رأي ومقالات
إمام مسجد القصر الجمهوري و(موقع الراكوبة)..!!!
* وسبب غضب الزين – إمام مسجد القصر – أن المواقع هذه بها قدر كبير من البذاءة والشتائم والأكاذيب..
* والقاريء (الإنقاذي) الزين أحمد هذا -للعلم – هو الذي كتبنا نقول مرةً أن إذاعة القرآن حرمتنا بسببه من تلاوة الشيخين السُديس والشُريم..
* فهو مقيم – بصوته – في الإذاعة هذه ما أقام (عسيب) الإنقاذ..
* وليس في الأمر هذا عجب – بالتأكيد – بما أن أجهزة الإعلام (الرسمية) محتكرة للإنقاذيين والموالين والتابعين ومن تبعهم بـ(إذعان)..
* حتى تلاوة (كلام الله) لا تخلو من الإحتكار هذا..
* وشتان – طبعاً – ما بين تلاوة شيخيّ الحرم المكي وتلاوة القُرَّاء المحسوبين على النظام أجمعين..
* فالفرق ليس في (حلاوة) الصوت وحسب وإنما في (الإنفعال) الذي يتحقق به ما جاء في الحديث الشريف (إذا قرأتم القرآن فأبكوا، وإن لم تبكوا، فتباكوا)..
* وشدة (الورع) من شأنها أن تستمطر الدموع حتى من عيون السياسيين الذين يحكمون باسم الإسلام – أسوةً بالسابقين – وليس فقط من ينبرون لتلاوة القرآن على الناس..
* (أها)؛ حين كتبنا كلمتنا تلك – عن حرماننا من تلاوة ذينك الشيخين – كال لنا أنصار الزين سباباً (إلكترونياً) بلغ حد اتهامنا بـ(الكفر)..
* ثم لم نسمع ردعاً لهؤلاء من تلقاء شيخ الزين يقول لهم فيه (عيب كده، ديننا ينهانا عن البذاءة والشتائم والأكاذيب)..
* و(الأكاذيب) هذه موثقة في كلمتنا المشار إليها بالدليل (القاطع) المتمثل في (المطالبة ببث تلاوة كلِّ من السُديس والشُريم)..
* (يعني) – بالمنطق (كده) – كيف يكون كافراً من يقول (لا تحرمونا من هذه التلاوة)؟!..
* ولكنا نسمع من إمام مسجد (القصر) الآن ما ينم عن غضب شديد إزاء ما يقول إنها شتائم تعج بها بعض مواقع الشبكة العنكبوتية ومنها موقع (الراكوبة)..
*ولا نسمع منه غضبا مماثلًا تجاه شتائم “رسمية ” تنـطلق من بعض قاطني القصر الذي هو إمام مسجده آخرها ” تحت مركوبي ” ..
* ثم في فورة الغضب هذه يطالب شيخ الزين الحكومة بإغلاق المواقع المذكورة..
* وما لا يعلمه الزين – بالتأكيد – أن أغلب المواقع هذه (مُغلقة) أصلاً منذ فترة ليست بالقصيرة..
* وما لا يعلمه – (برضو) – أن الإغلاق هذا دفع بالكثيرين إلى البحث عن (مفاتيح) إلكترونية تفتح كل ما هو مغلق من مواقع بما فيها (الإباحية)..
* أما ما لا نعلمه نحن – بالطبع – فهو ما إن كان الشيخ الذي يتقاضى عشرين مليوناً من الجنيهات عن تلاوة التراويح، حسبما ذكرت إحدى الصحف، يعلم (أسباب) غضب المعلقين الإلكترونيين هؤلاء أم لا..
* فإن لم يكن يعلم فنقول له – على سبيل المثال – إن أحد المعلقين هؤلاء يسمي نفسه (المُشتهي الكمونية) وآخر يسمي نفسه (المُشتهي السخينة) وثالث يسمي نفسه (أبو بطن فاضية تكركر)..
* أي أن حالهم (ماهُوْ زين) يا شيخ (الزين) !!!!
الجريدة – صلاح الدين عووضة
[SIZE=5]ناس تغني وترقص وفي الحفلة تهتك عرض اسر بتاخذ هذا المبلغ استحلفكم بالله كم قيمة تذكرة راس السنة للفرد بدون طربيزة ولا عشاء (600000) بالقديم رجل حفظ القران وهل حفظ القران به واسطة من سلطان دنيا هل الصوت الجميل الذي وهبه له الله واحبه غالب اهل السودان واسطة ربنا حباه بصوت جميل لم يغني به حفظ القران مائة واربعة عشر سورة عيب وقمة الانحطاط المساس بالحفظة[/SIZE]
ههه والله تحفه ياعووضه.. بعدين الشتائم نحن بنسمعه من اعلى هرم فى الدولة واصبحت ثقافة .. كل من هب ودب… وهذه هى التجارة الحقيقيه للدين او بأسم الدين وشكلنا رجعنا لعصور سطيرة الكنيسة فى العصور الوسطى
يا جماعة منو ده الاسمو صلاح الدين عووضة ؟؟؟
غايتو البلد ده عجيبة يا زول يكون مع المعارضة ويكفر بالحكومة ويكتب انو الحكومة ده ما سوت التكحة !!!! ويا كمان زول مع الحكومة وكل ما تقوله المعارضة يعتبره غلط
[SIZE=3]بسم الله الرحمن الرحيم
اولا: [B]شيخ الزين من أميز الأصوات التي سمعتها في حياتي بل كان مدخلى لفهم القرآن وله علي أنا شخصيا أثر كبير في ذلك لما يتميز به من صوت واضح وتلاوة صحيحة ومخارج حروف واضحة ربنا يحفظه.
ثانياً: شيخ الزين من حقة أن يرفض اللغة المبتذلة التي تستخدم في كثير من الحوارات في الفيس بوك أو الراكوبة أو سودانيز أونلاين أو في الصحف سواء كانو أشخاصا ينتمون للحكومة أو المعارضة .. يجب التحلى بمكارم الأخلاق وشيخ الزين رجل ذو أخلاق فاضلة وأنا أعرفه جيدا وقد عملت ردحا من الزمن في موقع جمعية القرآن الكريم .. والحافظ لكتاب الله تزعجه العبارات واللغة التي بها اي اسفاف وسفاهة و لاريب في أن شيخ الزين وهو الحافظ لكتاب الله تزعجه هذه المهاترات بهذه اللغه التي لا تشبه الإسلام ولا المسلمين ولا قدوتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ثانيا: من حق الشيخ الزين أن ينتمي لأي سياسية يريدها.للإنقاذ أو غيرها
ثالثا: يجب ان نفتخر بهذا الصوت السوداني الأصيل والمميز وهذه المدرسه(الزينية) .. كما نفتخر بالشيخ صديق أحمد حمدون .. وغيره من القراء السودانيين المميزين .[/B][/SIZE]
لم أكن أتوقع أن هذا (المقال)إن صح تسميته مقال فيه إساءة للشيخ الزين صاحب أجمل و أروع صوت بالقرآن سمعته إلى الآن!
عيب على من كتب الموضوع و على من نشره.
كملتو أهل السياسة، الفن، الرياضة … و قبلتو على أهل القرآن.
أهل القرآن هم أهل الله و خاصته.
[[SIZE=3]B]إذا قرأتم القرآن فأبكوا، وإن لم تبكوا، فتباكوا
هذا الحديث ضعيف وفيه من الغرابةكما ذكر اهل العلم تحري جبدا في مثل الكلام يأخي هذا ليس سياسة.
والله المستعان.[/B][/SIZE]
[B][SIZE=5]شيخ الزين مدرسة وصوت سوداني متفرد من حقه أن يطالب الجميع وهو الحافظ لكتاب الله أن تكون لغة الحوار بينهم لغة لا تخدش الحياء سواء من جانب المعارضة أو الحكومة وعلى الجميع بأن يقتدوا بحديث الرسول صلي الله عليه وسلم (ليس المؤمن بالطعان ولا باللعان ولا الفاحش ولا البذيء) فيجب أن تسود اللغة التي تقود للتفاهم لا التوتر سواء من جانب الحكومة أو المعارضة أو أي شخص يريد أن يعبر عن رأيه.
وكلا الطرفين الحكومة والمعارضة بكل صدق تسود أحيانا لغة يعف أن يذكرها اللسان وهذا ما يقود للتوترات
أنا من محبي الشيخ الزين وبكل صدق أول شيخ استمعت بتلاوته في حياتي بل أحببت القرآن من تلاوته.وأعرف شيخ الزين جيدا تهذيبه وأخلاقه وإن كان إنقاذيا أو حزب أمه أو غيره فهذا لا ينتقص من قدره شيئا
جزى الله عنا الشيخ الزين كل خير و أطال الله من عمره وليكن إمتدادا لجيل القراء السودانيين العظماء .. الشيخ صديق أحمد حمدون وغيره[/SIZE][/B]
http://www.youtube.com/watch?v=PLr4fXn8T6M
الحمد لله على نعمة شيخ الزين وغيره من حفظة كتاب الله الذين يحفظ الله بهم الدين والعباد ونسأل الله أن يحشرنا معهم في أعلى عليين وانت يا صلاح عووضة الله يهديك ونسأل الله لك التوبة والهداية
مناضلى الكى بورد لا يوجد شخص يملاء عينهم حنى حفظة القران الرفيق عرمان افضل البشر عندهم
سبحان الله صلاح عووضة يفتى فى قراءة القران ةيتكلم بما لايعلم هذا زمانك يا مهازل فامرحى
يا صلاح عوضة تحدث عن أمثالك ناس عرمان وباقان أما حفظة القرآن فلا وألف لا فالفارق بينكم كبييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير.
بعد اطلاعي على تعليقات رواد النيلين, ارى فعلا حبهم للسودان بوجهه الايجابي والديني, قلبهم فعلا على الوطن, وكل منكم يا شباب قادر على خدمة هذا الوطن من موقعه،
لكن ما ذا نقول في سياسة التمكين الباطلة بغير مؤهلات,, لا تطوير ولا تغيير ولا تجديد ولا أمانة,,,
حسبنا الله ونعم الوكيل
الى المدعو صلاح الدين باعوضة يا مَائِقٌ
(حديث مقطوع) أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ ، قَالَ : قَرَأَ عَلَيَّ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ ، فِي جَامِعِ الْمَدِينَةِ ، وأنا أَسْمَعُ ، ثنا الْعَبَّاسُ بْنُ أَحْمَدَ ، ثنا الزُّبَيْرُ ، ثنا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ الْخَلِيلَ بْنَ أَحْمَدَ ، يَقُولُ : ” الرِّجَالُ أَرْبَعَةٌ : رَجُلٌ يَدْرِي وَلا يَدْرِي أَنَّهُ يَدْرِي فَذَاكَ غَافِلٌ فَنَبِّهُوَهُ ، وَرَجُلٌ لا يَدْرِي وَيَدْرِي أَنَّهُ لا يَدْرِي فَذَاكَ جَاهِلٌ فَعَلِّمُوهُ ، وَرَجُلٌ يَدْرِي وَيَدْرِي أَنَّهُ يَدْرِي فَذَاكَ عَاقِلٌ فَاتَّبِعُوهُ ، وَرَجُلٌ لا يَدْرِي وَلا يَدْرِي أَنَّهُ لا يَدْرِي فَذَاكَ مَائِقٌ فَاحْذَرُوهُ ” [/SIZE]
سلام عليكم
أسأل مجرب ولا تسأل طبيب…نقاشاتكم وتعليقاتكم كلها جيدة لسبب أصلها ونسة وما قصدين غير الإصلاح… أما الأخ عووضة صحفي وكلامه في التلاوة صاح… يعني فعلا الإذاعة جعلت الناس يكرهوا شيخ الزين حتى ولو بالقرآن… لأنه من الطبيعي يحبون أن يسمعوا غيرة… وليس العالم خلوة فكي ولا شيخ الزين رسول… فالذي يصلح هذا الاتجاه هو الزين نفسه…
يا جماعة المقالات دي بترجع لينا الاذاعة تااااني ختمة للزين و ختمة لي غيرة من المقرئين
شيخ الزين حفظه الله يتلو القران الكريم بطريقة تحس ان فيها سرد و شرح للقصص و الكلمات
حتى كان طارت الإنقاذ بإذن الله اتمنى ان يتواصل البث بصوت الزين.