منوعات
برلماني بريطاني .. هذه هي جرائم البشير ..!!
وكان اللافت لـ« الزاوية » علامات السرور والقبلات التي طبعها « المغربي » على رأس الخواجة وهو يودعه ، وعندما سألنا عن أسبابها علمنا أن « جورج » ردّ بوضوح على سؤاله حول الجنائية بقوله : « إن جرائم عمر البشير الحقيقية التي يعاقبها عليه الغرب هي العزة والكرامة ودعم القضية الفلسطينية واستخراج النفط السوداني » .
[/JUSTIFY]صحيفة الانتباهة
]الله اكبر ولله الحمد ) وشهد شاهد من أهلهB]
[SIZE=5]هذه حقيقة لا يجحدها او يغفل منها الا صاحب غرض اخر الامر الثاني البشير كان له طموح ما هدد طموحه انشقاق الترابي وفساد السلم الاداري بقت المناصب والادارات منهوبه ومسلوبه لااحد ينصح ولااحد ينقض ولا يتحدث بالعيوب – شخصيات ضعيفه او غرضها السرقة – السبب هل مثل هذا البرلماني من الصعب مقابلته سابقا فقط نقول مؤامرة جالسين في محلنا التغلغل داخل امثال هذا البرلماني كثر امركا اوربا كلها لكن الترابي طلع المهدي قال كاودا صرحت دا شغل امني وجيش وين شغلكم يا ساسة [/SIZE]
[SIZE=3]عزه وكرامة وعندك اربعين الف جندي في ارضك عزه وكرامة وعربات الامم المتحدة تسرح وتمرح في الخرطوم ومبنى الامم المتحدة داخل الخرطوم ومكانه الطبيعي دارفور وكردفان وحدود الجنوب عزه وكرامة والمواطن لاقيمة له في الخارج عزه وكرامة ولو فتحت باب الهجرة لن تجد غير المنتفعين وتجار الدين عزه وكرامة و جزء كبير من دارفور تحت سيطرة المتمردين وقطاع الطرق عزة وكرامة ونحن نشحد ونستجدى ونطلب من الجنوب ان يفك الارتباط ولايدعم قوات التمرد والصحيح هو ضرب هذه القوات والدولة التى تدعمها بدون رحمة عزة وكرامة وانت لاتستطيع حماية العاصمة من اي هجمات ولايامن المواطن على نفسه في اي مكان .. من يحتاج الى دعم القضية الفلسطينية ام المشكلة السودانية وهل نحن اقرب الى الفلسطينين من العرب ومصر والاردن[/SIZE]
نوع من الترويج ؟ وكسب ود الشعب البسيط عندما نتقدم ونسبق الغرب عندها سوف يعاقبنا الغرب نحن راجعون للخلف
أين العزةوالكرامة عندما قتل البشير 10000 الف من دارفور
أين الرد على اسرائيل عند ضربتكم خمس مرات ثم خرجت كمادخلت
أين النفط الذي بوداعة انكشف فسادكم ؟ وتجارتم الرخيصة بالدين
هل من راد
يا ليته خرج الى الحارات و الازقه و الحواكير ليتلمس معاناة المواطن البسيط الذى يقاسى و يعانى الامرين و يقف وعينه تدمع حرقة و حسرة على ما ال اليه هذا المواطن والمشردين فى وطننا الحبيب اسوة بالشيخ ذائد الخير و الشيخ محمد بن مكتوم الذان وضعا بصمه و مفخره لشعب الامارات يتحدثون عنهم ويذكرونهم بالطيب من الكلم و الخصال الحميده و حبهم لشعبهم و كيف كان اصرار الشيخ محمد ال مكتوم و هو جالس القرفصاء بجوار شايب يستجير بالرمضاء بعد أن فقد مسكنه لتوسعة الشارع ؟
هذا الذى كنت اتمناه ان يحدث فى وطننا مما يذيدنا فخرا و رفعه ونبصم بالعشرة انه رجل المهمات الصعبه و هو عزنا و فخرا و الكرامه محمداه من جدودوه .
إليكم أيها المعارضون هذه هي حقيقة رئيس السودان – يا أيها الثمانينون هذا هو رئيسكم البشير والذي والله ما كان الا خيرا للسودان وللسودانين فماذا انتم فاعلون – ( ومانقموا منهم الا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد ) وهذا هو الذي يوجع المعارضين الثمانينون الذين لا شغل لهم الا الحسد والغيرة من انجازات الانقاذ والبشير ولو عاشوا ثمانين عاما أخرى ما انجزوا ولا عشره
فيا شعب السودان التفوا حول قائدكم أبن البلد والتفوا حول رمز العزة والكرامة والرجولة وسيد البلد والتفوا حول من رفع رأسكم في كل بقاع الدنيا واتركوا هؤلاء العجائز الذين لم يقدموا لبلادنا الا الحركات المسلحة والتمرد فانه من ( يباري الجداد ) قاتلهم الله أنا كانوا والحمد لله الذي أمر فينا امثال البشير ونسأله أن يطيل عمره ويصلح عمله
بالله انظروا لقول هذا الرجل و قول دكتور/الترابي عندما سئل عن الجنائية و ماذا قال ساستنا الذين يسعون لحكم السودان …..هذا البرلماني البريطاني جردكم جميعا من ثياب المصداقية و لم يترك لكم الا اوراق التوت الزائفة التي ستزبل قريبا عندما تصيبها حرارة الصيف القادم نحوكم …
هل تتذكرون جورج قلوى البرلمانى البريطانى كان اخلص اصدقاء صدام حسين ومناصر لقضية العراق ضد الحصار .لاكنة لايستطيع منع صدور القرارات ضد اى طاغيةوفى النهاية البشير لابد لة ان يمثل امام المحكمة الدولية لتبرئةنفسة هذا انكان كذلك مثلة مثل ابقردة ولا تنفع عمليات تبويس اللحى والشوارب ابدا
يا سبحان الله
متى كان هذا اللقاء
حيرتمونا
تناقلت الاخبار ونشرات الصحف اليومية ومنها القدس العرب قبل اشهر مضت
عن رحيل الاخ فى الله جورج غلوى فى صمت عن دنيتنا
ولقد ترحمنا عليه وصلينا عليه صلاة الغائب وعملنا له التابين الاربعينى
فهل عاد الى دنيتنا كذلك فى صمت
ام كان رحيله افتراءا ام كان هذا اللقاء بينه وبين الاخ مكى المغربى لقاءا سابقا لوفاته
افيدونا ان كنتم تفهمون هذا اللغز او تدرون الحقيقة
وجزاكم الله خيرا
الله اكبر ظهر الحق
نعم هذه هي الأسباب الحقيقيه من قرا الواقع صحيحا
سلام عليكم ورحمة الله
هذه المرة أوجه هذا التعليق إلى الأخ الرئيس…
كل من تسنم الحكم لا بد أن يُغبن فيه من غيره… ولذلك هذا الكلام الذي رصدته الزاوية لا يتعدى زاويته… فالرئيس مطلوبا رسميا وليس بالمزاح، وذلك بسبب ما يجري في السودان من حروب، وكونه رئيس السودان!أما الأمور المذكورة هذه فكل الناس يحبونها ويساندونها… فرجاء لا تخلطوا الأمور عشان ربنا يحلها…
[SIZE=5]بتكرهوني عشان قلت انا بكره الشيوعيه والله يا شيوعيه ما بتنهضموا لانه لا توجد لديهم صفه تحب لا اخلاق تريدون تفكك الاسر الانحلال الاخلاقي عملاء شخصيات ضعيفه جبنا وقت الحاره يعني ما في شيء فيكم يعجب طز فيكم[/SIZE]
اتساءل عن مبلغ الرشوة التي قبضها هذا البرلماني المزعوم…… الانقاذ تحاول محاولات مستميتة و باي ثمن للحصول على أي شهادة زور لتبييض وجهها… اذا صدقنا حكاية البرلماني هذا فكيف جاء و من اتى به و من دقع نفقات اقامته في السلام روتانا؟ ام انه جاء على حسابه الشخصي؟ ثم و اذا كانت الانقاذ و رئيسها واثقون من صدقهم و نزاهتهم و عدلهم و براءتهم فما حاجتهم لشهادة الشذاذ من ” الكفرة” من الغرب؟ البشير مطلوب بجرائم حرب ارتكبت في دارفور … سمعنا باذاننا البشير يعلن الحرب على دارفور بانه ” اطلق يد الجيش في دارفور” هل يعني ذلك لاي عاقل شيئا سوى استباحة دارفور؟ قدرت المنظمات الانسانية عدد القتلى في دارفور بمئات الالاف (300000) انسان و سمعنا البشير يتحدث عن ان القتلى عشرة الاف فقط! و سمعنا عن جرائم اغتصاب وردت ايضا في تحقيقات اللجنة المحلية اشارة لها كحوادث فردية ! يعني هتالك اساس للاتهامات. اما الحديث عن العزة و الكرامة فيكفينا لدحضه التذكير بحلايب و شلاتين و الفشقة و جنوب السودان و عشرات الاف الجنود الاجانب … اما الحديث عن البترول فالسؤال : اين هو؟
البشير تمام لكن الولايات ى التى تجيب الحرائق وخير مثال جنوب دارفور والى مكروه لدرجة قف
العدل .. العدل أمنية يتمناها كل مجتمع لينعم بالاطمئنان والرضا ، وهو اساس العلاقة بين الحاكم والمحكوم .فلنقف معا فى قراءة سريعة لواقعنا الذى نعايشة من اجل استقرار ولايتنا الحبيبة .فالتمرد الذى انهش مجتمعنا ليس اقل خطورة من غفلات ولاة امرنا فى ادارة شئون الولايةفى كل شبر من ارضنا الحبيبة وعلى اثر الأزمات والحروبات الاقتصادية التى أضحت واضحة كالشمس لا تنكرها كل عين فاحصة للحق والحقيقة .
فلنقف بتجرد فى امر الاستثمار فى ولاية جنوب دارفور بعيدا عن العصبيات والجهويات والأقليات وماذا اصابه من داء عضال اعجز القائمين والحادبين لمصلحة الولاية .
منذ منتصف العام 2011م أصبحت ولاية جنوب دارفور شعاع ينير الطريق لحل أزمة البلاد الاقتصادية وكان هذا الشعاع مؤشراً أساسيا لحل مشكلة الولاية المتمثلة فى عدم الاستقرار الأمنى.
حال الحركات مدفوعة الاجر وواقع الولاية من الثروات…وحال المجتمع الدارفورى المترابط، اثبت وبما لايدع مجالا للشك ان من وراء مشكلة دارفور امر غفل عنه الدار فوريين والسودانيين نجمله اجمالا ان سبب المشكلة مواردنا وثرواتنا المنتشرة فى باطن الارض وخارجها .
فاذا امسكنا بثروات خارج الارض (( الحبوب الغذائية ومتوسط انتاج الفدان المطرى للحبوب الذيتية الفول السودانى والسمسم حب البطيخ والبقوليات المختلفة اضافة الى البطاطا والطماطم والصمغ العربى (الهشاب والطلح) وصمغ اللبان من شجر الرطرط علاوة على انتاج الارز البرى والبوط المنتشرة فى ارجاء الولاية – وكذلك الفواكة بانواعها والمنتجات الغابية (الخشب والعسل … الخ ) )) اما باطنها بهاحوض مياه البقارة الجوفى والاودية الموسمية الجارية والزرات المعدنية0المختلفة من اغلى المعادن كالماس والذهب والحديد والنحاس الى اخره والمواد الجيرية و… والبترولية .
بالله عليكم كيف يتركنا العالم الخارجى بكل هذه الثروات (الزراعية الحيوانية المعدنية الغير معدنية) فى حالنا لننعم بخيراتنا وهبات الله علينا .
اذاء هذا الوضع كان من المفترض ان يقود ولات امرنا فى الولاية من بعد ماتبين لهم هذا الحال بالعدل والصدق وليس بالفظة والاهواء وان ينظموا بما هو احسن حتى ينعم انسان الولاية والسودان بالرفاة و الامان وخير شاهد فى ذلك انحسار امر التفلت الامنى والسطو فى مايو 2011م لفتح مواقع التعدين الاهلى التى كانت بردا وسلاما على امن الولاية وهذا ما اكد ان مشكلة الولاية تكمن فى الفقر وكسب العيش الكريم والشاهد الذى عايش مواقع التعدين الاهلى يجد الكل يحمد ربه وينبز الرزيلة .
ماذا فعل ولاة امرنا( حماد وحكومته) لنسف هذا الوضع .
وما الذى اصاب الولاة .
حب الذات ونكران جهد الاخرين وراء ذلك فالاستثمار كان بوابة التيه بالولاية .
اولا :
اسند شان الاستثمار لشخص قليل التجربة والخبرة اتى به من السوق وكل ماتمتع به من خبرات مرتبطا بالشرطة الشعبية محلية نيالا .
ثانيا :
تم افراغ ادارة الاستثمار من قيادتها حيث حول مدير الادارة الى مديرا عاما للشباب والرياضة وتم الاستغناء من خدمات الخبرات بالادارة .
ثالثاً :
وضعية هذا الشخص القانونية شابها لغط كبير حيث كان قرار تعيينه امينا عاما للمجلس الاعلى للاستثمار بالولاية وتم تعيينه مفوضا للاستثمار من دون اى سند قانونى .
رابعا :
بعد اجراءات تخفيض الصرف الحكومى على اثر القرارات الاقتصادية الاخيرة تم اعفاءه وظل يعمل لحين اعادة تعيينه فى مسمى مفوض .
خامسا:
هذا التعيين الاخير لزم امرا مهما فى الولاية هو تعديل قانون الاستثمار الولائى ليكسب قرار الوالى الصفة القانونية فتم تعديل قانون الاستثمار الولائى المجاز من المجلس التشريعى براى فردى من المفوض .
سادسا :
اللمرسوم المؤقت ومدى خطورته فى تعويق واحداث ربكة فى الولاية .
فصل القانون لشخص المفوض
ركزت السلطات المطلقه للمفوض
المفوض معين بالدرجة الاولى من دون اى خبرات
تعارض القانون مع القانون الاتحادى
ومن بعد كل هذا التحليل ماذا حل بمؤسستنا التشريعية (مجلس الولاية التشريعى) .
وماهى اهليته .
ايحق لكائن من كان ان يستدعى قادته ويوجههم بان رايهم فىالمرسوم المؤقت معناه الوقوف ضد الوالى .
وان على المجلس ان يوافق كليا على المرسوم المؤقت
وانه اى الوالى لايري اى ضرورة لابداء اى ملاحظات او تعديلات عليه .
وماذا نعمل ان كان من استامنوا لقول الحق ان يحيدوا ويسايروا الباطل . وهل الاسود يصير ابيض .
ان كان هذا هو الحال لايسعنا الا ان نقول حسبنا الله فيكم .وان الله يمهل ولا يهمل وسياتى رجال لا تلين قلوبهم ولا مصالحهم فى طريق الحق وشرف لقمة العيش ونرفع اكفنا ليل نهار بان الله سينصر الحق رغم كيد الكائدين ومصلحة الغافلين والله من وراء القصد وهو يهدى السبيل . رغم غياب العدل واختفاء قول الحق .