اقتصاد وأعمال
شركة أمريكية تمول إنشاء مصنع سكر في سنار بـ(805) ملايين دولار
فى سياق مغاير أكد استعدادهم لفتح الحدود مع دولة الجنوب للتجارة وتبادل المنافع بين البلدين متى ما تم الشروع في تنفيذ اتفاق التعاون، داعياً إلى ضرورة تطبيع العلاقة بين البلدين باعتبار أنه لا طريق آخر غير التطبيع.
من جانبه قال وزير التخطيط العمراني بالولاية الإمام عبد اللطيف الإمام إن العائدين من دولة الجنوب إلى الولاية يبلغ عددهم(15) ألف مواطن، مشيراً إلى إن المواطنين الذين يتمتعون بخدمات الكهرباء بالولاية لا تتجاوز نسبتهم 60% وأنهم ساعون بحلول العام القادم لإكمال كل خطوط الكهرباء بالولاية. وأضاف أنهم قاموا بإيصال خطوط وأنابيب مياه النيل إلى(25) قرية بجانب كهربة عدد من المشاريع الزراعية. صحيفة السوداني
الاسلام يقول لايلدغ المؤمن من الجحر مرتين ، فكيف يا جماعة نمشي تاني وندخل ايدنا في عش الحية نفتش بيضها ؟؟
الا اذا كان هناك من هو ذكي ويخطط للانتقام عن سابقة مصنع النميل الابيض ويورط امريكا في خسارة يخليها تجي باركة
[SIZE=5] 805 مليون دولار تسدد خلال 7 سنوات؟
يعني ده متوسط دخل المصنع الواحد خلال الفترة المذكورة!
جنس جزارة![/SIZE]
الى متى تثقون فى اﻷمريكان… ما أحسب هذا إﻻ مقلبا
إيه الجهل ده المصنع الجاهز يبيعوه عشان يعملوا واحد تاني
حد يفهمني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نقول للمهندس “الزراعي” محمد عباس هذا هو الكلام الصحيح وسنار ولاية واعدة وبكل سهولة يمكن أن تصبح “هولندا السودان” ولاية غنية بالموارد والكوادر البشرية العاملة ونأمل التركيز على صناعة السكر وإنتاج الزيوت من السمسم والفول وزهرة الشمس التى تتميز الولاية بإنتاجها وزيادة المساحات المزروعة ” بالإضافة إلى عمل مزارع للإنتاج الحيواني والإهتمام بالتصنيع الزراعي خاصة تعليب الخضر و الفاكهة للتصدير لما تزخر به الولاية من إمكانيات هائلة في هذا المجال وأيضا الإهتمام بصناعة الغزل والنسيج في ظل وجود مصنع سنار للغزل والنسيج من خلال زيادة المساحات المزورعة قطن ” مطري ومروي” ونتمنى أن نسمع كل خير لهذه الولاية التى نعشقها جدا ودرست في مدارسها – سنار الثانوية – ونتذكر قصب السكر والمنقة والجوافة ا لقريب فرت والسمك …. “
[SIZE=7]اكيد الكومشن كبير يا والي الولاية … خلاص انتهيت من القطع الاستثمارية في الولاية وقبلت علي المستثمرين اكيد الكومشن كبير يا والي يا فاسد .. وقولي الناس البساندوك في الخرطووووم الحسوا كوعكم[/SIZE]
ذا كان هذا المصنع الذى سيشيد من جديدسوف يغطى تكلفته خلال 7 سنوات فلماذا تفكر الحكومة فى بيع مصانع سكر غرب سنار وحلفا والجنيد مع ان هذه المصانع اصلاً مشيدة وشغاله على ابدع ما يكون ولكن يبدو ان هنالك مبلغ من المال حيدخل جيوب المسئولين لزوم السمسرة. الله يكون فى عون السودان.
طيب أنتو وكت صحيح بتعملو مالكم معطشين مدينة سنار أكبرمدن الولاية منذ تقلدكم من زمان زمام هذه الولاية …؟
تانى امريكا….والله كان ده حالكم امريكا ليهاحق تديكم بالجزمه….اين عزة المؤمن….ايها المؤمنون