ضماناتك ان الجنوب يقول غدا ان كوستى تابعه للجنوب – بصراحه مقال انبطاحى جدا
كل الاتفاقات التي عقدت في الارض ومنذ ان خلق الله ومن عليها تنفذ من الاطراف الموقعه عليها خصوصا اذا كانوا طرفان فقط !! اما تنفيذ الاتفاق من طرف واحد فقط فيكون في احدي حالتين!! ان يكون في صالحه ١٠٠% ومنتصرا في حرب وفرض شروطه علي الاخر!!وإما ان يكون مهزوما ولامناص من الخضوع لشروط المنتصر !! اما ان ينفذ الطرف القوي الاتفاق ضد مصالحه العليا فهذا مالم نسمعه في حياتنا ولم تقل به الاوائل!! وهذا بكل اسف مايدعونا اليه (الهندي عزالدين) بصوره مباشره وبدون مواربه وبقوه عين يحسد عليها ولاادري من يقف خلفها؟؟ مصلحه السودان العليا اولا واخيرا في اقرار السلام بين دويله الجنوب والشمال!! وهو السبب الرئيس الذي جعل السودان يقبل( تقرير المصير) للجنوب واجراء الاستفتاء وقبول نتائجه بالانفصال!! ومن مصلحه السودان العليا ايقاف حرب الاستنزاف الاقتصاديه العسكريه وتوجيهه طاقاته لبناء مشاريع التنميه التي تشكل الميدان الحقيقي بيننا والغرب !! وبكلمتان مصلحتنا العليا هما في(السلام والتنميه)!! وكل الاسترايجيات الصهيونيه الغربيه وبالتالي الحركه وفرعها الشمالي وحركات الهامش والجبهه الثوريه بنيت لتقويض السلام بين الشمال والجنوب وايقاف مشاريع تنميه الشمال.
وجأت اتفاقيات اديس في سبتمبر٢٠١٢ تدعيما لهذه الاسترايجيه الصائبه ووضعت تحقيق الامن للشمال وايقاف النهج العدائي للحركه المتمثل في سحب التاسعه والعاشره وترسيم الحدود ووضع نقاط المراقبه!! مقابل كل ماتريده دويله الجنوب من ضخا للنفط وفتحا للحدود وانسياب للتجاره وحريه التنقل!! فاصبح الامن والاستقرار مقابل الضخ والتجاره وفتح الحدود واستراتيجيه الحزب الوطني والدوله بنيت عليه وماقاله الرئيس اول امس يؤكد العمل بهذه الاستراتيجيه ومفهوم الامن اولا… .
اذن الدعوه لنضخ للنفط بدون تحقيق الامن تصبح دعوه عبثيه!! وعلي احسن الفروض قفزه في الهواء بدون مبرر ان لم تكن مغرضه ولها دوافع خفيه وممعنه في الغباء اذ تضع الفروع فوق الاصول والهامشي فوق الاستراتيجي الثابت!! والكلام عن عدم وجود بند ينص علي الاولويات دليلنا علي ذلك !!ونبش لعورات الاتفاقيه لايستعمله او يلجأ اليه الا من وضعه بسؤ نيه لاستعماله كحجه لتقويض الاتفاق وعدم تنفيذ الانسحاب.
السلام والتنميه هدفنا وليست الحروب !! وايقاف النفط لم تقرره حكومه الشمال!!ولم نتسبب في ضغوط اقتصاديه علي دويله الجنوب اوالغرب وإنما هي اخطاء سلفا السياسيه فليتجرع مذاقها وان ادي الي انهيار سلطه الحركه الشعبيه ومشروع الانفصال !! ونحن لن نخاف تهديد دويله آيله للسقوط وغرب مفلس ومنهار اقتصاديا وعسكريا. والله من وراء القصد….ودنبق.
السودان استنفز كروت رابحة الالتزام بقيام الاستفتاء والاعتراف لكن تبقى كرت ضغط واحد وهو مرور البترول الجنوبى عبر الشمال فقط الى ان ينضب وعلى الحكومة ان تضغط بها الحركة الشعبية الى ان تنهار او ينهار الجنوب ويجوع ويشوفوا ويتحققوا من من وعود الغرب واليهود الكازبة لهم يالهندى الناس ديل مابمشوا الا بالشلوت والضغط
سياسه الانبطاح والتخاذل والتراخي يبدوا ان لها تيار متكامل داخل السلطه وعندها مايتكلم باسمها في الاعلام الرسمي!! ولها فئات متعدده المشارب والاختصاصات فاصحاب المصلحه بالاضافه لحيتان سماسره العمله وتجاره(الاحتكار) والمرابحه والمقاولات والعطائات!! وفي اعتقادي انها تتخد من نيفاشا قدوه حسنه!! ونيفاشا نفسها لاارضا قطعت ولاظهرا ابقت وهي مأزومه ومصيبه لطرفيها السودان والغرب!! فلم تحقق السلام والتنميه للسودان بعد ان اضاعت جنوبه!! ولم تنتج نموذج لدوله ناجحه مزدهره وسوقا للغرب اومصدرا للمواد الخام كالنفط او قاعده عسكريه له !!بل عبء اقتصادي ومشروع اتفصالي آيل للسقوط علي رؤس الغرب ومخططاته الغير مدروسه والمبنيه علي الاطماع والجشع!!
لامانع للانبطاحيون من التنازل عن سته الف كيلو متر من الاراضي الغنيه باندر معادن الارض !!طالما تم الانبطاح تحت ستون الف كيلو متر سابقه بدون ان نحارب!! ونحن لانزال قابضين بزمام السلطه بتايد من الغافلين!!ثم نحارب عن التنازل الثاني البسيط؟ فهل هذا منطق رجل اعلام !!ام رجل دوله !!ام رجل مصالح؟ وهل هاكذا يتم التنازل عن جزء من وطن عمره عده الاف من السنين قامت فيه اعظم حضارات الارض!! وهل سنكون في مأمن من اعدائنا بعد التنازل والانبطاح ام بعد المنازله والطرد والذبح كما حدث في غدره هجليج !!وهل طالب احد السفهاء بهجليج مره ثانيه ام تم قطع الالسنه والسلبطه!! وقبل وذاك الم تحاربنا الحركه المتمرده لمده نصف قرن وكانت اخر مواقعها محشوره في مابين الغابه وضواحي توريت!! ولم تدخل اي مدينه جنوبيه الا بعد نيفاشا!! فلماذا الانبطاح الان ا اذن ؟ هل هو تعب من الجهاد ؟ ام جهاله ام جري وراء مصالح ومكتسبات دنيويه زائله. والله اي كانت الاسباب فلن تكون الا من فوق احسادنا لانها حرب ارادات بيننا وبين الصهيونيه والغرب وعملاءهم المحليون !! ونحن نعام بان الصهيونيه زائله عن قريب كما اخبرنا المصطفي (ص) وقوله الحق !! والصبر نفسه ساعه. والله من وراء القصد….ودنبق.
ياجماعة الهندى سمع كلام الرئيس الانبطاحى فى الصحافة بموافقته على تنفيذ كل ماتم بيه وبين سلفاكير .. اها الزول قال اسبق الاحداث واكون انا اول من يبشر بهذا الكلام وذلك بالترويج له بمقال كهذا .. صدقونى كلام الهندى دا هو اللى حيتنفذ رضينا ام ابينا لانه اكيد من مصادر القرار
[SIZE=5][B]كلام غريب وعجيب من الهندى عزالدين والذى يدعوا الحكومة للتنازل عن مصالح السودان وشعبه لمصلحة دولة الحركة الشعبية ، إذ كيف للسودان أن يُنفذ ما يليه دون أن تنفذ حكومة سلفاكير ما يليها ، وهل يقبل عقل الهندى أن تفتح حكومتنا أنابيبها ليُصدر الجنوب نفطه ويقبض ثمنه دولارات ثم يقوم الجنوب بتدوير هذه الدولارات لتمويل حربه ضد السودان وشعبه ، وهل يقبل أن يفتح السودان حدوده لمرور المواد الغذائية لدولة الحركة الشعبية لتكون تموينات وتعينات للجيش الشعبى ولمتمردى قطاع الشمال ليحاربوا بها السودان ، ولماذا يُجارى الهندى أعداء السودان فى الخارج والداخل بحديثه عن تجويع السودان لشعب جنوب السودان وهو كلام يفتقد للمصداقية وللوطنية معاً!![/B][/SIZE]
يا عجيب الاموال التى سوف تاتى من تصدير البترول سوف نحتاج اضعافها لتغطية تكلفة الحرب, الجنوب يعمل على اسقاط الدولة بالكامل وهذا لا يخفى على احد. الجنوب اختار الانفصال وهم من اوقفو النفط ويجب ان لا يصدر حتى لو لم توجد مشاكل
[SIZE=7][SIZE=5][FONT=Tahoma]أسئلةبسيطة أيها الهندي:
هل أنت سوداني؟
لحساب من تعمل؟
اتعرف الفرق بين:
الفهم والبلم؟
الوطنية والعمالة؟
[HIGHLIGHT=#FFFF00]الجهالة والبلادة؟[/HIGHLIGHT]
أخيراً تأكدت أن جميع بلاوي السودان تأتي من الذين يدعون أنهم صحفيين أصحاب رأي ولأنهم يملكون الصحف ينشرون بالرغم من عقولهم وافكارهم لا تتعدى مرحلة المراسلين وناقلي الأخبار.
بالله إقرأ مقالة مرة أخرى وسترى أنك لا تفهم شيئا فيما يدور بين الشمال والجنوب ومن يحرك اللعبة وما يمكن أن يدور في الشمال إذا كان لك ما اردت.
زدت سعر جريدتك في الخفاء وأعلنتها عندما تضررت فأسألك بالله الا تعلن رائك السيئ هذا الآن وعندما نتضرر تختفي انت.[/FONT][/SIZE][/SIZE]