سياسية
الجبهة الثورية ودوامة الخلافات ..!!
وقالت مصادر متطابقة إن ممثلة حزب الامة القومي ببريطانيا وإيرلندا ” سهير شريف ” كشفت أن ميثاق الفجر الجديد كان قد طرحه رئيس الحزب الإمام الصادق المهدي منذ زمن بعيد ، وإتهمت سهير الجبهة الثورية بسرقة الفكرة من المهدي ، والتي وصفتها بالفكرة غير الجادة .
ومن جهته إتهم رئيس الحزب الشيوعي بلندن ” راشد سيد احمد ” الجبهة الثورية بممارسة الإقصاء ، وتخوف من ممارسة ذات الإقصاء إذا سقط النظام .
وسخر المشاركون من منظمي الندوة وأمنوا ان الجبهة فشلت في إدارة الندوة فكيف تنجح في إدارة وطن .
صحيفة الإنتباهة
انهم شرذمة من شذاذ الافاق وخونة الوطن ومرتزقة وخائبين جمعهم الحقد والعنصرية فخانوا الوطن ولن تقوم لهم قائمة فقد نبذهم الوطن وتبرأ منهم المواطنون فانهم كالاغنام القاصية وستأكلهم الذئاب طالما شذو فقد والله هانوا واهانوا انفسم والعياذ بالله
” سهير شريف ” كشفت أن ميثاق الفجر الجديد كان قد طرحه رئيس الحزب الإمام الصادق المهدي منذ زمن بعيد
وإتهمت سهير الجبهة الثورية بسرقة الفكرة من المهدي ، ثم وصفت الفكرة في حدي ذاتها (الفجر الجديد) إلا هي أصلا ملكية فكرية لعراب زمانه الصادق المهدي بالفكرة غير الجادة .
ورقصني يا جدع
انتو متشاكلين في شنو هي الفكرة نجحت يعني والصادق المهدي نكر من اصلووالفجر دا اشرق عندكم ولا شنووبعدين سهير شريف احسن تتفرق للخواجة الطالع نازل معاها دا ناس ماعندها موضوع
والله يا سهير شيخك غلط غلطة كبيرة لأنه لم يسجل فكرته في براءات الاختراع ، ويستاهل أها الجبهة لطشتها منه:D
هزلت حتى بانت عظامها…يا زعماء ما قبل التاريخ !!
لم يخيب حدسي في ان الفجر الجديد صناعة غربية لمجع اشتات لتنفيذ مخططها في إضعاف السودان من اجل تقوية جنوب السودان وتقويض سلطة السودان وتفتيته وإشغاله في منازعات داخلية ، ومن ثم في حالة نجاحها في مخططها سوف تقوم بخلق علاوي وشبلي السودان وبعد ان تنفذ مخططها تقوم بحرق كروتهم المحروقة اصلا . والغرب يرى في الاحزاب التقليدية ديناصورات ولعب عرائس تحركها في ايديها بعد ان يمسك العسكر من الجبهة الثورية المدعاة الحكم يتم إقصاءهم من الحكم والديمقراطية المزعومة تتبخر احلامهم من خلالها ، والذين لا يستطيعون إدارة حوار ندوة بين مكونات متفقة في برنامج الفجر الذي وقعت عليه فكيف لهم بحكم السودان وتحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ……
[SIZE=6][B][COLOR=undefined]فعلى ذلك قِس ، فهؤلاء هم من كانوا يفكرون فى حكم السودان وكأن الرجال إنعدمت من وجه الأرض ، حيث لم يتفق هؤلاء على إدارة ندوة فما بالك بإدارة وطن شامخ كالسودان ، إن هؤلاء ليست لديهم الفكرة أو الخطة أو البرنامج الذى يحكم قرية ناهيك عن بلد كالسودان ، إن هؤلاء من شدة عداوتهم الفاجرة يعملون بمبدأ ( علي وعلى أعدائى يا رب ) حيث أن الهَمْ الأول والوحيد عندهم هو إسقاط الحكومة وبأي طريقة وبعدها يحصل ما يحصل وحتى لو تقسم السودان وأصبحت كل قبيلة تحكم منطقتها.[/COLOR][/B] [/SIZE]