تدهورت الحالة الصحية لرئيس جهاز الأمن والمخابرات السوداني السابق صلاح عبد الله قوش مجددا، وكان قوش المعتقل حاليا بتهمة المشاركة في محاولة إنقلابية على نظام الحكم في بلاده،والتي كُشف عنها يوم الخميس 22 نوفمبر من العام الماضي قد تم نقله الشهر الماضي إلى مستشفى (الأمل) بالخرطوم التابع إلى جهاز الأمن بمبادئ ذبحة، وأجريت له عملية قسطرة في القلب بمستشفى الزيتونة التخصصي، حيث أشرف عليها البروفسور محمد سعيد الخليفة مدير جامعة الزعيم الأزهري، والدكتور أنس البدوي استشاري أمراض القلب التدخلي .وقالت مصادر مطلعة لـ ” أفريقيا اليوم” أن صلاح قوش يعاني منذ سنوات من إعتلال في إنتظام ضربات القلب (الرجفان الأذيني)، والذي يأتي نتيجةالضغط النفسي الشديد والقلق والكافايين الزائد والتدخين والكحول وجميعها يعاني منها قوش، حيث سبق أن خضع للفحوصات والعلاج لحالته في مستشفي كرومويل اللندني في العام 2006، وتم استخرإج فيزا له لإحدى الدول الأوروبية لإستكمال علاجه.يذكر أن قوش كان معتقلا في جبيت بشرق السودان، وعندما تدهورت حالتهتم نقله لمستشفى الأمل بالخرطوم ومنها لمستشفى الزيتونة، وأجريت له عملية قسطرة، ثم عاد لإستكمال فترة نقاهته في الأمل.
القاهرة- أفريقيا اليوم: ناصف صلاح الدين
ما هم كده الواحد منهم يعمل ذى وشه فى حق الشعب والوطن ولما يعصروا عليه بشوية تحقيقات ويواجهوه بالادلة الثبوتية يبلل لباسه ثم يتجرس فيتمارض لعله وعساه ينال شفاعة الاعذار الصحية فيطلق سراحه ذى حسنى مبارك بالضبط ول اقولك ذينا لما كنا فى الابتداية كنا نتمارض فى حصص التسميع ونملا بطونا موية ونستفرغ لننال شهادة الحاضرين معنا واحيانا كانت اصابعنا اقرب
دخول الناس فى الشبكات هين
ولكن التامل فى الخروج
انتم ال طبختموها فكلوها ذي ماهى علقم كان او حنظل
الله المستعان فالرجل نعرف له محاسن جمة فى حق الوطن وليس فى حق الحزب…..اننا نظلم بعضنا ولكن الله لا يظلم احدا
هذا الخبيث الماكر يخطط للهرب بحجة الذهب للاستشفاء في س من الدول بحجة الا ستشفاء ، وهو قد يكون حزم امتعته وبعد فترة يكتب عنه خرج ولم يعد …. تسقط بس