تطورات خطيرة ومثيرة في قضية ثنائي المريخ بدبي
المجني عليه رفض التنازل
اكد الاستاذ ايمن بان الشاكي قد حضر لي بالمكتب وعدل عن قراره في التنازل وذلك بسبب بعض الاستفزازات التي واجهته من قبل البعض.
قانون العقوبات الاماراتي
اوضح المحامي ايمن بان المادة 393 من قانون العقوبات الاماراتي توضح بان للشرطة حقا عاما وليس لديها حق في التنازل ويجب علي الشرطة احالة القضية للنيابة واشارالمحامي للمادة الخاصة بعقوبة الاعتداء وقال انها تنص علي الاتي:
يعاقب بالحبس والغرامة معا من اعتدي علي سلامة جسم غيره باية وسيلة او بالاعتداء وافضي بواسطة الاعتداء لمرضه او عجزه عن اعماله الشخصية لمدة تزيد عن 20 يوما مشيرا بان المحكمة تقضي بالغرامة فقط في حالة تنازل الشاكي عن حقه الشخصي واذا ثبتت التهمة في حق المتهمين تكون العقوبة بالحبس.. وفي حالة التنازل تنزل العقوبة للدرجة الادني وهي الغرامة
تحويل الشاكي للطبيب الشرعي
اوضح المحامي ايمن بان موكله الشاكي قد قابل وكيل النيابة صباح امس واكد وكيل النيابة بانه سيتم تحويل الشاكي الي الطبيب الشرعي للتاكد بان حالته مستقرة ولايوجد احتمال عاهة مستديمة او اضرار مستقبلية قد تنشأ من الاعتداء موضحا بان وكيل النيابة سوف يقوم بتسليم الخطاب لموكله الشاكي اليوم
الجوازات لدي الشرطة
وسألناه عن جواز سفر اللاعبين فقال ان النيابة مازالت تحتفظ بجوازات سفر اللاعبين لحين انتهاء المحاكمة او تنازل الشاكي عن حقه الشخصي مشيرا بان تسليم اللاعبين جوازات سفرهما سلطة تقديرية من اختصاص النيابة ويمكن ان تقوم بتسليمهما جوازات سفرهما او تقوم باستخراج فيزا اضطرارية لهما
موقف اللاعبين
وسألناه في الختام عن موقف اللاعبين من الناحية القانونية قال ايمن يجب ان يحصل اللاعبون علي تنازل من الشاكي ليكون موقفهما القانوني سليما وتمني ان تكلل المساعي بالصلح في النهاية لانهم سودانيون.
قوون [/JUSTIFY]
[SIZE=5]…لماذا لا ينالون عقابهم جزاء منكرهم وتشويه سمعة البلاد…..[/SIZE]
التطور الخطير في الموضوع ده شنو ؟ ديل شوية صعاليك تشاجروا على حبشية ، نأمل أن يتدخل الاتحاد السوداني لدى السلطات الاماراتية ليأخذ القانون مجراه حتى ولو تنازل الشاكي …. هذه سمعة بلد لا تهاون فيها .
نطالب الجهات المختصة بدولة الإمارات العربية المتحدة وخاصة بإمارة دبي توقيع أقصى العقوبة على هؤلاء الصعاليك الذين أساءوا لسمة السودان والسودانيين وعلى حكومة السودان ونادي المريخ وووزارة الشباب والرياضة وكل الجهات المختصة توقيع أقصى عقوبة ممكنة بحق هؤلاء الصعاليك الجهلة الذين يعتقدون بأنهم “خلاص مافي حد زيهم لأنهم بيلعبوا في المريخ ” إيه المريخ وإيه الكرة السودانية بالمقارنة مع الكرة العالمية وفي العالم العربي وافريقيا ” لا شئ بل صفر كبير وهؤلاء “مواهيم وجهلة وهذا هو سبب تدهور الكرة السودانية التى يلعبها مثل هؤلاء الصعاليك ” ياحليل زمن جكسا وقاقرين وماجد وبشارة وبشري والدحيش وكمال عبدالوهاب وسامي وحموري وقلة وفوزي وشوقي وابراهومة كوبر وابراهومة النوبة وسكسك وبريمة وسبت واحمد آدم وزقبير ” فال أكرم الهادي وعلاء الدين صعاليك مالاقيين البأدبهم بس ” ويجب أن لا تمر هذه الحادثة دون عقاب ” وطبعا في السودان لم ولا ولن يتم عقابهم بأي شكل من الأشكال وكلكم عارفين السبب وعلى هذا الأساس نطالب الجهات المختصة في دبي بتوقيع أقصى عقوبة عليهم وألا يقبلوا أي وساطة في هذا الأمر وأن يأخذ القانون مجراه حتى يكونوا عظة وعبرة لبقية الصعاليك الذين دمروا الكرة السودانية “وقالوا بيعرفوا يلعبوا كورة .
طبعا فضائح لاعبي الكرة عندنا في السودان( بالكوم) لا تعد و لا تحصى لكن ناس الواسطة و اهل الباطل يقفون مانعا حتى لا يعلمها الاعلام ليتم علاجها ولكن تترك حتى تفوح رائحتها الكريهة تلك فتزكم الانوف ….اما مشكلة اليوم فهي قليل من كثير …الرياضة اخلاق قبل ان تكون جري و عك مثل الذي عندنا ..اذا اردنا ممارسة الرياضة بمعناها الشمولي الصحيح فعلينا اولا ان نبدأ بالهرم الاداري الذي لن تنصلح الرياضة و الرياضيين الا به و الا على الرياضة السلام ….و هذه السلوكيات السالبة واحدة من اسباب فشل اللاعب السوداني في الاحتراف الخارجي لانه غير ( منضبط )…
[SIZE=3]حسب الأخبار إنو الشاكي سكرااااااااااان
وعلاء وأكرم سكككككككككككارى
والمكان باااااااااااااااار وللا نادي ليلي مافرقت
ماصدعوا بينا ومافي للمتابعه اللصيقة ياناس قوون
قروش الاتصالات دي استفيدوا منها في حاجة تانيه
وعلى فكره كان ممكن يكونو أي اتنين من نجوم الهلال والمريخ فمعظم لعيبتنا على نفس الشاكله إلا من رحم ربي
رحمتك يارب[/SIZE]
[B]ســـــلام نهى … صـــلح نهى … تنازل نهى … عقوبات بس علشان تانى مايجوا يتصعلقوا … كملوا الصعلقة فى السودان و جو يتموها فى الامارات[/B]
عالم رمم ـ الله لا جاب باقيكم يآخ !!
خليهم يتعاقبو ويتحبسوا وفق أحكام القانون الإماراتي عشان يبقوا عظة وعبرة للبقية
اهم شي يجب ابعادهم نهائياً من الدولة