حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان يعاقب بعض عضويته بحفظ سور من القرآن

وهو عضو المؤتمر ده مش مفروض إنه متدين ، بالتالي مفروض حافظ قرآن!!
أقله سورة يسن !!
القرآن الذي هو رحمة أيكون عقوبة ؟!
قال تعالى “وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وانصتوا لعلكم ترحمون” الأعراف 204

سلام
يا أخوانا أنتم كده ما فاهمين وما عارفين حاجة..
ده اسمه إزكاء نار القرآن
الله أكبر

احب الليل الليل احب النيل يا جميل
وقع الجرم التربوى على المفعول به وحكم على الفاعل بحفظ سورة من القران وهو المستفيد اما بالنسة للمتضرر من وقوع الجرم عليه فاين حقه فى القصاص من الفاعل وماذا يستفيد وهل الفاعل سيقدم لجلسة اختباره وللستماع لما حفظها من القران علنا على التلفاز ووفق جهة مراقبة مناط اليها الامر ام مجرد حكم ونباح كلاب
ما هذه المهازل وهل كان فى زمن الرسول صلى الله عليه وسلم عقوبات من هذا القبيل وهل هذا ما جاء به القران من القصاص فى الحقوق
باى شرع تحكمون مالكم كيف تحكمون ام عندكم كتاب ما انزل الله به من سلطان

هذا هراء كذب تضليل لوكان النفهوم هكذا لمنع الطلاب من الحفظ لاحول ولاقوة الابالله كيف يحدث هذا وهذا مااخر اتوصلتم اليه ان كنت لاتفهم اسال حتى تعلمة حقيقه بدل ان تكون اشاعه تصبح لك جريمه اثار الفتنه والتكفير نحن منهجنا القران وشريعتنا الاسلام ةباذن الواحد الاحد القادم هو السودان فى خط مستقيم والله اكبر ولانامت اعين الجبناء العقوبه التى لاتفهما هى ان تقرا من تلك السور عقبا تربيوا ولست العكس كما تدعى ايها الجبان

أغلب هؤلاء المعلقين للأسف جاهلين ومسطحين ، أولاً ما في إسلامي منظم من المتوسطة أو الثانوي ما حافظ القرآن والجماعة الغير حافظين إن ديل إنضموا حديثاً وبعدين حكايةعقوبة حفظ القرآن موجوده في أكبر وأول دولة تطبق الشريعة في العالم

وا حزنى انتظروا الساعة ! هل اصبح حفظ القران نوع من العقاب يا اهل المؤتمر الوطنى وا اسفاى وا اسفاى ، اذا كل ابناؤنا فى مراحل التعليم فى حالة عقاب منكم منذ مجئ الانقاز مازا فعلوا