تحقيقات وتقارير
محلية امبدة غياب الامن والامان وحضور الجرم والاجرام
وهنا فصُُُل اخر من فصول مسرحية حضرت انا المجرم ولم اجد سيادتكم . فقد نال الشاب الورع عمر احمد علي كغيره من الاسر المغلوب علي امرها سيل من ضربات عصابات النقز واللصوص الذين داهمو منزله في الليلاً غاب حتي فيه نباح الكلاب والشرطة
الشرطة التي نامت واسترخت وكانها في عهد عمر بن الخطاب وولم نجد ولم نسمع ولم نري منهم احد في موقع الحدث والبلاغ دايماً ضد مجهول (دايما متعوده)
والمجهول هو عصابة النقز الذين لهم لون وطعم ورائحة فان اشكالهم مالوفه وسحناتهم معروفه وملابسهم وطريقه كلامهم وسلامهم وحركاتهم ( حاجات تانيه حمياني ياشفت )
وقبل عدة ايام هنالك شاب سكير يسرح ويمرح بسكين تلمع ما السيف في بواكير الليل وقد قمنا بواجبنا واتصلنا 999 ولكن لا حياة لمن تنادي ( نووووووووووم العافيه )
ولقد لاحظنا ان عربات الشرطة تتمركز في الاماكن الراقية لزيادة تجميلها واظهار زينتها وفي الطرق العامة وامان الجبايات وكانها في سويسرا ( معقولة بس في ناس كد ا )
اما محمد احمد السوداني المغلوب علي امره ياتي مرهق من غلاء المعيشة فيستقبل بضربات السيوف والسواطير من شباب ارهقت عقولهم حبوب( الخرشةوالفايف المخدرات بانوعها )
اصبحت اجتماعات عصابات النقز تقام في الميادين العامه والسهر في النوادي وبمحضر اجتماعات وملابس موحده كانهم في حلقات تلاوة وينشدون شعارات تصم اذن الاصم
والشرطة همها الشاغل الجبايات في الطرقات ( كمان بدون أرنيك 15 مالية جيب من جوه) .
هل نحن اصبحنا خارج نطاق دائرة الامن
هل يمكن لنا ان نسلح انفسنا
هل نستحق الحماية
هل الشرطة خصخصت
هل الشعب في خدمة الشرطة
اين عربات الدوريات
كم من الضحايا قضو بسبب اللصوص
عبد الله محمد النيلين – الخرطوم
الظاهر عليك انت لامجاهد لاسائح .علية انت علمانى او حركة شعبية 999 قال ياوهم ديل فاكنهم لياديب الزيك.وبعدين نصيحة حبة كدة حاول تقراء شوية سياسة .بالمناسة البرنس سجل للمريخ
الزول البقول الحقيقة بقي حركة شعبية والحرامية يطلعو شنو يا مجاهد اتقي الله